المنتقم (فيلم): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
ط بوت: تدقيق إملائي |
||
سطر 29:
== قصة الفيلم ==
عزوز بيه ([[بشارة واكيم]]) كان يمتلك معمل حلاوة طحينية، تنتج اجود انواع الحلاوة السمسية والحمصية، باعه وأنشأ مكانه معملا للأدوية، ينتج الأقراص والقطرة والششم والملح الإنجليزي، ويعمل لديه الدكتور صادق ([[محمود المليجي]]) الذي كان ينتج له الأقراص والقطرة، وربح من وراءه الكثير، فلم يكن عزوز يجيد القراءة والكتابة، وأقام صادق علاقة غرامية، مع ابنة عزوز بيه الدلوعة إلهام ([[لولا صدقي]]) والتي كانت متحررة أكثر من اللازم ولكن صادق كان يطمع في ثروة ابيها، حيث انه لا يمتلك سوى مرتبه، حتى إلتحق بالعمل في المعمل ابن الأثرياء الدكتور أحمد ([[أحمد سالم]])، فحولت إلهام علاقتها بصادق، إلى علاقة جديدة مع أحمد، مما أوغر صدر صادق على أحمد، خصوصا وقد حول أحمد إتجاه المعمل، لإجراء أبحاث للوصول إلى دواء لعلاج السرطان، مما كلف المعمل الكثير، ولكن إشادة الدوائر العلمية بالأبحاث أثلجت صدر عزوز بيه، وتآمر صادق على الدكتور أحمد، خصوصا بعد إعلان خطبته على إلهام، وإستغل حضوره للمعمل ليلا، لأخذ بعض الأوراق، بعلم الجميع، ووضع مادة متفجرة في انابيب المعمل الخاصة بتجارب الدكتور أحمد، وشاهده فراش المعمل، عم متولى ([[حسن كامل (ممثل مصري)|حسن كامل]]) والذي كان يكرهه بشدة، وفي اليوم التالى إنفجرت الأنابيب في وجه أحمد، وفقد بصره. كان أحمد يعيش في بحبوحة من العيش، مع والدته أمينه هانم ([[دولت أبيض]])، مريضة القلب، وخادمه الأمين بشير (محمد كامل) وخادمته النوبية حسنه (حسنه سليمان)، وفوجئ أحمد بابتعاد إلهام عنه، وتنكرها له، وإعادة علاقتها مع صادق، وكانت صدمته كبيرة، خصوصا بعد زواجها من صادق، وإضطرت أمينه هانم للاستعانة بالسكرتيرة نور ([[نور الهدى]])، لتساعدها على تناول الدواء، وتساعد أحمد الذي فقد بصره، وتقرأ له وترعى شئونه العملية، وقد إضطرت نور لترك دراستها، بعد وفاة والدها، ولأنها تعيش بعيدا عن بقية أهلها، فقد طلبت منها أمينه هانم، الإقامة معهم في القصر، وإصطدمت نور بأحمد، الذي اخبرها ان الشفقة والرحمة والتسامح، علامات للضعف الإنساني، وان الانسان لكى يعيش لا بد ان يدهس الآخرين، ولكن نور استطاعت ان تغير مفهوم أحمد عن المرأة، وإطمأن لها، خصوصا بعد ان وصف له بشير جمالها وقوامها وخفة دمها، وأحبها وبادلته الشعور، دون ان يصرح أحدهما للآخر بحبه، وجاء فراش المعمل متولى لزيارة أحمد، وأخبره بشكوكه في الحقود صادق، الذي ربما كان هو المتسبب بالحادث، وأرسل أحمد عدة خطابات من مجهول إلى صادق، يعلنه انه يعلم مافعله، ثم إستدعاه للقصر، ليسلمه أبحاث السرطان، ليستكملها بنفسه، وأوصى خادمه بشير بالدخول عليه، ومعه أحد تلك الخطابات، وطلب من صادق قراءتها له، ولكن صادق اخبره انه خطاب من جمعية خيرية، فعلم أحمد انه هو الفاعل، وأطلق عليه النار يريد قتله، ولكن طاشت رصاصاته، وهرب صادق، ولكن نور حاولت ان تقنع أحمد، ان الانتقام يصيب المنتقم، أكثر مما يصيب المنتقم منه، وبعد هدوء نفسه حاول توطيد علاقته مع نور، ولكنه سمع بالمصادفة حديثها مع رجل، يرسمان طريق مستقبلهما، ورغبتهما في العيش سويا مرة اخرى، وانه يبحث عن شقة تجمعهما، فظن انه حبيبها السابق، فعاد إلى نغمة كره النساء، والواقع ان حبيب نور، كان شقيقها مصطفى الذي كان يعالج في أحد المصحات من مرض صدرى، وخافت ان تخبر
== فريق العمل ==
|