العلاقات الأمريكية السعودية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
فاطمة الزهراء (نقاش | مساهمات) الرجوع عن تعديل معلق واحد من 176.224.244.118 إلى نسخة 52385715 من Nehaoua. وسم: استرجاع يدوي |
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد |
||
سطر 10:
المحافظة جداً بعكس [[الولايات المتحدة]] فهي [[جمهورية]] علمانية دستورية إلا أن البلدان حليفين.
إن لدى الرئيسان السابقان [[للولايات المتحدة]] [[جورج دبليو بوش]] و [[باراك أوباما]] علاقات وثيقة وقوية مع أعضاء كبار من العائلة الملكية السعودية وعلى العكس تماما فإن الرأي العام بين البلدين أصبح سلبياً بشكل متزايد في السنوات الأخيرة وخصوصا الآراء الأمريكية نحو [[السعودية]] ولكن تم تعزيز العلاقة عبر زيارة الرئيس [[دونالد ترامب]] إلى [[السعودية]] في [[مايو]] [[2017]] والتي كانت أول رحلة خارجية له بعد أن أصبح رئيسا [[الولايات المتحدة|للولايات المتحدة]].
ومنذ أن بدأت العلاقات الحديثة في عام [[1945]] كانت [[الولايات المتحدة]] على استعداد للتغاضي عن العديد من جوانب المملكة الأكثر
ومنذ [[الحرب العالمية الثانية]] تحالف البلدان ضد [[الشيوعية]] وقاموا بدعم استقرار أسعار [[النفط]] والمحافظة على سلامة حقوله وشحنه عبر [[الخليج العربي]] كما عملوا على تعزيز استقرار اقتصادات الدول الغربية التي كان السعوديون يستثمرون فيها، وركز هذا التحالف على مواجهة [[الاتحاد السوفييتي]] في [[أفغانستان]] وطرد القوات العراقية من [[الكويت]] في عام [[1991]] بعملية وصفت ب [[حرب الخليج الثانية]]
لقد كان البلدان على خلاف بشأن دولة [[إسرائيل]] بالإضافة إلى حظر تصدير النفط الذي تزعمته [[السعودية]] وغيرها من مصدري النفط في [[الشرق الأوسط]] على [[الولايات المتحدة]]
أن استطلاعات الرأي التي أجراها السعوديون من قبل مؤسسة زغبي الدولية عام ([[2002]]) و [[بي بي سي]] (بين [[أكتوبر]] [[2005]] و [[يناير]] [[2006]]) وجدت أن 51٪ من السعوديين لديهم مشاعر عدائية تجاه الشعب الأمريكي وفي عام [[2002]] و [[2005]] [[2006]] انقسم الرأي العام السعودي بحدة حيث أن 38٪ يرون التأثير الأمريكي بشكل إيجابي
== التاريخ القديم (الاعتراف) ==
|