المحكم والمحيط الأعظم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تصحيح
وسم: مُسترجَع
وسم: مُسترجَع
سطر 36:
 
== مصادر المحكم والمحيط الأعظم ==
كما أنّك تجد في مقدمة [[المخصص]] لابن سيدة عرضا شاملا في مقدمته للمصادر التي اعتمد عليها لتأليف معجمه، حرصتجد صاحبالأمر نفسه نفس في المحكم علىوالمحيط نفسالأعظم الأمرإذ فعرضعرض لنا مؤلّفه قائمة بأسماء أمّهات الكتب التي رجع إليها لجمع مادّة معجمه وترتيبها فقال: "وأمّا ما ضمناه كتابنا هذا من كتب اللغة: فمصنف أبي عبيد،عبيد<ref>يقصد والإصلاح،بذلك أ[ عبيدة القاسم ابن سلام وكتابه الغريب المصنف الذي نشر بتحقيق المختار العبيدي بتونس في ثلاث مجلدات، نشر الجزء الأول منه سنة 1989م </ref>، والإصلاح<ref>يقصد بدلك إصلاح المنطق لابن السكيت والذي نشر بتحقيق عبد السلام محمّد هارون، بالقاهرة، طبعة دار المعارف</ref>، والألفاظ، والجمهرة،والجمهرة<ref>جمهرة اللغة لابن دريد له عدّة طبعات</ref>، وتفاسير القرآن، وشروح الحديث، والكتاب الموسوم بالعين (ما صح لدينا منه وأخذناه بالوثيقة عنه) وكتب [[الأصمعي]]، و[[الفرّاء]]، وأبي زيد، و[[ابن الأعرابي]]، وأبي عبيدة، و[[الشيباني]]، و[[اللحياني]]. وما سقط إلينا من جميع ذلك، وكتب ثعلب: [[المجالس]]، و[[الفصيح]]، و[[النوادر]]، وكتابا أبي حنيفة،حنيفة<ref>يعني بذلك كتاب الأنواء وكتاب النبات وهما من تأليف أبي حنيفة الدينوري وليس الفقيه كما قد يتبادر للبعض</ref>، وكتب [[كُرَاع]]<ref>[[كراع النمل]] أبو الحسن علي بن الحسن بن الحسين الهُنَائِي، من كتبه [[المنتخب من غريب كلام العرب]]</ref>. إلى غير ذلك من المختصرات كالزبرج، والمكنّى، والمُبنّى، والمثنّى، و[[الأضداد]]، والمبدل، والمقلوب، وجميع ما اشتمل عليه كتاب [[سيبويه]] من اللغة المعللة العجيبة، الملخصة الغريبة، المؤثرة لفضلها، والمستراد لمثلها، وهو حلى كتابي هذا وزينه، وجماله وعينه، مع ما أضفته إليه من الأبنية التي فاتت كتاب سيبويه معللة، عربية كانت أو دخيلة. وأما ما نثرت عليه من كتب النحويين المتأخرين، المتضمنة لتعليل اللغة، فكتب أبي علي الفارسي: الحلبيات والبغداديات والأهوازيات، والتذكرة والحجة والإغفال والإيضاح وكتاب الشعر. وكتب أبي الحسن بن [[الرماني]] كالجامع والأغراض، وكتب [[أبي الفتح عثمان بن جنى]] كالمغرب والتمام، وشرحه لشعر [[المتنبي]]، والخصائص، وسر الصناعة، والتعاقب، والمحتسب. إلى أشياء اقتضبتها من الأشعار الفصيحة، والخطب الغريبة الصحيحة"<ref>أنظر مقدّمة كتاب المحكم والمحيط الأعظم طبعة القاهرة، ج 1، ص 15؛ وانظر أيضا المخصص، تحقيق محمد محمود بن التلاميد التركزي الشنقيطي، القاهرة، بولاق، 1335- 1340هـ/ 1916_ 1921م، ج 1، ص 11-12</ref>.
 
== المراجع ==