قراءة: الفرق بين النسختين

== القراءة في الوطن العربي ==

[[ملف:Arab Sangfroid- Effendis Sitting Down in the Middle of the Road to Read a Letter. (1911) - TIMEA.jpg|تصغير|يسار|200بك|[[أفندي]]ة يقرؤون جوابا في القاهرة 1911م]]

 

من أسباب ضعف القراءة في العالم العربي: الوضع الاقتصادي المتدهور الذي لا يسمح بشراء الكتب، إضافة إلى أنّ عناوين القراءة العربيّة تشير إلى أنّ العرب حتّى اليوم لا يقرأون، ولا يُعيرون القراءة اهتماماً (70 مليون منهم أمّيّون لا يقرأون ولا يكتبون)<ref>[http://www.m-aslim.net/site/articles.php?action=view&id=361 أن نقرأ لنحيا (لماذا، ماذا، كيف، متى وأين نقرأ؟)] للباحث جوزف لبّس {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150704083636/http://www.m-aslim.net/site/articles.php?action=view&id=361 |date=4 يوليو 2015}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-08-02|bot=JarBot}}</ref> وهذا ما أدى إلى تفاقم [[الأمية في الوطن العربي|الأميّة]] لتبلغ أعلى مستوياتها في دول عربية مثل: [[اليمن]]، [[موريتانيا]]، [[جيبوتي|وجيبوتي]]، إضافة إلى انتشار الجهل حيث يوجد فئة واسعة من الطلاب يتركون الدراسة بعد انتهاء المرحلة الابتدائية، ويلتحقون بسوق العمل، لعدة اسباب منها المادية ولظروف سياسية واجتماعية صعبة مثل الحروب و قلة الموارد.