دير أيوب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط تدقيق إملائي وتنسيق |
||
سطر 5:
فنسيها الجميع ولكن أبناءها لن ينسوها
دير أيوب قرية عربية مدمره تقع إلى الغرب من بيت المقدس وفي عام 1948 حولها الانتداب البريطاني
كان يطلق على دير أيوب في عهد الرومان (ابندو)، وسميت القرية دير أيوب بهذا الاسم أيام القائد صلاح الدين الأيوبي، وتشير بعض الكتب إلى انها سميت بهذا الاسم نسبة إلى مقام نبي الله أيوب عليه السلام وفي عهد الحكم المصري تم تدمير القرية وقت أهلها وتشريدهم وذلك على يد إبراهيم باشا، حيث ثار أهل فلسطين كلها على الحكم المصري وفي عام 1917 م نزح أهالي دير أيوب إلى قرية بيت ثول المجاورة أثر المعارك الدامية بين الجيش الإنجليزي والجيش العثماني التي وقعت فوق أراضي القرية والقرى المجاورة وكانت ضحيتها مئات من الطرفين.
وفي عام 1936 م اندلعت في كل فلسطين ثورة عارمة ضد المحتل، وكان لدير أيوب نصيب في ذلك واستمر عنفوان الثوره حتى عام 1947 و1948 حيث قال ديفيد بن غوريون رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان ألقاه في الكنيسيت يوم 11 حزيران عام 1949 :" إن اليهود خسروا في معارك باب الواد ضعفي العدد الذي خسروه في معارك فلسطين كلها ".
توقف القتال في تمام الساعه الخامسة من بعدة ظهر يوم الثامن عشر من شهر تموز 1948 م، وحاول اليهود في اليوم الثاني 19/7/1948 احتلال اللطرون بكل جهدهم لكنهم فشلوا فشلا ذريعا وقتل الكثيرين من اليهود وأظهر الجيش العربي أيضا قوته، وكانت هذه المعركه هي
وخرج اهل القرية مطرودين لاجئين تخيم على وجوههم سحائب الفقر والبؤس والشقاء وعلامات حزن مرتسمة على وجوه الكبار والصغار، وذلك للظلم الذي وقع عليهم. وبقيت هذه الحال حتى عام 1967، وتم طردهم مع اهالي عمواس، يالو، بيت نوبا ودمرت تماما ،،،
وموقع القرية اليوم هو الجزء الجنوبي الشرقي لمنتزه (كندا بارك) الذي تم افتتاحه عام 1979 والمقام على أنقاض القرى العربية عمواس، يالو، دير أيوب.
سطر 15:
ومن أشهر عائلات دير أيوب وأكبرها
عائلة طينة وهي أكبر عائلة في دير أيوب ومن أشهر وجهائها محمد عليان طينة
سليمان طينة
يوسف عليان طينة
احمد عليان طينة
حمد الله
[[تصنيف:مخيمات اللاجئين]]
|