عمرو بن جعدة الخزاعي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:تخصيص بذرة
ط v2.03b - باستخدام ويكيبيديا:فو (مرجع قبل علامة الترقيم)
سطر 2:
شاعر جاهلي.<ref>عثمان عبد الحليم الراوي، بلاد العرب السعيدة وما تبقى من شعرها غير المجموع في الجاهلية والإسلام، ص149 وص183 وص304 ، </ref>
== ترجمته ==
لم نعثر على مصادر تناولت سيرته بشكل واسع، ولكن جاءت نتف من ترجمته في كتاب: ''من اسمه عمرو من الشعراء''. وعثرنا على نتف اخرى من اشعاره في مصادر أخرى والتي ذكرت لنا ان اسمه هو '''عمير بن الجعد بن القهد الخزاعي''' كما ورد ذلك في كتاب:معجم ما استعجم، وفي كتاب:معجم البلدان. اما [[مرتضى الزبيدي|المرتضى الزبيدي]] صاحب [[تاج العروس من جواهر القاموس]] فأسماه '''عمر''' حيث قال انه أنشد عمر بن الجعد الخزاعي:<ref>المرتضى الزبيدي، تاج العروس من جواهر القاموس، ج12، ص398.</ref>:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|يسر إذا هب الشتاء وأمحلوا|في القوم غير كبنة علفوف}}
سطر 8:
 
== اخباره ==
ذكره [[ياقوت الحموي]] في كتابه [[معجم البلدان]] في مادة: الحُشاش، قال: خرج عمير بن الجعد بن القهد [[خزاعة (قبيلة)|الخزاعي]] من ذي غلائل بمائة من بني كعب بن عمرو حتى صبّحوا بني لحيان بالحشاش، يوم حشاش، فوجدوهم غير غافلين، فقتلتهم بنو لحيان ولم ينج منهم غير عمير بن الجعد فقال:<ref>ياقوت الحموي، معجم البلدان، تحقيق: فريد عبد العزيز الجندي، ج2، ص302.</ref>:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|صدفت أميمة لآت حين صدوف|عني وآذن صحبتي بخفوف}}
سطر 20:
أي كأن نبالهم مطر الخريف.<ref>ياقوت الحموي، نفس المصدر، ج5، ص345.</ref>
== يوم حشاش ==
حشاش من منازل بني لحيان، في هذا اليوم هزمت خزاعة أمام بني لحيان، بعد ان خرج عمير بن جعدة الخزاعي من غلائل بمئة رجل من بني كعب لقتال بني لحيان في حشاش، وصف عمير بن جعدة قوة بني لحيان، بعد ان نجا من الموت قائلاً، وهو يخاطب زوجه بعد ان لامته حين فر من أرض المعركة:<ref>بشرى جعفر أحمد، قبيلة هذيل وأثرها في الحياة العربية قبل الإسلام، دار الكتب العلمية، بيروت، ص78.</ref>:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|لما رأيتهم فان نبالهم|بالجزع من نقري نجاء خريف}}
سطر 28:
{{بيت|واذا شخصاً امامي خلته|رجلاً فجلت كدورة الخذروف}}
{{نهاية قصيدة}}
كما ذكره ابن الجراح في كتابه المسمى: من اسمه عمرو من الشعراء، فقال: عمرو بن جعدة بن فهد بن عبد الله الخزاعي، القائل:<ref>[http://islamport.com/d/3/adb/1/246/1660.html الموسوعة الشاملة_ابن الجراح_من اسمه عمرو من الشعراء، ج1، ص12.] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171112225706/http://islamport.com/d/3/adb/1/246/1660.html |date=12 نوفمبر 2017}}</ref>:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|صدفت أميمة لات حين صدوف|عني وآذن صحبتي بخفوف}}
سطر 35:
{{بيت|أيقنت أن لا شيء ينجي منهم|إلا تفاوت جم كل وظيف}}
{{نهاية قصيدة}}
وكذلك ذكره [[أبو عبيد الله البكري|أبو عبد الله البكري]] الأندلسي في كتابه :[[معجم ما استعجم]]، فقال: قال عمير بن الجعد:<ref>البكري الأندلسي ، معجم ما أستعجم، ج2، ص127.</ref>:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|أعمير هل تدرين ان رب صاحب|فارقت يوم خشاش غير ضعيف}}