عرق أسود: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.1
سطر 219:
| ناشر =
| لغة = en
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210118174919/http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:http://www.timesonline.co.uk/tol/news/world/africa/article4168245.ece&rlz=1C1CHBD_enSY873SY873&oq=cache:http://www.timesonline.co.uk/tol/news/world/africa/article4168245.ece&aqs=chrome..69i57j69i58.3312j0j4&sourceid=chrome&ie=UTF-8| تاريخ أرشيف = 18 يناير 2021| تاريخ الوصول =
| مسار أرشيف =
| تاريخ أرشيف =
| تاريخ الوصول =
| الأخير =
| الأول =
السطر 281 ⟵ 279:
| تاريخ = 11 January 2004
| تاريخ الوصول = 6 May 2018
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180714101733/https://www.washingtonpost.com/ac2/wp-dyn/?pagename=article&contentId=A6645-2004Jan10 | تاريخ أرشيف = 14 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب
}}</ref><ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://members.tripod.com/~yajaffar/african.html
| عنوان = Dr Susan
السطر 355 ⟵ 353:
| الأول =
| بواسطة =
}}{{أيقونة إنجليزية| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20201121075115/https://www.theguardian.com/world/2012/may/20/israel-netanyahu-african-immigrants-jewish | تاريخ الأرشيف = 21 نوفمبر 2020 }}</ref>
}}{{أيقونة إنجليزية}}</ref>
 
==== تركيا ====
السطر 484 ⟵ 482:
| مؤلف = John Randall Baker
| url-access = registration
}}</ref> بيدَّ أنَّ المور لم يكونوا مجموعة أو شريحة سكانيَّة محددة أو [[اسم إثني|مُعرَّفة ذاتيًا]].<ref>[http://drum.lib.umd.edu/bitstream/1903/12049/1/Ramos_umd_0117E_12042.pdf Ross Brann, "The Moors?"], ''Andalusia'', New York University. Quote: "Andalusi Arabic sources, as opposed to later Mudéjar and Morisco sources in Aljamiado and medieval Spanish texts, neither refer to individuals as Moors nor recognize any such group, community or culture."{{أيقونة إنجليزية}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200801233740/https://drum.lib.umd.edu/bitstream/handle/1903/12049/Ramos_umd_0117E_12042.pdf?sequence=1 |date=1 أغسطس 2020}}</ref> استعملَ الأوروبيون في العصور الوسطى ومطلع العصور الحديثة الكلمة للإشارة إلى المسلمين سواء أكانوا من العرب، أو الأمازيغ، أو الأفارقة السود، أو الأوروبيين البيض.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Blackmore|مؤلف2=|مسار أرشيف=http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache%3Ahttps%3A%2F%2Fbooks.google.com%2Fbooks%3Fid%3DiRNFebS_mUIC&rlz=1C1CHBD_enSY873SY873&oq=cache%3Ahttps%3A%2F%2Fbooks.google.com%2Fbooks%3Fid%3DiRNFebS_mUIC&aqs=chrome..69i57j69i58.2118j0j4&sourceid=chrome&ie=UTF-8|عمل=|بواسطة=|مكان=|لغة=|editor1=|مؤلف1=|الأول=Josiah|تاريخ=|صفحات=[https://books.google.com/books?id=iRNFebS_mUIC&pg=PR16 xvi], [https://books.google.com/books?id=iRNFebS_mUIC&pg=PA18 18]|isbn=978-0-8166-4832-0|ناشر=University of Minnesota Press|سنة=2009|مسار=https://books.google.com/books?id=iRNFebS_mUIC|عنوان=Moorings: Portuguese Expansion and the Writing of Africa|تاريخ أرشيف=2012-06-21}}</ref>
 
أدَّعى [[إيزيدور الإشبيلي|إيسيدور الإشبيليّ]] في كتاباته العائدة للقرن السابع أنَّ كلمة "موروس" (Maurus) [[اللغة اللاتينية|اللاتينيَّة]] مشتقة من كلمة "مورون" (μαύρον) [[اللغة اليونانية|اليونانيَّة]] التي تعني أسود". وبالفعل فقد غدت كلمة "موروس" أو المور في الوقت الذي عاش فيه إيسيدور الإشبيليّ صفة باللغة اللاتينيَّة حيث كانت كلمة مور في أيامه تعني الأشخاص السود.<ref>Jonathan Conant, ''Staying Roman: Conquest and Identity in Africa and the Mediterranean'', Cambridge University Press, 2012, pp. 439–700.{{أيقونة إنجليزية}}</ref>
السطر 545 ⟵ 543:
{{مفصلة|سكان أستراليا الأصليون}}
[[ملف:Aborigine.png|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Aborigine.png|تصغير|164x164بك|امرأة من [[سكان أستراليا الأصليون|السكان الأصليين الأستراليين]] في عام 1911.]]
أُشِيرَ إلى [[سكان أستراليا الأصليون|الأستراليين الأصليين]] بـ"السود" منذ [[تاريخ أستراليا (1788-1850)|الأيام الأولى للاستيطان الأوروبيّ]] [[أستراليا (قارة)|لقارة أستراليا]].<ref>[http://nla.gov.au/nla.news-article4219798 "A Proclamation"], ''The Hobart Town Courier'', 8 November 1828.{{أيقونة إنجليزية}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201111012931/https://trove.nla.gov.au/newspaper/article/4219798 |date=11 نوفمبر 2020}}</ref> كان المصطلح بالأصل بمثابة توصيف عن [[لون جلد الإنسان|لون بشرة]] هذه الفئة السكانيَّة، ولكنَّه أصبحَ فيما بعد مصطلحًا عامًّا يشير إلى جميع أولئك المنحدرين من الأستراليين الأصليين والسكان الأصليين لجزر مضيق تورس بغض النظر عن لون بشرتهم.<ref>{{استشهاد بخبر
| مؤلف = Byrd, Dylan
| تاريخ = 6 April 2011
السطر 571 ⟵ 569:
| تاريخ = October 2004
| مؤلف = Armstrong, Mick
}}</ref> هذا وقد اختلفَ الوضع الاجتماعيّ للأفراد ذوي الأصول العرقيَّة المُختلطة أو "الهجينين" في أستراليا على مرِّ الزمن. يرد في تقرير كتبه عالم الإنسان بالدوين سبنسر في عام 1913 ما يلي:{{quote|لا ينتمي الهجينون إلى السكان الأصليين أو البيض، ولكنَّهم عمومًا يميلون إلى السكان الأصليين... ثمة أمر واحد أكيد هو أنَّ السكان البيض ككل لن يرضوا بالاختلاط مع الهجينين أبدًا... ولهذا فلعل أفضل وألطف أمر نفعله تجاههم هو وضعهم في محميات مع السكان الأصليين، وتأهيلهم في نفس المدارس، وتشجيعهم على التزاوج فيما بينهم.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.humanrights.gov.au/sites/default/files/content/education/bringing_them_home/Individual%20resources%20and%20activities/8_history_nt.pdf|عنوان=Bringing them home 8. The History – Northern Territory|ناشر=Australian Human Rights Commission|تاريخ الوصول=6 May 2018| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200929132938/https://humanrights.gov.au/sites/default/files/content/education/bringing_them_home/Individual%20resources%20and%20activities/8_history_nt.pdf | تاريخ أرشيف = 29 سبتمبر 2020 }}</ref>}}كان من الواضح أنَّ عدد ذوي الأصول العرقيَّة المختلطة أصبح يتزايد بمُعدَّلات أعلى من أعداد السكان البيض في البلاد عقب [[الحرب العالمية الأولى|الحرب العالميَّة الأولى]]، وهو ما جعل الخوف من "التهديد الداخليّ للهجينين" لمثل [[سياسة أستراليا البيضاء|أستراليا البيضاء]] من دواعي القلق التي اخذتها السلطات على محمل الجد بحلول عام 1930.<ref>{{استشهاد بكتاب|chapter-url=https://books.google.com/books?id=qL6njjk9mRIC&pg=PA1|عنوان=Indifferent Inclusion: Aboriginal People and the Australian Nation|مؤلف=McGregor, Russell|ناشر=Aboriginal Studies Press|سنة=2012|الفصل=1|صفحات=1–5|isbn=9780855757793}}</ref> أشارَ حامي [[إقليم شمالي (أستراليا)|الإقليم الشماليّ]] سيسيل كوك إلى الأمر بقوله: "تُستأصل جميع الشمائل الأصليَّة للأستراليين الأصليين عمومًا مع الجيل الخامس، وتغدو غير قابلة للتغيير مع الجيل السادس. يُمكن القضاء على المشكلة التي يُمثِّلها الهجينون بسرعة غبر التبدد التام للعرق الأسود، وإغراق ذريتهم بالبيض."<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.humanrights.gov.au/sites/default/files/content/education/bringing_them_home/Individual%20resources%20and%20activities/8_history_nt.pdf
| عنوان = Bringing them home 8. The History – Northern Territory
السطر 599 ⟵ 597:
| ناشر = Australian Museum
| تاريخ الوصول = 6 May 2018
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200802024355/https://australian.museum/learn/cultures/atsi-collection/timeline/ | تاريخ أرشيف = 2 أغسطس 2020 }}</ref> بدأ العديد من الناشطين المدافعين عن حقوق السكان الأصليين خلال هذه الفترة باستعمال مصطلح "أسود" للإشارة إلى أنفسهم بصورة إيجابيَّة والافتخار بأصلهم ونسبهم. وفي هذا الصدد يقول الناشط بوب مازا:{{quote|أملي الوحيد هو أن استطيعَ عند مماتي القول أنَّني أسود ومن الجميل أن يكون المرء أسودًا. إنَّ هذا الشعور بالفخر هو ما نسعى إلى إرجاعه للأستراليين الأصليين في يومنا هذا.<ref>{{استشهاد بكتاب|chapter-url=http://press-files.anu.edu.au/downloads/press/p21521/pdf/book.pdf?referer=447|عنوان=Transgressions: Critical Australian Indigenous histories|الفصل=Moving Blackwards: Black Power and the Aboriginal Embassy|مؤلف=Lothian, Kathy|سنة=2007|ناشر=Australian National University and Aboriginal History Inc|editor1=Macfarlane, Ingereth|editor2=Hannah, Mark|isbn=9781921313448}}</ref>}}نال الكاتب الأستراليّ الأصليّ [[كيفن غيلبرت (كاتب)|كيفن غيلبرت]] جائزة المجلس الوطنيّ للكتاب في عام 1978 عن كتابه الذي حمل عنوان "العيش كأسود: السود يتحدثون إلى كيفن غيلبرت"، وهذا الكتاب عبارة عن مجموعة من القصص الحياتيَّة التي يرويها عدد من السكان الأصليين. كذلك فاز كتاب آخر لنفس المؤلِّف حمل عنوان "داخل أستراليا السوداء" بجائزة حقوق الإنسان للأدب في عام 1998. وذلك الكتاب عبارة عن مجموعة من المختارات [[شعر (أدب)|الشعريَّة]] [[صورة فوتوغرافية|والصور الفوتوغرافيَّة]] التي تتناول جوانب عديدة من حياة وتقاليد الأستراليين الأصليين.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.austlit.edu.au/austlit/page/6129914?q=node/12205
| عنوان = Gilbert, Kevin
السطر 616 ⟵ 614:
| مؤلف2 = Moran, Mark
| مؤلف = Memmott, Paul
}}{{أيقونة إنجليزية| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200726113712/https://soe.environment.gov.au/download/reports | تاريخ الأرشيف = 26 يوليو 2020 }}</ref> كما أدَّى [[إعادة التخصيص|إعادة اعتماد]] مصطلح "أسود" الذي أضحى يحملُ في طياته معانٍ أكثر إيجابيَّة وشموليَّة إلى استعماله بصورة واسعة وكبيرة في [[ثقافة أستراليا|الثقافة الأستراليَّة]] حيث انتشر استخدام الكلمة في وسائل الإعلام العامَّة،<ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = http://www.smh.com.au/opinion/politics/the-forgotten-conflict-20120430-1xtuo.html
| عمل = The Sydney Morning Herald
السطر 673 ⟵ 671:
| مكان = National Archives of Australia
| حالة المسار = dead
}}</ref> أمَّا أولئك الذين ظلّوا في أستراليا واتخذوها موطنًا جديدًا لهم فأصبحَ يُشار إليهم [[سكان جزر بحر الجنوب|بسكان جزر بحر الجنوب]]. واجهت هذه الفئة الكثير من العنصرية والتمييز من قِبل المجتمع الأستراليّ الذي يتألَّف بغالبيته من البيض فكانت حالها كحال الأستراليين الأصليين. هناك عدد كبير من الناشطين الأستراليين الأصليين ممن ترتبط أصولهم بسكان الجزر الجنوبيَّة ومنهم فيث باندلر،<ref>Tony Stephens, [http://oa.anu.edu.au/obituary/bandler-ida-lessing-faith-15982 Profile], anu.edu.au; accessed 20 December 2015. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201030072447/http://oa.anu.edu.au/obituary/bandler-ida-lessing-faith-15982 |date=30 أكتوبر 2020}}</ref> وإيفلين سكوت،<ref name="NMA">{{استشهاد ويب
| مسار = http://indigenousrights.net.au/people/pagination/evelyn_scott
| عنوان = Evelyn Scott
السطر 723 ⟵ 721:
=== كندا ===
[[ملف:Anderson-Ruffin-Abbott.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Anderson-Ruffin-Abbott.jpg|تصغير|236x236px|شارك [[أندرسون روفين أبوت|أندرسون روفن أبوت]] الذي يُعدّ أول كنديّ أسود يُرخَّص له بمزاولة مهنة [[طب|الطب]] في [[الحرب الأهلية الأمريكية|الحرب الأهليَّة الأمريكيَّة]]، وكان من بين الشاهدين على وفاة [[رئيس الولايات المتحدة|الرئيس]] [[أبراهام لينكون]] وهو على فراش الموت.|يمين]]
الكنديون السود هو مصطلح يُستعمل للإشارة إلى المواطنين والمقيمين السود ذوي الأصول الأفريقيَّة الذين يعيشون في [[كندا]].<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Harrison|تاريخ=|بواسطة=|مكان=|لغة=|editor1=|مؤلف2=|مؤلف1=|صفحة=180|الأول=Faye Venetia|isbn=978-0-7591-0482-2|ناشر=AltaMira Press|مسار=https://books.google.com/books?id=-mHGl5HnEBIC&q=Resisting%20racism%20and%20xenophobia%3A%20global%20perspectives%20on%20race&pg=PA180|عنوان=Resisting racism and xenophobia : global perspectives on race, gender, and human rights|سنة=2005|وصلة مؤلف1=|عمل=| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200819214207/https://books.google.com/books?id=-mHGl5HnEBIC | تاريخ أرشيف = 19 أغسطس 2020 }}</ref><ref name="Encyclopedia of Canada's Peoples">{{استشهاد بكتاب|الأخير=Magocsi|الأول=Paul Robert|سنة=1999|عنوان=Encyclopedia of Canada's Peoples|مسار=https://books.google.com/books?id=dbUuX0mnvQMC&q=Encyclopedia%20of%20Canada%27s%20Peoples&pg=PA139|ناشر=University of Toronto Press, Scholarly Publishing Division|isbn=978-0-8020-2938-6}}{{أيقونة إنجليزية}}</ref> ينحدر غالبية الكنديين السود من أصولٍ [[الكاريبي|كاريبيَّة]]، ولكن يوجد أيضًا بعض المهاجرين السود من [[أمريكيون أفارقة|الأمريكيين الأفارقة]] والمنحدرين عنهم ومن ضمنهم النوفا سكوشيين السود، فضلًا عن وجود العديد من المهاجرين الأفارقة.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://www12.statcan.gc.ca/census-recensement/2006/dp-pd/tbt/Rp-eng.cfm?A=R&APATH=3&D1=0&D2=0&D3=0&D4=0&D5=0&D6=0&DETAIL=0&DIM=0&FL=A&FREE=0&GC=01&GID=837928&GK=1&GRP=1&LANG=E&O=D&PID=92333&PRID=0&PTYPE=88971%2C97154&S=0&SHOWALL=0&SUB=0&TABID=1&THEME=80&Temporal=2006&VID=0&VNAMEE=&VNAMEF=
| عنوان = 2006 Census of Canada – Ethnic Origin
السطر 741 ⟵ 739:
| الأخير = Schweninger
| الأول = Loren
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110101013835/http://www.inmotionaame.org/texts/viewer.cfm?id=2_000T | تاريخ أرشيف = 1 يناير 2011 }}</ref>
}}</ref>
 
يرفض العديد من السود ذوي الأصول الكاريبيَّة في كندا مصطلح "كنديين أفارقة" باعتباره طمسًا للجوانب الثقافيَّة الكاريبيَّة الفريدة المؤلِّفة لهويتهم العرقيَّة والإثنيَّة حيث يُطلقون على أنفسهم اسم "كنديين كاريبيين".<ref>{{استشهاد بكتاب|طبعة=2nd rev. ed|عنوان=Black Like Who?: Writing Black Canada|مسار=https://www.worldcat.org/oclc/191932953|ناشر=Insomniac Press|تاريخ=2003|مكان=Toronto, Ont.|ISBN=978-1-897414-47-7|OCLC=191932953|مؤلف1=Rinaldo Walcott|مؤلف2=|editor1=|لغة=|الأول=|بواسطة=|عمل=}}</ref> هناك اتفاق واسع في كندا على استعمال مصطلح "كنديين سود"، وذلك على عكس الولايات المتَّحدة التي أضحى فيها مصطلح "أمريكيون أفارقة" واسع الاستعمال والتداول. ويكمن السبب وراء ذلك في الجدل الذي أثاره استعمال مصطلح "كنديين أفارقة" لعدم تفريقه ما بين الكنديين المنحدرين من أصول كاريبيَّة وأولئك المنحدرين من أصول أفريقيَّة.<ref name="pruegger">"As for terminology, in Canada, it is still appropriate to say Black Canadians." Valerie Pruegger, "Black History Month". ''Culture and Community Spirit'', Government of Alberta.{{أيقونة إنجليزية}}</ref>
السطر 777 ⟵ 775:
| موقع = www.africanholocaust.net
| تاريخ الوصول = 2018-10-01
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201105231955/https://www.africanholocaust.net/news_ah/language%20new%20reality.htm | تاريخ أرشيف = 5 نوفمبر 2020 }}</ref>
}}</ref>
 
وبالمقابل، أظهرت سجّلات العبيد في [[لويزيانا]] قيام المستعمرين الفرنسيين والإسبان الذين حكموا المنطقة بتوثيق معلومات أشمل عن الأفارقة الغربيين ومن بينها إثنياتهم وأسماءهم القبليَّة.<ref>Gwendolyn Midlo Hall, [https://books.google.com/books/about/Africans_in_Colonial_Louisiana.html?id=Arybfb4UWtwC ''Africans in Colonial Louisiana: The Development of Afro-Creole Culture in the Eighteenth Century''], Louisiana State University Press, 1992/1995.</ref>
السطر 810 ⟵ 808:
| مسار = https://www.manhattan-institute.org/html/why-im-black-not-african-american-0153.html
| تاريخ الوصول = 6 May 2018
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201112041420/https://www.manhattan-institute.org/html/why-im-black-not-african-american-0153.html | تاريخ أرشيف = 12 نوفمبر 2020 }}</ref> ومع ذلك فما زال آخرون يعتبرون كلمة أسود غير دقيقة لأنَّ الأمريكيين الأفارقة لديهم درجات مختلفة من ألوان البشرة.<ref name="Relethford2000">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Relethford, JH|عنوان=Human skin color diversity is highest in sub-Saharan African populations|صحيفة=Human Biology; an International Record of Research|المجلد=72|العدد=5|صفحات=773–80|سنة=2000|pmid=11126724}}</ref><ref name="Shriver2003">{{استشهاد بدورية محكمة|صفحات=387–399|doi=10.1007/s00439-002-0896-y|مسار=https://homepages.uc.edu/~nortonhr/MoCHA/Publications_files/Shriver%20et%20el%202003.pdf|pmid=12579416|المجلد=112|العدد=4|عنوان=Skin pigmentation, biogeographical ancestry and admixture mapping|تاريخ=April 2003|مؤلف1=Shriver M.D.|مؤلف2=Parra E.J.|مؤلف3=Dios S.|صحيفة=Human Genetics|s2cid=7877572|إظهار المؤلفين=etal}}</ref> أشارت بعض استطلاعات الرأي إلى أنَّ غالبية الأمريكيين السود لا يُفضِّلون أيًا من هاتين الكلمتين دون غيرهما،<ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = http://news.gallup.com/poll/28816/black-african-american.aspx
| عنوان = Black or African American
السطر 824 ⟵ 822:
| ناشر = Institute of Medicine of the National Academies
| تاريخ الوصول = 6 May 2018
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201129053700/https://www.ahrq.gov/sites/default/files/publications/files/iomracereport.pdf | تاريخ أرشيف = 29 نوفمبر 2020 }}</ref> يتضمن هذه التصنيف وفقًا لمكتب الإدارة والميزانية كلًا من أولئك الأفراد الذين يُعرِّفون أنفسهم كأمريكيين أفارقة، بالإضافة إلى الأشخاص المهاجرين من بلدان الكاريبي وأفريقيا جنوب الصحراء.<ref name="2010USCBAA">{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.census.gov/prod/cen2010/briefs/c2010br-06.pdf
| عنوان = The Black Population: 2010
السطر 856 ⟵ 854:
}}</ref>
 
كشفت استطلاعات الرأي التي أُجرِيت على الأمريكيين الأفارقة الذين استعانوا بخدمات التتبع الوراثيّ وجود اختلاف بالأسلاف والأصول، وإظهارها لنزعات مختلفة تبعًا للمنطقة وجنس الأسلاف. توصلت هذه الدراسات إلى توزع متوسط الأصول الوراثيَّة للأمريكيين الأفارقة بنسبة متراوحة من 73.2% إلى 80.9% كأصول [[غرب أفريقيا|أفريقيَّة غربيَّة]]، وما تتراوح نسبته من 18% إلى 24% كأصول أوروبيَّة، وما يتراوح من 0.8% إلى 0.9% كأصول أمريكيَّة أصليَّة. وهذا مع وجود اختلافات وتباينات كبيرة في النسب من فرد إلى آخر.<ref name="Bryc2009">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1=Katarzyna Bryc|عنوان=Genome-wide patterns of population structure and admixture in West Africans and African Americans|pmc=2818934|pmid=20080753|doi=10.1073/pnas.0909559107|صفحات=786–791|العدد=2|المجلد=107|تاريخ=12 January 2010|صحيفة=Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America|author11=Carlos D. Bustamante|مؤلف2=Adam Auton|author10=Sarah A. Tishkoff|author9=Charles Wambebe|author8=Jean-Marie Bodo|author7=Alain Froment|author6=Scott Williams|مؤلف5=Stephen L. Hauser|مؤلف4=Jorge R. Oksenberg|مؤلف3=Matthew R. Nelson|bibcode=2010PNAS..107..786B}}</ref><ref name="Bryc 2015">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1=Katarzyna Bryc|مؤلف2=Eric Y. Durand|مؤلف3=J. Michael Macpherson|مؤلف4=David Reich|مؤلف5=Joanna L. Mountain|عنوان=The Genetic Ancestry of African Americans, Latinos, and European Americans across the United States|صحيفة=The American Journal of Human Genetics|تاريخ=8 January 2015|المجلد=96|العدد=1|صفحات=37–53|doi=10.1016/j.ajhg.2014.11.010|مسار=http://www.cell.com/ajhg/fulltext/S0002-9297(14)00476-5|تاريخ الوصول=15 May 2016|pmc=4289685|pmid=25529636| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201206211028/https://www.cell.com/ajhg/fulltext/S0002-9297(14)00476-5 | تاريخ أرشيف = 6 ديسمبر 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1=Soheil Baharian|عنوان=The Great Migration and African-American Genomic Diversity|pmid=27232753|صفحات=e1006059|العدد=5|المجلد=12|doi=10.1371/journal.pgen.1006059|تاريخ=27 May 2015|صحيفة=PLOS Genetics|author11=Simon Gravel|مؤلف2=Maxime Barakatt|author10=Melinda C. Aldrich|author9=Scott M. Williams|author8=Eimear E. Kenny|author7=Carlos D. Bustamante|author6=William J. Blot|مؤلف5=Jacob Errington|مؤلف4=Suyash Shringarpure|مؤلف3=Christopher R. Gignoux|pmc=4883799}}</ref> أشارت دراسات منشورة في دورية الشخصية وعلم النفس الاجتماعيّ أنَّ الأمريكيين يبالغون في تقدير القوَّة الجسديَّة وحجم وقدرة احتمال الشباب الأسود.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.latimes.com/science/sciencenow/la-sci-sn-black-men-threatening-20170313-story.html|عنوان=People overestimate the size of black men, perceive them as more threatening than white men, study finds<!-- عنوان مولد بالبوت -->|تاريخ الوصول=2021-01-18|لغة=en-US}}</ref>
 
==== قاعدة القطرة الواحدة ====
السطر 886 ⟵ 884:
تبَّنت بعض الدول الأخرى خارج الولايات المتَّحدة قاعدة القطرة الواحدة في السابق، ولكن اختلفَ تعريف من هو أسود من بلد لآخر لدرجة كبيرة تبعًا لمدى تشديد المعايير المطبَّقة.<ref name="WPost">[https://www.washingtonpost.com/archive/politics/2002/12/26/people-of-color-who-never-felt-they-were-black/071e165f-48b7-4aaa-9d86-23e907cfbc7f/ "People of Color Who Never Felt They Were Black"] ''The Washington Post''.</ref>
 
من الأسباب المحتملة الكامنة وراء استحداث قاعدة القطرة الواحدة هو استعمالها كوسيلة لزيادة أعداد العبيد السود.<ref>Clarence Page, [https://www.pbs.org/newshour/essays/page_5-1.html A Credit to His Races], ''The NewsHour with Jim Lehrer'', 1 May 1997.{{أيقونة إنجليزية}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200801060455/https://www.pbs.org/newshour/essays/page_5-1.html |date=1 أغسطس 2020}}</ref><ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://backintyme.com/essays/?p=25
| عنوان = Presenting the Triumph of the One-Drop Rule
السطر 903 ⟵ 901:
 
==== مفهوم السواد ====
[[ملف:Official_portrait_of_Barack_Obama.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Official_portrait_of_Barack_Obama.jpg|يمين|تصغير|[[باراك أوباما]] أول [[رئيس الولايات المتحدة|رئيس للولايات المتَّحدة]] من غير البيض، وأول من يُعرِّف نفسه [[أمريكيون أفارقة|كأمريكيّ أفريقيّ]]، ومن أصول عرقيَّة مُختلطة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Jolivétte, Andrew|عنوان=Obama and the Biracial Factor: The Battle for a New American Majority|سنة=2012|ناشر=Policy Press|isbn=978-1447301004|صفحة=xiii|مسار=https://www.google.com/books?id=cNVeD3KO8fcC&pg=PR13|اقتباس=He is not only the first self-identified African American/person of color to be elected President of the United States—but he is also the first biracial person to hold this office.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200729174309/https://books.google.com/books?id=cNVeD3KO8fcC&pg=PR13 | تاريخ أرشيف = 29 يوليو 2020 }}</ref> واجه أوباما خلال [[حملة باراك أوباما الرئاسية عام 2008|حملته الانتخابيَّة]] انتقادات اعتبرته إمَّا أسودًا لدرجة كبيرة كبير أو غير أسود بما يكفي.<ref name="obama-speech2">{{استشهاد بخبر
| مسار = http://news.bbc.co.uk/1/shared/bsp/hi/pdfs/18_03_08_obama_speech.pdf
| عنوان = Remarks of Senator Barack Obama: "A More Perfect Union" (transcript)
السطر 933 ⟵ 931:
| اقتباس = Barack Obama's real problem isn't that he's too white&nbsp;— it's that he's too black.
}}</ref>|269x269بك]]
عُرِّف مفهوم السواد في الولايات المتَّحدة باعتباره الدرجة التي يمكن فيها للمرء ربط نفسه بكل من جوانب [[الثقافة الأمريكية الأفريقية|الثقافة الأمريكيَّة الأفريقيَّة]] الشعبيَّة، والسياسة،<ref name="Eze">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Eze, Chielozona|مسار=https://books.google.com/books?id=BD88R4MxZmkC|isbn=978-0739145081|عنوان=Postcolonial Imaginations and Moral Representations|سنة=2011|صفحة=25|اقتباس=For Du Bois, blackness is political, it is existential, but above all, it is moral, for in it values abound; these values spring from the fact of being an oppressed.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200727114223/https://books.google.com/books?id=BD88R4MxZmkC | تاريخ أرشيف = 27 يوليو 2020 }}</ref><ref name="Olson">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Olson, Barbara|مسار=https://books.google.com/books?id=EXqxzRjUC80C|isbn=978-0895261250|عنوان=The Final Days|سنة=2003|صفحة=58|اقتباس=In fact, Bill Clinton had promoted an even worse variation, that authentic blackness is political...}}</ref> والقيم.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Olatunde, Allen Timilehin|عنوان=Missions in the Dark Soil: Life and Work of Thomas Jefferson Bowen in Africa|مسار=https://books.google.com/books?id=BnnTBQAAQBAJ|ناشر=aiconcept|isbn=978-978-52387-6-1|صفحة=[https://books.google.com/books?id=BnnTBQAAQBAJ&pg=PA92 92]}}</ref> لا يتمحور هذا المفهوم إلى درجة معينة حول العرق بحد ذاته بل حول التوجه والثقافة والسلوك السياسيّ.<ref name="Eze" /><ref name="Olson" /> يمكن مقارنة هذا المفهوم مع تصرف السود كالأمريكيين البيض من خلال [[التطبع بعادات البيض|التطبع بعاداتهم]] والتحلي بالمظاهر والسمات المرتبطة نمطيًا بالأشخاص البيض من ناحية الملابس، وطريقة الكلام، والذوق الموسيقيّ،<ref>{{استشهاد بخبر
| مسار = http://www.kent.edu/Magazine/Spring2007/ActingWhite.cfm
| عنوان = Acting White
السطر 953 ⟵ 951:
| عمل = Salon
| تاريخ الوصول = 6 May 2018
}}</ref> لأنَّها اعتبرته "يجسِّد جميع المجازات المنوطة بالسود" على حد تعبيرها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مسار=http://www.newyorker.com/magazine/1998/10/05/comment-6543|عنوان=Comment|مؤلف=Morrison, Toni|وصلة مؤلف=توني موريسون|تاريخ=5 October 1998|صحيفة=[[النيويوركر|The New Yorker]]|مكان=|الأخير=|الأول=|تاريخ الوصول=| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210109141224/https://www.newyorker.com/magazine/1998/10/05/comment-6543 | تاريخ أرشيف = 9 يناير 2021 }}</ref> هذا وقد رحَّب كلينتون بهذه الإشادة من موريسون.<ref name="Halpern">{{استشهاد بخبر
| مؤلف = Martin Halpern
| عنوان = Unions, Radicals, and Democratic Presidents: Seeking Social Change in the Twentieth Century
السطر 982 ⟵ 980:
| الأخير1 = Archibold
| الأول1 = Randal C.
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201009011653/https://www.nytimes.com/2014/10/26/world/americas/negro-prieto-moreno-a-question-of-identity-for-black-mexicans.html?referrer=&_r=0 | تاريخ أرشيف = 9 أكتوبر 2020 }}</ref> هم شريحة من [[سكان المكسيك]] ينحدرون بالأساس من [[أفريقيا جنوب الصحراء]]،<ref name="CNN Mex">{{استشهاد ويب
| مسار = http://cnnmexico.com/nacional/2014/07/25/afromexicanos-un-rostro-olvidado-que-quiere-ser-reconocido
| عنوان = Afromexicanos, un rostro olvidado de México que pide ser reconocido
السطر 1٬050 ⟵ 1٬048:
 
==== جامايكا ====
يُعدّ الجامايكيون الأفارقة أكبر مجموعة عرقيَّة في [[جامايكا]] حيث بلغ عددهم 2,471,946 نسمة وهو ما يُشكِّل 92.1% من مجموع سكان البلاد بحسب تعداد عام 2011.<ref>[https://issuu.com/digjamaica/docs/1_pdfsam_general_report_census_2011/112?ff 2011 Census of Population & Housing], Population by sex and Ethnic Origin by Parish (Page: 72) - Jamaica {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200414175913/https://issuu.com/digjamaica/docs/1_pdfsam_general_report_census_2011/112?ff |date=14 أبريل 2020}}</ref> تنحدر أصول الجامايكيين الأفارقة من العبيد الذين نُقِلوا بالسفن إلى الجزيرة عبر تجارة الرقيق العابرة للأطلسيّ بدءًا من القرن السادس عشر. إذ وثِّقَ وصول أول مجموعة من الأفارقة إلى جامايكا من [[شبه الجزيرة الإيبيرية|شبه الجزيرة الإيبيريَّة]] في عام 1513.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://old.jamaica-gleaner.com/pages/history/story0059.htm
| عنوان = The Arrival of the Africans
السطر 1٬093 ⟵ 1٬091:
== أمريكا الجنوبية ==
[[ملف:Rugendasroda.jpg|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Rugendasroda.jpg|تصغير|250x250بك|فن [[كابويرا|الكابويرا]] القتاليّ الأفروبرازيليّ.]]
بلغ عدد العبيد المنقولين بالسفن من أفريقيا إلى [[الأمريكتان|الأمريكيتين]] ما يناهز الاثنا عشر مليون شخص خلال الفترة التي استمرت فيها [[تجارة العبيد عبر الأطلسي|تجارة الرقيق عبر الأطلسيّ]] من عام 1492 حتَّى عام 1888. ونُقِل 11.5 مليون شخص من هؤلاء إلى [[أمريكا الجنوبية|أمريكا الجنوبيَّة]] [[الكاريبي|والكاريبي]].<ref>[http://www.unslaverymemorial.org/history.html United Nations Slavery Memorial] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131210063033/http://unslaverymemorial.org/history.html|date=10 December 2013}}: "Accurate figures are still not available but at a conservative estimate, using the figures that have been generated by the latest Slave Trade Database, of the estimated millions transported, Portugal dominated the trade with 5.8 million or 46%, while Great Britain transported 3.25 million or 26%, France accounted for 1.38 million or 11%, and Spain 1.06 million or 8%. So it is unmistakable, that the 4 leading colonial powers accounted for a combined total of 11.5 million Africans or 92% of the overall trade. The remainder was transported by the US 305,326, the Netherlands 554,336, and Denmark/Baltic 111,041. There were several stages to the trade. During the first phase between 1501 and 1600, an estimated 277,509 Africans or just 2% of the overall trade, were sent to the Americas and Europe. During the 17th century, some 15% or 1,875,631 Africans embarked for the Americas. The period from 1701 to the passage of the British Abolition Act in 1807 was the peak of the trade. Here an estimated 7,163,241 or 57% of the trafficking in Africans transpired, with the remaining 26% or 3,204,935 occurring between 1808 and 1866."</ref> كانت البرازيل أكبر مستورد للرقيق في الأمريكيتين حيث بلغ عدد العبيد الأفارقة المُستجلبين إليها ما يناهز الـ5.5 مليون شخص، وجاءت بعدها جزر الكاريبي البريطانيَّة بنحو 2.76 مليون شخص، وتبعها جزر الكاريبي الإسبانيَّة والبر الرئيسيّ الإسبانيّ بنحو 1.59 مليون شخص، ومن بعدها جزر الكاريبي الفرنسيَّة بنحو 1.32 مليون شخص.<ref>[http://www.unslaverymemorial.org/history.html United Nations Slavery Memorial] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131210063033/http://unslaverymemorial.org/history.html|date=10 December 2013}}:"In the Americas, Brazil was the largest importer of Africans, accounting for 5.5 million or 44%, the British Caribbean with 2.76 million or 22%, the French Caribbean 1.32 million, and the Spanish Caribbean and Spanish Mainland accounting for 1.59 million. The relatively high numbers for Brazil and the British Caribbean is largely a reflection of the dominance and continued expansion of the plantation system in those regions. Even more so, the inability of the enslaved population in these regions to reproduce meant that the replacement demand for laborers was significantly high. In other words, Africans were imported to make up the demographic deficit on the plantations."</ref> يبلغ عدد المنحدرين عن هؤلاء العبيد في أمريكا الجنوبيَّة والكاريبي في الوقت الحاضر أكثر من 150 مليون نسمة.<ref>[http://www.hunter.cuny.edu/galci/Archive.htm "Community Outreach" Seminar on Planning Process for SANTIAGO +5], ''Global Afro-Latino and Caribbean Initiative'', 4 February 2006. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200727004719/http://www.hunter.cuny.edu/galci/Archive.htm |date=27 يوليو 2020}}</ref> لم ينحصر تصنيف المرء كشخص أسود في أمريكا الجنوبيَّة والكاريبي النظر إلى لون البشرة وحسب بل غالبًا ما شمِلَ ذلك ملامح الوجه ونوع الشعر.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Hispanic American Religious Cultures|صفحة=386|مسار=https://books.google.com/books?id=GFrwuj-ZXMkC|مؤلف=De La Torre, Miguel A.|سنة=2009|ناشر=ABC-Clio|isbn=978-1-59884-139-8|اقتباس=The ways of defining blackness range from characteristics of skin tones, hair textures, facial features...}}</ref><ref name="Whitten1998">{{استشهاد بكتاب|editor1=Whitten, Norman E.|editor2=Torres, Arlene|عنوان=Blackness in Latin America and the Caribbean|سنة=1998|ناشر=Indiana University Press|صفحة=161|مسار=https://books.google.com/books?id=mB-r3L3PMNEC&q=hair+texture|isbn=978-0-253-21194-1|اقتباس=In still other instances, persons are counted in reference to equally ambiguous phenotypical variations, particularly skin color, facial features, or hair texture.}}</ref> كما ارتبط التصنيف العرقيّ بالمنزلة الاجتماعيَّة والمتغيرات الاقتصاديَّة الاجتماعيَّة، ولا سيما في ضوء ممارسات التبييض العرقيّ وغيرها من الممارسات المُرتبطة التي كانت منتشرة في [[أمريكا اللاتينية|أمريكا اللاتينيَّة]].<ref name="Whitten1998" /><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Hernandez, Tanya Kateri|سنة=2012|صفحة=20|ناشر=Cambridge University Press|مسار=https://books.google.com/books?id=e_ARE8CLMToC&q=blanqueamiento+|isbn=978-1-107-02486-1|اقتباس=Given the larger numbers of persons of African and indigenous descent in Spanish America, the region developed its own form of eugenics with the concepts of blanqueamiento (whitening) ...blanqueamiento was meant to benefit the entire nation with a white image, and not just individual persons of African descent seeking access to the legal rights and privileges of colonial whites.|عنوان=Racial Subordination in Latin America}}</ref>
 
=== البرازيل ===
{{مفصلة|برازيليون أفارقة}}يُعدّ مفهوم [[العرق (التصنيف البشري)|الأعراق البشريَّة]] معقَّدًا إلى حد كبير في [[البرازيل]]. إذ لم يُصنَّف الأطفال عند ولادتهم ضمن الفئة العرقيَّة لأحد الوالدين أو كليهما حيث لم يكن هناك بالأصل فئتين عرقيتين انحصر الاختيار فيما بينهما. وبدلًا من ذلك كان هناك أكثر من عشرة فئات مُعترف بها للإشارة إلى الأشخاص الواقعين ما بين أولئك المنحدرين من أصول [[غرب أفريقيا|أفريقيَّة غربيَّة]] خالصة، [[مولاتو|والخلاسيين]] ذوي البشرة الفاتحة للغاية. ارتبطت هذه الفئات باجتماع عدد من الصفات الخارجيَّة التي ميَّزت كل شخص عن غيره مثل [[لون شعر الإنسان|لون الشعر]] [[شعر (تشريح)|ونوعه]] [[لون جلد الإنسان|ولون البشرة]] [[لون العين|ولون العينين]]. شكَّلت هذه الفئات طيفًا متواصلًا مثل ألوان الطيف حيث لم تنعزل أو تبرز أي منها عن غيرها إلى حدٍ يُذكر. ولذلك فقد كان الناس في البرازيل يُصنَّفون تبعًا لمظاهرهم وليس استنادًا على أسلافهم.<ref name="skidmore">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Skidmore, Thomas E.|عنوان=Fact and Myth: Discovering a Racial Problem in Brazil|صحيفة=Working Paper|المجلد=173|مسار=http://www.nd.edu/~kellogg/publications/workingpapers/WPS/173.pdf|تاريخ=April 1992| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200321191537/https://kellogg.nd.edu/sites/default/files/old_files/documents/173_0.pdf | تاريخ أرشيف = 21 مارس 2020 }}</ref>
 
يختلف الباحثون حول آثار المكانة الاجتماعيَّة على التصنيفات العرقيَّة في البرازيل. إذ يُعتقد أن ارتقاء الشخص على [[حراك اجتماعي|السلم الاجتماعيّ]] وتحصيله لمستوى عالٍ من التعليم يؤدي إلى اعتباره من ذوي البشرة الفاتحة. يسود في البرازيل اعتقاد شعبيّ رجعيّ ينظر إلى البيض الفقراء على أنَّهم سود، وللسود الأغنياء على أنَّهم بيض. يختلف بعض الباحثون حول ذلك قائلين بأن "تبييض" الشخص لمكانته الاجتماعيَّة هو أمر يمكن فقط لذوي الأصول العرقيَّة المختلطة (الباردو) الذين يشكِّلون شريحة كبرى من سكان البلاد القيام به، ولا يستطيع الأشخاص الذين يُعتبرون من السود (البريتو) القيام به لأنَّ المجتمع سيظل يعتبرهم أشخاص سودًا بغض النظر عن ثروتهم الطائلة ومكانتهم الاجتماعيَّة الرفيعة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Telles, Edward Eric|عنوان=Race in Another America: The Significance of Skin Color in Brazil|مسار=https://books.google.com/books?id=YwJoyyXm7ZkC|سنة=2004|ناشر=Princeton University Press|isbn=978-0-691-11866-6|صفحات=[https://archive.org/details/raceinanotherame0000tell/page/95 95–98]}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Telles, Edward E.|عنوان=Racial Ambiguity Among the Brazilian Population|صحيفة=Ethnic and Racial Studies|مسار=http://www.ccpr.ucla.edu/ccprwpseries/ccpr_012_01.pdf|المجلد=25|صفحات=415–441|تاريخ=3 May 2002|ناشر=California Center for Population Research|doi=10.1080/01419870252932133|العدد=3|s2cid=51807734|حالة المسار=dead|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20050115211322/http://www.ccpr.ucla.edu/ccprwpseries/ccpr_012_01.pdf|تاريخ أرشيف=15 January 2005}}</ref>
السطر 1٬177 ⟵ 1٬175:
ظهرت فلسفة التبييض العرقيّ في البرازيل خلال القرن التاسع عشر. وارتبطت أفكارها باستيعاب السكان البيض للأشخاص ذوي الأصول العرقيَّة المختلطة من خلال الزواج بهم. لم تقم الحكومة بتسجيل بيانات عن الخلفيات العرقيَّة للسكان إلَّا من وقت ليس بالبعيد. ومع ذلك فقد قدَّر الخبراء الإحصائيون في عام 1835 نسبة السود (البريتو) الذين كان أغلبهم حينها من الرقيق بنحو 50% من مجموع السكان، ونسبة البنيين (الباردو) بنحو 20%، ونسبة البيض بنحو 25%، وكانت بقية السكان من [[الشعوب الأصلية في الأمريكتين|البرازيليين الأصليين]]. كان بعض أولئك الذين صُنِّفوا على أنَّهم من الباردو منحدرين من ثلاثة أعراق مختلفة.<ref name=":1" />
 
تضَّمنت التغيُّرات الديموغرافيَّة التي عاشتها البلاد بعد ذلك إلغاء العبودية، وزيادة معدَّلات الهجرة من أوروبا وآسيا، واستيعاب ذوي الأصول العرقيَّة المُتعدِّدة وغيرها من العوامل التي أفضت إلى تغيير التركيب العرقيّ للسكان بحلول تعداد عام 2000 حيث شهدت نسبة السود تراجعًا لتصبح عند 6.2%، في حين كانت نسبة البادرو 40%، ونسبة البيض 55%. يعود السبب الكامن وراء هذا الانخفاض الملحوظ أساسًا إلى استيعاب ذوي الأصول العرقيَّة المختلطة للسكان السود من خلال الزواج بهم.<ref name="skidmore" /> وجدَت دِراسة وراثيَّة تعود لسنة 2007 أنَّ نسبة ما لا يقل عن 29% من البرازيليين المنتمين للطبقة الوسطى ينحدرون جزئيًا من أصول أفريقيَّة حديثة نسبيًا (منذ عام 1822 ونهاية الحقبة الاستعماريَّة).<ref>V.F. Gonçalves, F. Prosdocimi, L. S. Santos, J. M. Ortega and S. D. J. Pena, [http://www.funpecrp.com.br/gmr/year2007/vol2-6/gmr0330_full_text.htm "Sex-biased gene flow in African Americans but not in American Caucasians"], ''GMR'', 2007, Vol. 12, No. 6. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200725004529/http://www.funpecrp.com.br/gmr/year2007/vol2-6/gmr0330_full_text.htm |date=25 يوليو 2020}}</ref>
 
==== العلاقات العرقية ====
السطر 1٬226 ⟵ 1٬224:
| تاريخ = 3 September 2006
| تاريخ الوصول = 6 May 2018
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200729112627/https://www.latimes.com/archives/la-xpm-2006-sep-03-oe-rodriguez3-story.html | تاريخ أرشيف = 29 يوليو 2020 }}</ref>
}}</ref>
 
=== كولومبيا ===
السطر 1٬261 ⟵ 1٬259:
=== فنزويلا ===
[[ملف:Busto_del_Negro_Primero.JPG|وصلة=https://en.wikipedia.org/wiki/File:Busto_del_Negro_Primero.JPG|تصغير|بيدرو كاميخو المُلقَّب بـ"الأسود الأول" الذي ضحَّى بحياته من أجل الاستقلال بعدما سقط في إحدى المعارك التي قادها صديقه [[خوسيه أنطونيو بايث]].]]
ينحدرُ معظم الفنزوليون السود من أفريقيا حيث كان أسلافهم من العبيد الذين اُستجلِبوا للبلاد خلال الحقبة الاستعماريَّة،<ref>{{استشهاد|مسار=http://antropologiayecologiaupel.blogspot.com/2011/03/procedencia-de-los-esclavos-negros-en.html|author=University of the Andes (Venezuela)|عنوان=Historia de Venezuela – Procedencia de los Esclavos Negros en Venezuela|تاريخ=3 March 2011|تاريخ الوصول=6 May 2018|author-link=جامعة لوس أنديس (فنزويلا)|مكان=|ناشر=|تاريخ الوصول=|الأخير=|الأول=}}{{أيقونة إسبانية| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200727024154/http://antropologiayecologiaupel.blogspot.com/2011/03/procedencia-de-los-esclavos-negros-en.html | تاريخ الأرشيف = 27 يوليو 2020 }}</ref> في حين ينحدر قسم آخر منهم من المهاجرين الذين جاؤوا إلى [[فنزويلا]] من [[كولومبيا]] [[جزر الأنتيل|وجزر الأنتيل]]. شارك السود في [[حرب الاستقلال الفنزويلية|حركة الاستقلال]] حيث دخل بعضهم التاريخ كأبطال. يُعدّ التراث الأفريقيّ من العناصر الهامَّة المؤلِّفة للثقافة الفنزويليَّة. ويتجلى ذلك من خلال العديد من الأجناس الموسيقيَّة والرقصات الفنزويليَّة المُتوارثة مثل التامبور وهي من الرقصات اللاتينيَّة الأفريقيَّة العائدة للعهد الاستعماريّ، وموسيقى ليانيرا، وغايتا ثوليانا اللتان تدمجان ما بين الموروثات الثقافيَّة المختلفة الجامِعة للفئات المؤلِّفة للشعب الفنزويليّ. وهذا فضلًا غن تأثر المطبخ الفنزويليّ بالوصفات الأفريقيَّة.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=y su música: Canciones y fiestas llaneras|مؤلف=José Portaccio Fontalvo|مسار=https://books.google.com/books?id=TcVaAAAAMAAJ&q=origen+del+joropo+venezuela&dq=origen+del+joropo+venezuela}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Romero|الأول=Manuel Matos|مسار=https://books.google.com/books?id=pF9aAAAAMAAJ|عنوان=La gaita zuliana: origen, evolución y otros aspectos (folklore musical zuliano)|تاريخ=1968|ناشر=Tipografia Cervantes|لغة=es}}</ref>
 
توجد مجتمعات من الفنزويليين الأفارقة في منطقة بارلوفينتو، [[ولاية بوليفار|وولاية بوليفار]]، بالإضافة إلى عدد من البلدات الصغيرة. كما يعيشون في مختلف مناطق البلاد الأخرى. يُشكِّل السود نسبة كبيرة نسبيًا من مجموع سكان فنزويلا، ولكنَّ معظمهم هم من ذوي الأصول العرقيَّة المختلطة.<ref name="Davies">Davies C. [https://books.google.com.au/books?id=mb6SDKfWftYC&pg=PA954&dq=barlovento+venezuela&hl=en&sa=X&ved=0ahUKEwjJqIqBoPfVAhWFHpQKHX30D7MQ6AEIMTAC#v=onepage&q=barlovento%20venezuela&f=false ''Encyclopedia of the African Diaspora''] ABC-CLIO, 2008 p. 941 {{ISBN|1851097007}}</ref>{{clear}}