عبد الله زاكور: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104، أزال وسم غير مصنفة
سطر 13:
| مكان الميلاد = [[زغانغين (آيت عبد الله)]]، [[إقليم تارودانت]]
| مكان_الوفاة = [[المغرب]]
| الاسم باللغة الأصلية = أمغار ڭو عبلا ([[تشلحيت]])</br />ⵄⴱⴷⵍⵍⴰⵀ ⵣⴰⴳⵓⵔ
}}
 
سطر 38:
| تاريخ الوصول = 2021-01-17
| الأخير = cermbensaid
| مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20160127151054/https://mlouma.wordpress.com/2014/11/28/عن-صاحب-القولة-الكفاحية-الشهيرة-إيتما/ | تاريخ الأرشيفأرشيف = 27 يناير 2016 }}</ref>
 
في سنة 1926 انتهت المعركة العسكرية في الشمال، كما انتهت في الجنوب سنة 1934، وبعد السيطرة على منطقة ايت عبد الله شرع الاحتلال الفرنسي في القاء القبض على المجاهدين والزج بهم في السجون، حيث قيدوا بالسلاسل ووضعت الأغلال الحديدية في أيديهم، لا ماء أو طعام يقدم لهم.
سطر 45:
 
== معركة أيت عبد الله ==
إندلعت معركة أيت عبد الله سنة 1932 تحث قيادة المقاوم الحاج عبد الله زاكور، المعروف محليا بإسم  ''أمغار كو عبلا''، و بمساعدة مساعديه الخاصين وفي مقدمتهم ''الراجي الحاج احمد''، و ''الحاج احمد اولحاج''، و ''المدني الاخصاصي''، و غيرهم من المقاتلين الأمازيغ الذين بدلوا الغالي والنفيس دفاعا عن ارض الوطن إسوة باخوانهم المقاومين الأمازيغ في الاطلس والريف والجنوب الشرقي  و في باقي مناطق المغرب شمالا وجنوبا، وقد استطاع المقاوم الحاج عبد الله زاكور حشد رجال قبائل أيت عبد الله والقبائل المجاورة السوسية وقياداهم في مواجهة زحف المستعمر الفرنسي على المنطقة رغم ضعف امكانياتهم وقد استطاعوا تاخير دخول المستعمر لمنطقة ايت عبد الله  إلى حدود سنة 1934. في تلك المعركة تحركت فيالق المقاتلين الأمازيغ البواسل، من رجال القبائل القادمون من تافراوت، وأملن، وأمانوز، وأيت وافقا، وئمجاض، وأيت صواب، وتاهالا، وئداكنيضيف، إلى ميدان القتال في جو حماسي مؤثر، يهللون بالتكبير، مصممين على الدفاع عن أرض اجدادهم ضد الإحتلال الفرنسي، وعندما أراد جنود  الاستعمار الفرنسي عبور " أسيف -ن- أيت فايد " نحو " تازالاغت " طوقوا من طرف المقاومين الأمازيغ، وسقط العديد من الجنود الفرنسيين، كما تكبدوا خسائرا جسيمة في المعدات . وقد إصتدم  المستعر الفرنسي بمقاومة عنيفة من لدن المقاومين ما اضطره في الاخير إلى محاصرة المنطقة عسكريا والاستعانة بالطائرات الحربية لقصف القرى والمنازل وحصون المقاومين بالقنابل، وقد تم دك منزل " أمغار كوعبلا " عن آخره، ولازالت شضايا القنابل في البيدر المجاور لمنزله بقريته مدفونة تركتها اسرة المجاهد كتذكار على همجية القصف الوحشي للاستعمار.و بعدما نفدت الدخيرة لدى المقاومين تم إقتحام المنطقة وتم القبض على الحاج عبد الله زاكور، بعد محاصرته، وتقيديه بالاغلال .فحضر ضابط فرنسي مستمزغ وسأل المقاوم الامازيغي عبد الله زاكور  وهو مقيد بالاغلال : ما قولك الان ؟ كشماتة وإستفزاز،  فاجابه المقاولم عبد الله زاكور بتحدي بقولته المشهورة التي صارت مثلا متداولا في سوس:''"إيتما رصاص إيتما واوال "''. بمعنى نفد الرصاص فلا يجدي الكلام، في إشارة منه للضابط الفرنسي انه لا يجدي مع المستعمر غير لغة الرصاص والحديد والنار ولا يجدي الكلام، وفعلا تم سجنه وتعديبه عقابا  شديدا له لمحاربته الاستعمار الفرنسي وابتلى البلاء العظيم حتى وفاته. <ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://www.portail-amazigh.com/2019/07/ait-abedllah-zagour.html
| عنوان = ما لا تعرفه عن البطل الأمازيغي الشهم عبد الله زاكور قائد معركة ايت عبد الله ضد جيش الاستعمار الفرنسي
سطر 59:
| لغة = ar
| تاريخ الوصول = 2021-01-17
| مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20161024062827/http://aitabdallah.7olm.org/t10-topic | تاريخ الأرشيفأرشيف = 24 أكتوبر 2016 }}</ref>
 
=== لائحة شهداء معركة أيت عبد الله الذي سقطوا خلال المعركة ===
سطر 101:
{{مراجع}}{{الغزو الفرنسي - الإسباني على المغرب}}
{{شريط بوابات|السياسة|الأمازيغ|المغرب}}
{{غير مصنفة|تاريخ=يناير 2021}}