زينون الرواقي: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: إزالة القالب (جزء 1 من 2، ستعاد إضافة القالب لاحقا)
ط بوت: إضافة القالب (تعديل 2 من 2)
سطر 55:
}}
 
'''زينون '''( 334 ق.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://viaf.org/viaf/261896996 | عنوان = معلومات عن زينون الرواقي على موقع viaf.org | ناشر = viaf.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160904113916/https://viaf.org/viaf/261896996/ | تاريخ أرشيف = 4 سبتمبر 2016}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://pactols.frantiq.fr/opentheso/?idc=2865&idt=TH_1 | عنوان = معلومات عن زينون الرواقي على موقع ark.frantiq.fr | ناشر = ark.frantiq.fr|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191231021337/http://ark.frantiq.fr/ark:/26678/pcrttInHM8FlXO/|تاريخ أرشيف=2019-12-31}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.inphoproject.org/thinker/4165 | عنوان = معلومات عن زينون الرواقي على موقع inphoproject.org | ناشر = inphoproject.org|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191231021342/https://www.inphoproject.org/thinker/4165|تاريخ أرشيف=2019-12-31| وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أغسطس 2020 }}</ref> م. – 262 ق.م ) [[فيلسوف]] [[فينيقيون|فينيقي]] من مواليد مستوطنة [[كتيون|كيتيوم]] الفينيقية في [[قبرص]]. هاجر إلى [[أثينا]] في شبابه ومع أنه رفض أن يصبح من رعاياها إلا أنه بقي مقيما فيها حتى وفاته، وبعد دراسته على يد كريتيس الساخر وستيلبو الميجاري وفي الأكاديمية القديمة، راح يعلم في الرواق المعمد "من هنا كانت تسمية مذهبه الفلسفي [[رواقية|بالرواقيه]] "، وقد أنشأها سنة [[300 ق م|300 ق.م]] وقال فيها بأن الرجل الحكيم يجب أن يتحرر من الانفعال، ولايتأثر بالفرح أو الترح، وأن يخضع من غير تذمر لحكم الضرورة القاهرة.
 
وتشتمل سيرته التي وضعها ديوجنيس اللايرسي على خلاصة لتعاليمه التي كانت [[دوغماتية]] "أي مؤكدة من غير بينة ودليل" وتنبؤية ومتناقضة ظاهريا، بدلا من أن تكون فلسفية على غرار الفلاسفة [[يونانيون|الإغريق]] الذين سبقوه، وقد قسم الفلسفة إلى [[المنطق|منطق]] و<nowiki/>[[فيزياء]] و<nowiki/>[[أخلاق|اخلاق]]، واتخذ مقياسا للحقيقة الانطباع الثابت الذي لاسبيل للشك فيه فجعل الأخلاق رئيسية، وقال بأن السعادة تكمن في ملائمة الإرادة مع العقل الإلهي الذي يحكم الكون، غير انه لم يبقى من رسائله في المنطق، والفيزياء، والأخلاق، والبلاغة الموضوعة بلغة يونانية جافة ولكن فعالة إلا استشهادات متناثرة.
سطر 99:
* لنا أذنان وفم واحد، لكي نستمع أكثر مما نتكلم.
* وعندما توفي أبنه ولم يبدي كثير الحزن سؤل عن سبب عدم شجونه فأجاب مؤكدًا فلسفته الطبيعية: لم ألد ابنًا لكي لايموت.
 
 
== روابط خارجية ==
السطر 155 ⟵ 154:
[[تصنيف:وفيات في أثينا]]
[[تصنيف:يونانيون في القرن 3 ق م]]
 
[[تصنيف:فلاسفة من منطق]]
 
{{روابط شقيقة}}