الاحتجاجات ضد بنيامين نتنياهو: الفرق بين النسختين

في صيف 2016، بدأت "المظاهرة الفردية" من قبل مجموعة صغيرة من المواطنين. وفي ديسمبر 2017، بدأ المحتجون مظاهرة في [[تل أبيب]] واستعراضا في شارع روتشيلد ضد "القانون الفرنسي" الذي كان يهدف إلى إحباط إمكانية تقديم اتهامات ضد نتنياهو. وأطلق على المظاهرة "عرض العار" وحضره عشرات الآلاف من الناس.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.haaretz.com/amp/israel-news/tens-of-thousands-of-israelis-protest-against-netanyahu-in-second-march-of-shame-1.5628177|عنوان=Tens of Thousands of Israelis Protest Against Netanyahu in Second March of Shame|الأول1=Judy|الأخير1=Maltz|الأول2=Yarden|الأخير2=Zur|الأول3=Noa|الأخير3=Shpigel|تاريخ=December 10, 2017|موقع=Haaretz|url-access=subscription| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20200703204343/https://www.haaretz.com/amp/israel-news/tens-of-thousands-of-israelis-protest-against-netanyahu-in-second-march-of-shame-1.5628177 | تاريخ الأرشيف = 3 يوليو 2020 }}</ref>

واحتشد رئيس الوزراء السابق [[إيهود باراك]] ودعا على وسائل التواصل الاجتماعي إلى التلويح بالأعلام السوداء من الشرفات والنوافذ. في 16 مارس، كتب: "عندما يكون هناك مليون منهم على كل نافذة وشرفة، سيعود المدعى عليه إلى المنزل. ولن تغلق المحكمة أبوابها ولن يغلق الكنيست. ونحن، المواطنين، لا نستطيع أن نتخطى ذلك".<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.facebook.com/Barak.Ehud/posts/3109806599051595|عنوان=Ehud Barak – אהוד ברק|بواسطة=Facebook| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20201019013827/https://www.facebook.com/Barak.Ehud/posts/3109806599051595/ | تاريخ الأرشيف = 19 أكتوبر 2020 }}</ref>