أحمد الغريفي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إستبدال ألفاظ التعظيم باستخدام الأوتوويكي براوزر
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
سطر 13:
| '''مكـان الولادة:''' || [[المنامة]]
|-----
| '''تاريخ الإستشهادالاستشهاد:''' || [[10 ذي القعدة]] [[1405 هـ]][[27 يوليو]] [[1985]]م
|-----
| '''مكان الدفن:''' || [[عالي]]
سطر 39:
 
== دراسته ==
عند رجوعه إلى البحرين أدخل مرة ثانية الصف السادس الابتدائي ليحصل على الشهادة الابتدائية، و واصلوواصل الدراسة حتى أكمل دراسته الثانوية وحصل على الشهادة الثانوية العامة - القسم الأدبي - في العام 1966م بتقدير جيد جدا.
 
هاجر إلى [[النجف الأشراف]] والتحق بكلية الفقه في سنة 1967م، وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية في العام 1971م بتقدير (جيد جدا)، في الوقت الذي كان يواصل فيه دراسته الحوزوية العالية، وبعد انتهائه من كلية الفقه بقي ليواصل دراسته الحوزوية فترة من الزمان.
سطر 49:
 
'''أساتذته في كلية الفقه:'''
* آية الله السيد محمد تقي الحكيم .
* آية الله الشيخ محمد تقي الأيرواني .
* العلامة الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي .
* العلامة السيد مصطفى جمال الدين .
* العلامة الشيخ محمد رضا الجعفري.
* العلامة الشيخ عبد المهدي مطر .
* العلامة الشيخ محمد كاظم شمشاد .
* الدكتور عبد الرزاق محيي الدين .
 
'''أساتذته في بحث الخارج:'''
* آية الله العظمى السيد [[أبو القاسم الخوئي]] .
* آية الله العظمى السيد علي الفاني الإصفهاني. وقد كان للسيد أحمد ارتباطا وثيقا به.
* آية الله العظمى الشهيد السيد [[محمد باقر الصدر]]. وكان محل ثقة كبيرة عنده وقد أعطاه وكالة خطية بإقامة صلاة الجمعة في الوقت الذي لم يعط وكالة لأحد بذلك.
* آية الله السيد محي الدين الغريفي ،الغريفي، درس عنده السطوح.
 
== تلامذته ==
سطر 85:
يمتاز العلامة الشهيد بمكانة اجتماعية كبيرة وصدى قوي لما يتمتع به من أخلاق محمدية، وخصال علوية، وعلم رباني، وحلم وسعة بال، الأمر الذي جعل المؤمنين يلتفون من حوله ويحيطون به لأنهم وجدوا فيه ضالتهم المنشودة التي تمثل العطاء والبذل في سبيل الله، والدعوة إلى مرضاته، والعمل إلى إعلاء كلمته، والسير في طريقه.
 
كان مدرسة مفتوحة لطلاب العلوم الدينية والمثقفين والشباب المؤمن من أساتذة و طلابوطلاب الجامعات وأصحاب الكفاءات العلمية المختلفة، لينهلوا من معينه الأصيل الذي أستلهمه من مصدره الحقيقي كتاب الله العظيم وعلوم أهل البيت. حيث كان يُدّرس الفقه في كتاب شرائع الإسلام والعروة الوثقى، منهاج الصالحين. وفي الأصول حلقات الشهيد الصدر. وفي العقائد الباب الحادي عشر. وفي المنطق كتاب منطق المظفر
 
كان يقيم صلاة الجماعة في مساجد متعددة منها مسجد الخواجة بالمنامة يعقبها بكلمة في المفاهيم الإسلامية، من فكر وأخلاق وتربية وفقه وعقائد وغيرها من علوم أهل البيت عليهم السلام. كما كان يتطرق إلى الشئون والقضايا الاجتماعية والسياسية وخاصة المحلية. وقد ترجم القول إلى عمل ليُقتدى بعمله قبل قوله، فبأخلاقه السامية ونصحه الدائم، وروحه الصادقة، وشفافيته الهادئة، ودوره البين، وكلماته المؤثرة، استطاع أن يخرّج جيلاً مؤمناً رسالياً واعياً يحمل بين طياته مفاهيم الإسلام، ونور الإيمان، وفكر القرآن. كانت له مشاركات فعالة في المحافل والمناسبات والمواسم الثقافية، والندوات العلمية.
سطر 113:
# كان الشهيد ــ ليلة الحادث ــ في منزل والده، وكانت عناصر جهاز المخابرات تحوم حول المنزل بشكل غير اعتيادي، لحظها الزائرون لمنزل والد السيد الشهيد.
# نقل البعض ان الشارع العام الذي استشهد فيه السيد الشهيد كان مغلقاً في الوقت الذي حصل فيه الحادث، وهذا الشارع لأهميته وحجمه لا يمكن اغلاقه، ولهذا فقد فسّر البعض ذلك بأن المخابرات كانت تخطط لعملية اغلاق الشارع مع تنفيذ جريمة الحادث.
# ذُكر ان سيارتين تابعتين لجهاز المخابرات ــ من ذوات اللون الأبيض المميزة ــ لاحقتا سيارة الشهيد والتصقتا بسيارته من الجانبين، واحدثتا نوعاً من الاصطدام وتعطيل بعض عجلات السير، مما ادىأدى إلى انحرافها.
# ترجّل شخص من سيارته بغية مشاهدة الحادث، ولكن كانت هناك سيارتان واقفتين، فمنعه بعض من كان واقفاً وأمره بالانصراف، وعرف انهم من عناصر المخابرات.
# نقل الابن في إحدى السيارتين ونقل الاب في السيارة الأخرى إلى قسم الطوارئ في مستشفى (السلمانية) بحالة لا يمكن تداركها، وطلب رئيس القسم معلومات عن هوياتهم فرفضوا إعطاءه اية معلومات، وألزموه بأخذ السيد وابنه، وأوضحوا له انهم رجال مخابرات. بينما قال الابن البالغ (7 سنوات) ان والده هو الذي اخرجه من السيارة وكان في كامل وعيه.
سطر 132:
# ان العجلتين المعطوبتين هما الخلفيتان وليستا الاماميتين، كما اشار التقرير! ويبدو ان رجال الأمن نسوا الأوامر وأعطبوا العجلتين الخلفيتين بدل الأماميتين! مضافاً إلى ان العجب كيف يمكن عطب عجلتين في آن واحد؟
 
ثالثاً: اشار التقرير إلى أن سبب الوفاة هو ارتطام رأس الشهيد في الأرض بعد سقوطه من زجاجة السيارة الامامية بعد انأن سقطت، ولكن التقرير الطبي يقول ان سبب النزيف هو ثقب عميق في الرأس نتيجة طلقة نارية، وقد كان النزيف مستمراً إلى يوم تغسيله، وأبى إلاّ أن يقبل على ربه مخضوباً بدمه (فرحمة الله عليه)، وهذه الدماء النازفة في الخارج هل هي في مصطلح أجهزة المخابرات نزيفاً داخلياً؟!
 
رابعاً: بعد استشهاد السيد الغريفي مباشرة اتصل متنفذ بوالد السيد الشهيد هاتفياً، وقال له: "لا تقولوا اننا قتلنا ابنكم". وهذا يكشف ان المخطط هو مخطط ، وكما يقول المثل "يكاد الجاني يقول خذوني".
 
رابعاً: بعد استشهاد السيد الغريفي مباشرة اتصل متنفذ بوالد السيد الشهيد هاتفياً، وقال له: "لا تقولوا اننا قتلنا ابنكم". وهذا يكشف ان المخطط هو مخطط ،مخطط، وكما يقول المثل "يكاد الجاني يقول خذوني".
 
== المـراجع ==