متلازمة فرط التنبيه المبيضي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:صيانة V4.2، أضاف وسم بحاجة لشريط بوابات
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.7*
سطر 33:
تُعتبر متلازمة فرط التنبيه المبيضي نادرة جدًا، وقد تحتوي على مكون وراثي، ويمكن أن يؤدي علاج [[كلوميفين|سيترات الكلوميفين (والمعروف تجاريا كلوميد)]] أحيانًا إلى متلازمة فرط التنبيه المبيضي، لكن الغالبية العظمى من الحالات تصاحب العلاج باستخدام [[موجهات الغدد التناسلية]] (مثل [[هرمون منشط للحوصلة|الهرمون المنشط للحوصلة]] و<nowiki/>[[موجهة الغدد التناسلية المشيمائية|موجهة الغدد التناسلية المشيمائيةموجهة الغدد التناسلية المشيمائية]] لتحفيز نضج البويضات النهائي وإطلاقها من المبيض). وقد وُجد أن حوالي 5 ٪ من النساء المعالَجات قد يعانين من متلازمة فرط التنبيه المبيضي المتوسطة إلى الشديدة، ويتوقف حدوث متلازمة فرط التنبيه المبيضي وشدتها على عوامل الخطورة لدى المرأة، والأودية المستخدمة، وتشمل عوامل الخطورة [[متلازمة المبيض المتعدد الكيسات]]، و<nowiki/>[[الشيخوخة]]، وانخفاض [[مؤشر كتلة الجسم]]، وارتفاع عدد حويصلات غراف، ونمو العديد من حويصلات المبيض بسبب التنبيه الدوائي، وارتفاع تركيز هرمون [[استراديول|الاستراديول]]، وكذلك استخدام [[موجهة الغدد التناسلية المشيمائية]] لإنضاج البويضات ودعم [[الجسم الأصفر]]، وحدوث الحمل (مما يؤدي إلى زيادة داخلية في [[موجهة الغدد التناسلية المشيمائية]]).
<sup class="noprint Inline-Template Template-Fact" data-ve-ignore="true" style="white-space:nowrap;">&#x5B; ''[[ويكيبيديا:بحاجة لمصدر|<span title="This claim needs references to reliable sources. (September 2020)">بحاجة لمصدر</span>]]'' &#x5D;</sup>
ترتبط متلازمة فرط التنبيه المبيضي بشكل خاص بحقن هرمون [[موجهة الغدد التناسلية المشيمائية]]، والتي تستخدم للحث على إنضاج البويضات وإطلاقها، ويزداد الخطر بزيادة الجرعات، كما يزداد بحدوث الحمل. <ref name="medlineplus">[https://www.nlm.nih.gov/medlineplus/ency/article/007294.htm Ovarian hyperstimulation syndrome] Updated by: Linda J. Vorvick and Susan Storck Update. Also reviewed by David Zieve. Date: 7/27/2009 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160705123821/https://www.nlm.nih.gov/medlineplus/ency/article/007294.htm |date=5 يوليو 2016}}</ref>
 
== الفيزيولوجيا المرضية ==