عزير حاجبايوف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
لا ملخص تعديل
سطر 30:
 
بدأ عزير دراسته في مدرسة دينية، حيث تعلم [[اللغة العربية|العربية]] والفارسية وأتقن كلا اللغتين. بعد ذلك درس عزير في مدرسة روسية-آذربيجانية وهناك تعرّف على تراث أشهر الكتّاب الشرقيين والغربيين. بعد ذلك مارس عزير الموسيقى الشعبية وغنّى في الخورس عندما كان مراهقاً. في عام [[1940]] تخّرج عزير من معهد المعلمين في [[غوري (توضيح)|غوري]] (فيما يسمّى اليوم [[جورجيا|بجورجيا]]) ثم عاد بعد ذلك إلى [[باكو]] لكي يستقّر هناك ويمارس مهنته كمعلّم. وعندما أصبح معلماً كتب ونشر عدة كتب لل[[رياضيات]] واللغة الآذربيجانية. طريقة تلحين عزير كانت مبنية بشكلٍ عام على فكرة دمج الموسيقى الغربية مع التقاليد الشرقية.
[[ملف:Ü. Hacıbəyov adına Azərbaycan Dövlət Simfonik Orkestri.jpg|تصغير|يمين|أوركسترا دولة أذربيجان السيمفونية باسم عزير حاجبايوف]]
 
في عام [[1908]] كتب عزير أول أوبرا له، ليلى ومجنون (مبنية على قصة "[[ليلى والمجنون]]" العربية). في أوبرا ليلة ومجنون تجسدت موسيقى المقام في أسلوب غربي باستخدام أدوات موسيفية من كلا الثقاقتين. كتب حجي بيكف (شيخ سنان) في عام [[1909]] بطريقة مختلقة تماماً عن أوبراته الأولى، حيث استخذم أسلوباً عالمياً ققط. حصلت المسرحية على رد إيجابي، لكن محتواه كان "متحضرا" بشكل لم تعتاد عليه آذربيجان آنذاك، حيث أيّد أن يكون الزواج غير مقيد بالعرق أو الدين.