غزوة خيبر: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←معالم الغزوة: تعديل لفظي كلمة (فتفل) أي بصق تم تعديلها (فنفث) اضافة إلى اختصار الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوم: مُسترجَع لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات 188.50.37.58 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Bo hessin |
||
سطر 24:
== معالم الغزوة ==
كانت الغزوة بعد عشرين يوماً من [[صلح الحديبية]]، وكان عدد المقاتلين [[المسلمين]] وقتها ألف وثمان مائة مقاتل فقط لأن النبي محمد قرر أن يقاتل معه في هذه المعركة كل من كان في [[صلح الحديبية]] فقط وهم الذين سوف يُقسم عليهم [[غنيمة|الغنائم]] أما من زاد عليهم فله ثواب [[الجهاد]] فقط وليس له غنائم. وهي التي فيها قال: "لأعطين الراية غداً رجلاً يحبُ الله ورسوله ويُحبُّه الله ورسوله يفتح الله عليه وليس بفرار"، فلما كان من الغد دعا علياً وهو أرمد شديد الرمد فقال:"سر"، فقال: يا [[محمد|رسول الله]] ما أبصر موضع قدمي،
إن هذه الغزوة توضح معلمًا عامًا لخطة [[محمد|المصطفى]] لتوحيد [[جزيرة العرب]] تحت راية [[الإسلام]]، وتحويلها إلى قاعدة لنشر [[الإسلام]] في العالمين، فقد خطط محمد ألا يسير إلى [[مكة]] إلا بعد أن يكون قد مهد شمال [[الحجاز]] إلى حدود [[الشام]]، وأن تكون الخطوة الأخيرة هي الاستيلاء على [[خيبر]] وغيرها من المراكز اليهودية شمال الحجاز وخاصة خيبر وفدك و[[وادي القرى]]؛ ليحرم القبائل المحيطة به من أي مركز يمكن أن يعتمدوا عليه في مهاجمة [[إسلام|الدولة الإسلامية]] الناشئة.<ref>غزوة خيبر دروس وعبر، أمير بن محمد المدري، مكتبة خالد بن الوليد، صنعاء، اليمن، ص10-11</ref>
=== مدينة خيبر ===
|