الانفجار العظيم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع لفظ تباهي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 8:
قدّم الكاهن الكاثوليكي والعالم البلجيكي [[جورج لومتر]] الفرضية التي أصبحت لاحقًا نظرية الانفجار العظيم عام 1927. ومع مرور الوقت، انطلق العلماء من فكرته الأولى حول تمدد الكون لتتبُّع أصل الكون، وما الذي أدى إلى تكوّن الكون الحالي. اعتمد الإطار العام لنموذج الانفجار العظيم على [[النسبية العامة|نظرية النسبية العامة]] [[ألبرت أينشتاين|لأينشتاين]]، وعلى تبسيط فرضيات [[تجانس نظام|كتجانس نظم]] و[[توحد الخواص|توحد خواص]] الفضاء. وقد صاغ [[ألكسندر فريدمان]] المعادلات الرئيسية للنظرية، وأضاف [[فيليم دي سيتر]] صيغ بديلة لها. وفي عام 1929، اكتشف [[إدوين هابل]] أن المسافات إلى المجرات البعيدة مرتبطة بقوة [[انزياح أحمر|بانزياحها الأحمر]]. استُنتج من ملاحظة هابل أن جميع المجرات والعناقيد البعيدة لها سرعة ظاهرية تختلف عن فكرتنا بأنها كلما بَعُدت، زادت سرعتها الظاهرية، بغض النظر عن الاتجاه.<ref name="hubble">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Hubble |الأول=E.|سنة=1929|عنوان=A Relation Between Distance and Radial Velocity Among Extra-Galactic Nebulae|مسار=https://apod.nasa.gov/debate/1996/hub_1929.html|صحيفة=Proceedings of the National Academy of Sciences|المجلد=15 |العدد=3 |صفحات=168–73|bibcode=1929PNAS...15..168H|doi=10.1073/pnas.15.3.168|pmc=522427|pmid=16577160|ref=harv| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090618032704/http://antwrp.gsfc.nasa.gov/debate/1996/hub_1929.html | تاريخ أرشيف = 18 يونيو 2009 }}</ref>
 
ورغم انقسام [[مجتمع علمي|المجتمع العلمي]] يومًا بين نظريتي تمدد الكون بين مؤيد لنظرية الانفجار العظيم، ومؤيد ل[[نظرية الحالة الثابتة]]،<ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Kragh |الأول=H.|سنة=1996|عنوان=Cosmology and Controversy|صفحة=318|ناشر=Princeton University Press|الرقم المعياري=0-691-02623-8|ref=harv}}</ref> إلا أن التأكيد بالملاحظة والرصد على صحة سيناريو لللفلالانفجار العظيم جاء مع اكتشاف [[إشعاع الخلفية الكونية الميكروي|الخلفية الإشعاعية للكون]] عام 1964، واكتشاف أن [[طيف (فيزياء)|طيف]] تلك الخلفية الإشعاعية يتطابق مع الإشعاع الحراري [[الجسم الأسود|للأجسام السوداء]]. منذ ذلك الحين، أضاف علماء الفيزياء الفلكية إضافات رصدية ونظرية إلى نموذج الانفجار العظيم، و[[تمثيل وسيطي|تمثيلها الوسيطي]] ك[[نموذج لامبدا-سي دي إم]] الذي هو بمثابة إطار للأبحاث الحالية في علم الكونيات النظري.)(
 
{{علم الكون|cTopic=Key topics}}