سحر أسود: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تدقيق إملائي V1.7 وسم: مُسترجَع |
Elsayed Taha (نقاش | مساهمات) الرجوع عن تعديلين معلقين من لبنى ابراهيم و JarBot إلى نسخة 46313222 من JarBot. وسم: استرجاع يدوي |
||
سطر 10:
* '''الخلافات الرسمية:''' إن أشكال وعناصر السحر الأسود ليست هي نفسها نتيجة لأهداف مختلفة أو مصالح تعويذات ضرر الصب من تلك التي بيضاء. [[تعويذة]] الصب الضارة تميل لتشمل الرمزية التي تبدو خطرة أو ضارة على البشر، مثل العناصر الحادة والبارزة والشائكة والكاوية والساخنة التي جمعت بأهداف ودوافع شخصية بنوبة هدف (من الشعر والدم وتذكارات، الخ.). هذا التمييز هو في المقام الأول يمكن ملاحظتها في [[سحر شعبي|السحر الشعبي]]، ولكن تتعلق أيضا بأنواع أخرى من السحر.
* '''لا اتصال:''' كلا من السحر الأسود والأبيض هما شكلان من أشكال الشعوذة، ولكن مختلفان تماما من تلك القاعدة ومن الإنجاز الفريد، حتى لو حققوا نتائج وتأثيرات مماثلة. هذا الموقف غالباً ما عرض في الخيال. في مثل هذه الكتب، فئتين من السحر، ويتم تصوير المستخدمين باعتبارها على حد سواء ايديولوجيا وعلى طرفي نقيض. في ''[[أمير الخواتم]]'' الجان تجد أنه من الغريب أن البشر [[هوبيت|والهوبيت]] يمكن حتى استخدام كلمة واحدة، "سحر"، التي تشير إليهم على حد سواء - لأن الألسنة العفريتية تحترمهم أيضاً لغويا ككونها منفصل وغير ذات صلة.
* '''منفصلة ولكن متساوية:''' السحر الأسود والأبيض، هما بالضبط نفس الشيء، ومتمايزة فقط في أهدافها النهائية وقصدها. طبقا لهذه النظرية، يمكن للتعويذه نفسها أن تكون إما سوداء أو بيضاء ؛ طبيعته تتحدد بالنتيجة النهائية للتعويذة. غالبية الأديان تتبع هذا المعتقد، وكذلك ما تبقى من الخيال الذي لا يتبع نظرية (''لا اتصال''). من هذا التفسير، وحتى مثل التعويذات التي تعتبر عموما جيدة يمكن أن يساء استخدامها، حتى الشفاء يمكن استخدامها لبعث الجسم روحياً إلى درجة من السرطان، على سبيل المثال.
== انظر أيضا ==
|