عبد الرؤوف السجيني: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.1 |
||
سطر 1:
{{صندوق معلومات شخص
|
|الاسم= عبد الرؤوف السجيني
|الاسم بالكامل =
سطر 24:
==من مواقفه==
كان الشيخ السجيني ذا مكانة عالية، وقد اشتهر ذكره قبل ولايته ل[[قائمة شيوخ الأزهر|مشيخة الأزهر]] بسبب حادثة وقعت في ذلك الحين، ذكرها الجبرتي في تاريخه، وخلاصتها أن أحد التجار بخان الخليلي تشاجر مع خادم فضربه الخادم وفَرَّ من أمامه فتبعه هو وآخرون من التجار، فدخل إلى بيت الشيخ السجيني لائذًا به، فاقتحم التجار البيت وضربه التاجر برصاصة أخطأته وأصابت شخصًا من أقارب الشيخ السجيني إصابة قاتلة فهرب الضارب، وطلبه الشيخ وأقاربه فامتنع عليهم، وتعصب له أهل خطته وأبناء جنسه، فاهتمَّ الشيخ السجيني بالأمر، وجمع المشايخ والقاضي، وحضر بهم جماعة من أمراء الوجاقلية، وانضمَّ إليهم الكثير من العامة، وثارت فتنة غلَّق الناس فيها الأسواق والحوانيت، واعتصم أهل خان الخليلي بدائرتهم وأحاط بهم الناس من كل جهة، وحضر أهل بولاق، وأهل مصر القديمة، وحدث صدام قتل فيه من الفريقين عدة أشخاص، واستمرَّ الحال على ذلك أسبوعًا. ثم اجتمع ذوو الرأي بالمحكمة الكبرى، وانتهى الأمر بالصلح.<ref>{{استشهاد ويب
|
|
|
|
|
| تاريخ الوصول =
|
|
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170416125414/http://dar-alifta.org/AR/ViewScientist.aspx?sec=new&ID=18&LangID=1 | تاريخ أرشيف = 16 أبريل 2017 }}</ref>
==توليه مشيخة الأزهر==
|