قلعة عسفان: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وادي عسفان لايوجد وادي اسمه وادي الحمران طريق الحجاج من مكة للمدينة وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
Ali32liver (نقاش | مساهمات) الرجوع عن تعديلين معلقين من 5.109.193.53 إلى نسخة 50992994 من JarBot. وسم: استرجاع يدوي |
||
سطر 7:
| نوع = حصن قديم
| معماري =
| بداية = [[
| نهاية =
| هدم =
سطر 22:
| خريطة المكان = السعودية
}}
'''قلعة عسفان''' أو '''قشلة عسفان''' {{تر|Asfan Kışlası}} قلعة [[الدولة
== الموقع ==
سطر 28:
==وصف القلعة==
بنيت القلعة من الأحجار الصخرية التي جلبت من مناطق جبلية مجاورة، حيث تمتاز أغلب المنطقة بنوعية جيده من صخور [[بازلت|البازلت]]، التي تأتي فوق تلال الكثانة المرتفعة المتاخمة للحرة الشرقية الموجوده في السهل الساحلي، والذي يفصل بين الحرتين الشرقية والغربية وادي
كانت القلعة في الأساس توفر الحماية لطرق القوافل القريبة التي تمر بالمنطقة، وقوافل الحجاج التي تتجه من [[جدة
ما تزال بعض الجدران والأبراج في القلعة بحالة جيدة نسبيًا، ولكن يبدو أن جزءا من التلة التي تقوم عليها القلعة قد أزيل بفعل أعمال البناء في الطريق المجاور لها، حيث أصبحت القلعة الآن على حافلة التلة، ولا تُعد تجربة الصعود إلى القلعة عبر شبكة الطرق بنفس القيمة التي كانت تتمتع بها في الزمن العثماني، صمدت القلعة قرون ولكن عند إنشاء طريق الهجرة السريع تم قَص جزء منها من جهتين شرقاً وغرباً مما أدى إلى تساقط اجزاء من أعمدة القلعة وهم مدخل الحجرات إلا انه في عام [[2015|2015م]] التفتت بلدية عسفان للقلعة التاريخية وقامة بإعادة بناء ما سقط من الأعمدة وترميمها كما أنشئت درج للصعود لها إلا أن للقلعة حجرات في الأسفل ومدخل النزول لها مهدوم ونأمل ان تلقى اهتمام من المسؤولين لاكتشافها وإعادتها كما كانت. ولا يعرف العلاقة بين القلعة والحصن الذي ذكره كل من [[ابن جبير]] في رحلته في [[قرن 6 هـ|القرن السادس الهجري]] قبل [[الخلافة العثمانية]]، وعاد ومر به في [[قرن 8 هـ|القرن الثامن الهجري]] [[ابن بطوطة]]، ولعلها بنيت على أنقاضه أو أنه موجود في مكان آخر.<ref>[http://www.al-forqan.net/articles/print-1432.html شرعت فيها صلاة الخوف وبارك الرسول صلى الله عليه وسلم ماءها- عسفان.. طريق الأنبياء إلى مكة المكرمة] مجلة الفرقان. وصل لهذا المسار في 25 سبتمبر 2015 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160304103336/http://www.al-forqan.net/articles/print-1432.html |date=04 مارس 2016}}</ref>
|