جامع كتشاوة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 105.100.79.18 إلى نسخة 50438526 من Mr.Ibrahembot.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 31:
| موقع = فرانس 24 / France 24
| لغة = ar
| تاريخ الوصول = 2gd2020-09-16
020-09-16
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200916103714/https://www.france24.com/ar/20200712-مواقع-دينية-رمزية-جرى-تحويلها-على-مرّ-القرون/|تاريخ أرشيف=2020-09-16}}</ref><ref name=":0" /> ثم حوله الدوق [[دي روفيغو|دو روفيغو]] إلى كنيسة في [[الجزائر (المستعمرة الفرنسية)|عهد الاحتلال الفرنسي]]، تحت إمرة قائد [[الحملة الفرنسية على الجزائر]] «[[دي بولينياك]]» ـ بإخراج جميع المصاحف الموجودة فيه إلى ساحة الماعز المجاورة التي صارت تحمل فيما بعد اسم [[ساحة الشهداء (توضيح)|ساحة الشهداء]]، وأحرقها عن آخرها، فكان منظرا أشبه بمنظر إحراق [[هولاكو خان|هولاكو]] للكتب في بغداد عندما اجتاحها. وقد قام الجنرال روفيغو بعد ذلك بتحويل الجامع إلى إسطبل، بعد أن قتل فيه من المصلين مايفوق أربعة آلاف مسلم كانوا قد اعتصموا فيه احتجاجا على قراره تحويله إلى كنيسة، وكان يقول:{{اقتباس مضمن|يلزمني أجمل مسجد في المدينة لنجعل منه معبد إله المسيحيين}} [ ثـم هدم المسجد بتاريخ 18/12/1832 م، وأقيم مكانه كاتدرائية، حملـت اسم "سانت فيليب"، وصلّى المسيحيون فيه أول صلاة مسيحية ليلة عيد الميلاد 24 ديسمبر 1832 م، فبعثت الملكة "إميلي زوجة لويس فيليب" هداياها الثمينة للكنيسة الجديدة، أما الملك فأرسل الستائر الفاخـرة، وبعث البابا "[[غريغوري السادس عشر]]" تماثيل للقديسين.<ref name=":0">{{استشهاد ويب
| مسار = https://web.archive.org/web/20030715082706/bab.com.sa/articles/full_article.cfm?id=8302