الشريعة الإسلامية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من 41.235.94.10 و JarBot إلى نسخة 52295555 من فيصل. وسم: استرجاع يدوي |
غيرت النجمات لانها لا تعجبني وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 1:
{{إعادة كتابة|تاريخ=
{{تدقيق علمي|تاريخ=نوفمبر 2012}}
{{عن|الشريعة الإسلامية|شريعة|شريعة (توضيح)|هنا}}
سطر 5:
{{إسلام}}
'''الشريعة الإسلامية''' هي ما شرعه
والشريعة الإسلامية مع كل جهد بشري يبذل لبناء المجتعات وتنظيم شؤون الناس وتصريف مصالحهم وتشجيع طموحاتهم ويحقق آمال أجيالهم، الشريعة الإسلامية لا تبخس جهود الآخرين ومهاراتهم وارتقائهم في بناء مجتمعاتهم، وليست هي ناسخة - كما يظن البعض - لإبداعاتهم ومهاراتهم الحضارية بل الشريعة الإسلامية تشجع الآخر وتبارك جهود الآخر وتتعاون مع الآخر في كل عمل يحقق الخير والأمن والأمان والسلام للمجتمعات، الشريعة الإسلامية تدعو إلى عمل بشري جماعي للنهوض معاً بمهمة التكليف الرباني المشترك لعمارة الأرض بل لعمارة الكون وإقامة حياة إنسانية كريمة راشدة.
سطر 14:
== القانون الإسلامي ==
هناك نوعان من القوانين في الإسلام :
== مفهوم الشريعة الإسلامية ==
سطر 26:
التعاليم الإلهية تركز على عمارة الأرض.. وإقامة الحياة.. كمهمة إنسانية مشتركة من أجل تحقيق ما يلي من القوانين الإلهية الثابتة :
{{Col-begin}}
{{عمو-2}}
▲* قدسية الحياة،
▲* حرية الإنسان،
▲* مصلحة الإنسان،
▲* كرامة الإنسان،
▲{{عمو-2}}
▲* السلوك الأخلاقي،
▲* العدل،
▲* السلام،
▲* وسلامة البيئة.
{{نهاية-عمو}}
من حيث المبدأ : جميع البشر متساوون في مهمة تحقيق هذا الواجب المشترك..ومعيار التفاضل بينهما في الدنيا العلم والمهارة، في حين أن التفاضل بينهما في الآخرة يعتمد على نوع العلاقة مع الله تعالى.. ولكن الأهم هل يستوي عند الله عمل المسلم وغير المسلم في إقامة الحياة..؟ بكل تأكيد هم سواء من حيث الجزاء في الحياة الدنيا.. فالله سبحانه يعدل بين المسلم وغير المسلم في التمتع بالحياة الدنيا حيث يقول الله تعالى : {{قرآن مصور|الإسراء|20}}
سطر 54:
== الغرب وتطبيق الشريعة ==
الغرب وغير الغرب وكل مجتمع يبذل جهداً لإقامة حياة الناس وينظم شؤونهم ويحقق مصالحهم وأمنهم هو بكل تأكيد تطبيق لشرعة الله، فشرعة الله تتكون من شقين :
فالغرب بكل تأكيد على درجة رفيعة في تطبيق الشريعة من حيث شقها الدنيوي بكل متطلباته، أما من حيث الشق الديني فيمكن القول أن لديها خلل مثلما يعاني العالم الإسلامي من خلل في أداء الشق الدنيوي من الشريعة.
سطر 83:
== أهداف الشريعة الإسلامية (القانون الإسلامي) ==
ومن أهدافها:
== انظر أيضًا ==
== المراجع ==
سطر 96:
=== الهامش ===
=== مراجع الاستزادة ===
{{مواضيع الإسلام}}
{{إسلاموية}}
|