جامع كتشاوة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
تصحيح وإضافة معلومات ومصدر ووصلات
سطر 25:
}}
 
'''جامع كتشاوة''' من أشهر المساجد التاريخية [[الجزائر (مدينة)|بالعاصمة الجزائرية]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://whc.unesco.org/en/list/565/documents/%23ABevaluation|تنسيق=pdf|عنوان=Algiers Kasbah: 1992Evaluation|تاريخ الوصول=2010-11-14|ناشر=Unesco| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160322111111/http://whc.unesco.org/archive/advisory_body_evaluation/565.pdf | تاريخ أرشيف = 22 مارس 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد بخريطة|title=[[Bing Maps]]|publisher= [[مايكروسوفت]] and [[Harris Corporation]] Earthstar Geographics LLC|accessdate=November 13, 2010}}</ref><ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.algeria.com/attractions/religious-sites/ketchaoua-mosque/|عنوان= Visit the Historic Ketchaoua Mosque in Algiers|تاريخ الوصول=2010-11-12|ناشر=Algeria.com| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170803211644/http://www.algeria.com/religious-sites/ketchaoua-mosque/ | تاريخ أرشيف = 03 أغسطس 2017 }}</ref> بناه [[حسن باشا جزايرلي|حسن باشا]] في [[إيالة الجزائر|العهد العثماني]] سنةعام [[1612|1612م]] وجرى توسيعه عام [[1794|1794م]]، مما جعله أحد أكبر المساجد في [[الجزائر]]،<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.france24.com/ar/20200712-مواقع-دينية-رمزية-جرى-تحويلها-على-مرّ-القرون
| title = مواقع دينية رمزية جرى تحويلها على مرّ القرون - فرانس 24
| date = 2020-07-12
| website = فرانس 24 / France 24
| language = ar
| accessdate = 2020-09-16
}}</ref><ref name=":0" /> ثم وحولهحوله الدوق [[دي روفيغو|دو روفيغو]] إلى كنيسة في [[الجزائر (المستعمرة الفرنسية)|عهد الاحتلال الفرنسي]]، تحت إمرة قائد [[الحملة الفرنسية على الجزائر]] «[[دي بولينياك]]» ـ بإخراج جميع المصاحف الموجودة فيه إلى ساحة الماعز المجاورة التي صارت تحمل فيما بعد اسم [[ساحة الشهداء (توضيح)|ساحة الشهداء]]، وأحرقها عن آخرها، فكان منظرا أشبه بمنظر إحراق [[هولاكو خان|هولاكو]] للكتب في بغداد عندما اجتاحها. وقد قام الجنرال روفيغو بعد ذلك بتحويل الجامع إلى إسطبل، بعد أن قتل فيه من المصلين مايفوق أربعة آلاف مسلم كانوا قد اعتصموا فيه احتجاجا على قراره تحويله إلى كنيسة، وكان يقول:{{اقتباس مضمن|يلزمني أجمل مسجد في المدينة لنجعل منه معبد إله المسيحيين}} [ ثـم هدم المسجد بتاريخ 18/12/1832 م، وأقيم مكانه كاتدرائية، حملـت اسم "سانت فيليب"، وصلّى المسيحيون فيه أول صلاة مسيحية ليلة عيد الميلاد 24 ديسمبر 1832 م، فبعثت الملكة "إميلي زوجة لويس فيليب" هداياها الثمينة للكنيسة الجديدة، أما الملك فأرسل الستائر الفاخـرة، وبعث البابا "[[غريغوري السادس عشر]]" تماثيل للقديسين.<ref name=":0">{{استشهاد ويب
| مسار = https://web.archive.org/web/20030715082706/bab.com.sa/articles/full_article.cfm?id=8302
| عنوان = الجزائر...أحفاد طارق بن زياد في قبضة التنصير