جماعة التبليغ: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
وسم: مُسترجَع
الرجوع عن تعديلين معلقين من 51.39.125.171 و JarBot إلى نسخة 50816565 من JarBot.
وسم: استرجاع يدوي
سطر 46:
 
== انتقادات ==
البعض يؤاخذهم على قضايا منها أنهم لا يتنافسون في أمور الدنيا، وأخذ عليهم الشيخ [[محمد ناصر الدين الألباني|الألباني]] عن نقصان علمهم ولا يعلمون الناس، يقرأون من كتب معينه طيلة الوقت ككتاب [[رياض الصالحين]] وحياة الصحابة و[[فضائل الأعمال (الكاندهلوي)|فضائل الأعمال]] ويركزون على الرقائق دون الأحكام الفقهية أو العقيدة أو التوحيد.
البعض يؤاخذهم فقط لأنه لا يعلم طريقتهم ولا خرج معهم والأمر الآخر الذي يكون سببا في انتقادهم أن بعضهم لم يطبق المبادئ في دعوته ولكن هذا لا يبرر فالمنظومة والجماعة دام أن هدفها صحيح وطريقتها سليمة وفق منهاج النبوة وإن خالف البعض بالمبادئ قد يكون يجهلها فلذلك ينبغي لأي عالم أن يصحح أخطاءه بالخروج معه وتعليمه الطريقة الصحيحة لا العكس بأن يهاجمهم .
 
ألف [[حمود التويجري]] كتاب '''القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ'''، وقال أن عقيدتهم مخالفة لعقيدة التوحيد كدعاء أصحاب القبور.
 
== المصادر ==