فوتون: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
آ وسوم: مُسترجَع تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي |
الليزر وسمان: مُسترجَع تحرير مرئي |
||
سطر 39:
طور [[ألبرت أينشتاين]] تدريجياً المفهوم الحديث للفوتون لتفسير الملاحظات التجريبية غير المطابقة لنموذج [[موجة كهرومغناطيسية|موجة الضوء]] التقليدي، حيث علل نموذج الفوتون على وجه الخصوص اعتماد طاقة ال[[ضوء]] على [[تردد]]ه، وفسر قابلية ال[[مادة]] وال[[إشعاع]] ليكونا في حالة [[توازن حراري]]. كما علل النموذج الحديث للفوتون الملاحظات الشاذة لخصائص [[إشعاع الجسم الأسود]]، التي سعى العديد من الفيزيائيين وعلى الأخص [[ماكس بلانك]] إلى تفسيرها باستخدام نماذج شبه تقليدية تصف ال[[ضوء]] ب[[معادلات ماكسويل]] وتكمم الأجسام المادية المشعة والماصة لل[[ضوء]]. بالرغم من مساهمة هذه النماذج الشبه تقليدية في تطوير [[ميكانيكا الكم]]، فإن التجارب اللاحقة تحققت من صحة فرضية آ<nowiki/>[[ألبرت أينشتاين|ينشتاين]] بأن ال[[ضوء]] هو نفسه مكمم وأن الفوتونات هي [[كم (توضيح)|كم]] ال[[ضوء]].
في [[نظرية النموذج العياري|النموذج العياري]] ل[[فيزياء الجسيمات]]، وصفت الفوتونات كنتيجة ضرورية للتماثل التام لقوانين ال[[فيزياء]] في كل نقطة من ال[[زمكان]]. خصائص التناظر القياسي هذا تحدد الخصائص الجوهرية للفوتونات [[الشحنة (توضيح)|كالشحنة]] وال[[كتلة]] و[[لف مغزلي|اللف المغزلي]]. وقد أدى نموذج الفوتون إلى تقدم هائل في مجال [[فيزياء نظرية|الفيزياء النظرية]] و[[فيزياء تطبيقية|التجريبية]]
يختزن الفوتون كمًا محددًا من ال[[طاقة]] حسب المعادلة:
|