الحنين إلى الاتحاد السوفيتي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Averroes 22 (نقاش | مساهمات) وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
ط بوت:صيانة V4.2، أضاف وسم يتيمة |
||
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=ديسمبر 2020}}
[[ملف:День_Победы_в_Армении_02.jpg|تصغير| يحتفل [[أرمينيا|الأرمن]] [[عيد النصر على النازية|بالنصر السوفيتي]] على [[ألمانيا النازية]]، 9 مايو 2018]]
[[ملف:Bishkek,_Kyrgyzstan_(44612466662).jpg|تصغير| تمثال [[فلاديمير لينين]] في مدينة [[بيشكك|بيشكيك]] عاصمة [[قيرغيزستان]]، يوليو 2018]]
السطر 12 ⟵ 13:
[[ملف:Traktir_Soviet_Times_Banner.jpg|تصغير| إعلان على الحائط في حانة "العصر السوفيتي" في موسكو]]
منذ سقوط الاتحاد السوفياتي والكتلة الاشتراكية، أظهر الاستطلاع السنوي الذي أجراه مركز ليفادا أن أكثر من 50 في المائة من سكان روسيا أعربوا عن أسفهم لانهيار الاتحاد السوفيتي، باستثناء عام 2012 عندما انخفض الدعم للاتحاد السوفيتي إلى أقل من 50 بالمائة. أظهر استطلاع عام 2018 أن 66٪ من الروس يأسفون لسقوط الاتحاد السوفيتي، مسجلاً رقماً قياسياً لمدة 15 عامًا، وجاءت غالبية هذه الآراء المؤسفة من أشخاص أكبر من 55 عامًا.<ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
}}</ref> <ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
}}</ref> <ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
|
|
|
}}</ref>
في [[أرمينيا]]، قال 12٪ من المشاركين في الاستطلاع إن انهيار الاتحاد السوفياتي كان جيدًا، بينما قال 66٪ أنه أضر. في [[قيرغيزستان]]، قال 16٪ من المستطلعة آراؤهم إن انهيار الاتحاد السوفياتي كان جيدًا ، بينما قال 61٪ أنه أضر.<ref>{{استشهاد ويب
|
|
|
|
}}</ref> وجد استطلاع عام 2012 بتكليف من [[مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي|مؤسسة كارنيجي]] أن 38٪ من الأرمن يوافقون على أن بلادهم "ستحتاج دائمًا إلى زعيم مثل ستالين".<ref>"[https://themoscowtimes.com/articles/poll-finds-stalins-popularity-high-21998 Poll Finds Stalin's Popularity High] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170320024227/https://themoscowtimes.com/articles/poll-finds-stalins-popularity-high-21998|date=20 March 2017}}". ''[[موسكو تايمز|The Moscow Times]]''. 2 March 2013.</ref>
السطر 46 ⟵ 47:
وفقًا لاستطلاع مركز ليفادا (نوفمبر 2016)، يفتقد الناس الاتحاد السوفيتي بشكل أساسي بسبب تدمير النظام الاقتصادي الإشتراكي لجمهورياته الخمس عشرة (53٪)؛ فقد الناس الشعور بالانتماء إلى قوة عظمى (43٪)؛ ازداد عدم الثقة والقسوة المتبادلة (31٪)؛ فقد الشعور بأنه في المنزل عندما في أي جزء من الاتحاد السوفيتي (30٪)؛ فقد الأقارب والأصدقاء (28٪).<ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
}}</ref> تقول كارينا بيبيا، عالمة الاجتماع بمركز ليفادا، إن العوامل الاقتصادية لعبت الدور الأهم في تصاعد الحنين إلى الاتحاد السوفيتي في استطلاع 2018، مقابل فقدان الهيبة أو الهوية الوطنية، مشيرة إلى أن الغالبية العظمى من الروس "يأسفون على أنه كان هناك المزيد العدالة الاجتماعية وان الحكومة تعمل من اجل الشعب وانها افضل من حيث رعاية المواطنين والتوقعات الابوية".<ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
|
|
|
}}</ref> وجد استطلاع رأي أجراه مركز ليفادا في يونيو 2019 أن 59٪ من الروس يشعرون أن الحكومة السوفيتية "تعتني بالناس العاديين" كما وصلت تفضيل [[جوزيف ستالين]] إلى مستويات قياسية في ربيع ذلك العام.<ref>{{استشهاد بخبر
|
|
|
|
|
|
}}</ref>
|