جهاد سعد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.3، إزالة وسم لا مصدر
سطر 42:
رغم نصيحة «طليمات» إلا أنه درس في المعهد وتعلم على أيدي الأساتذة [[جلال الشرقاوي]] و<nowiki/>[[سناء شافع]] و<nowiki/>[[صلاح أبو سيف]] و<nowiki/>[[محمود مرسي]]، وكان من زملائه الكاتب [[محمد جلال عبد القوي]] والفنانين [[أحمد فؤاد سليم]] و<nowiki/>[[محمد ريحان]]. كذلك تعلم على يد الأساتذة [[رشاد رشدي]] وإبراهيم حمادة وإبراهيم سكر ورمزي مصطفى ومحمد جمعة، وجميعهم متخصصين في الأدب اليوناني، وهنا يروي «جهاد»: «كانوا بيقولوا لي اقرأ يابني 10 سنين عشان تفهم أحنا بنقول إيه». خلال فترة دراسته بالمعهد تدرب عمليًا مع الأساتذة أحمد خضر و<nowiki/>[[نور الدمرداش]]، وكاد أن يشارك مع الأخير في أحد المسلسلات إلا أن العمل لم يكتمل، وذلك بمبنى الإذاعة والتلفزيون، إلى أن تخرج في عام 1980.
 
== بداية حياتهالحياة العملية ==
غادر بعدها مصر متوجهًا إلى فرنسا ثم الولايات المتحدة الأمريكية، وخلال تواجده في هوليوود قال له أحد مكتشفي النجوم: «واحد زيك لازم يبقى في البلد دي»، إلا أن «جهاد» تحجج ببعض الأمور الهامة التي تجبره على الوجود في بلده الأم سوريا. في أواخر السبعينيات بدأ مسيرته الفنية بالمشاركة في العديد من الأعمال، أبرزها أفلام «[[حبيبتي يا حب التوت]]» و«[[الشمس في يوم غائم]]» و«الانتفاضة» و«[[الدخيلة]]».
 
== الحياة العملية ==
في عام 1993 شغل منصب مدير المسرح القومي السوري حتى 1999، كذلك أخرج العديد من الأعمال المسرحية كان أولها «كاليجولا»، وهو العمل الذي نال «السعفة الذهبية» للإخراج في «أيام قرطاج المسرحية» سنة 1995.كذلك أخرج مسرحيات «خارج السرب» و«حكاية جيسون وميديا»، ألّفها بنفسه، و«كلاسيك» و«هجرة أنتيجون» و«الأشباح» و« أوبرا كارمن» و«بيت الحكمة» و«هستيريا». بعيدًا عن الإخراج والتمثيل اقتحم المجال الإعلامي عام 1999 بتقديمه برنامج «خبرني يا طير»، واستمر في العمل به حتى 2006، ويقول عن تلك التجربة: «لم أكن مقدمًا فقط، بل شاركت في كل العمل الميداني وتعرفت على سوريا من خلال هذا البرنامج، كنت أسافر إلى مناطق متنوعة وكثيرة في أنحاء سوريا للتصوير وتسجيل الحلقات، كنت أسافر كثيرًا للعمل ثم أعود لتسجيل حلقة أو تقديم حلقة، وكانت مشاغلي كثيرة آنذاك بسبب تدريسي في المعهد وتحملنا الكثير من الضغوط.