تحرش جنسي بالأطفال: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الوصلة المناسبة وسم: تعديل مصدر 2017 |
وسوم: مُسترجَع لا أحرف عربية مضافة تحرير مرئي |
||
سطر 51:
| تاريخ الوصول = 2018-11-19
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190910204559/https://blogs.bmj.com/medical-ethics/2017/11/11/pedophilia-and-child-sexual-abuse-are-two-different-things-confusing-them-is-harmful-to-children/ | تاريخ أرشيف = 10 سبتمبر 2019 }}</ref> ومن حيث الواقع والحالات المسجلة فقد بينت دراسة بين عدة أقسام طبية في عدة جامعات ألمانية عام 2017 أن 50% من المعتدين على الأطفال تم تشخيصهم بالبيدوفيليا، وبالمقابل فإن 50% ممن تمت عليهم الدراسة ومصابون بالبيدوفيليا قاموا باعتداءات على الأطفال، إذًا هذه الأرقام تشرح ببساطة أن الاعتداء الجنسي جريمة بينما البيدوفيليا فهو اضطراب.<ref name=":2">{{استشهاد بدورية محكمة|مسار= https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC5737855/|عنوان=Neural correlates of moral judgment in pedophilia|تاريخ=2017-9|صحيفة=Social Cognitive and Affective Neuroscience|العدد=9|DOI=10.1093/scan/nsx077|المجلد=12|صفحات=1490–1499|issn=1749-5016|PMCID=PMC5737855|PMID=28992273|الأخير=Massau|الأول=Claudia|الأول2=Christian|الأخير2=Kärgel|الأول3=Simone|الأخير3=Weiß|الأول4=Martin|الأخير4=Walter|الأول5=Jorge|الأخير5=Ponseti|الأول6=Tillmann|الأخير6=HC Krueger|الأول7=Henrik|الأخير7=Walter|الأول8=Boris|الأخير8=Schiffer|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200111020720/https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC5737855/|تاريخ أرشيف=2020-01-11}}</ref>
== تفكير وشعور المصابين بالبيدوفيليا ==
|