إدراك خارج الحواس: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
سطر 1:
{{خوارق}}
''' ظواهر الإدراك الحسِّي الفائق''' {{إنج|Extrasensory Perception}}، أو '''الحاسة السادسة''' تعرَّف بأنها مجموعة من التأثيرات الخارجية تنتقل بواسطة غير معروفة، ويتم استلامها في منطقة غير معروفة في الدماغ، لكنها تأتي مترجَمةً على شكل إحساسات خاصة.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.jstor.org/topic/extrasensory-perception | عنوان = معلومات عن إدراك خارج الحواس على موقع jstor.org | ناشر = jstor.org| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200126191258/https://www.jstor.org/topic/extrasensory-perception/ | تاريخ أرشيف = 26 يناير 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = httphttps://psh.techlib.cz/skos/PSH9314 | عنوان = معلومات عن إدراك خارج الحواس على موقع psh.techlib.cz | ناشر = psh.techlib.cz|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190831025617/https://psh.techlib.cz/skos/PSH9314|تاريخ أرشيف=2019-08-31}}</ref><ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://thes.bncf.firenze.sbn.it/termine.php?id=19119 | عنوان = معلومات عن إدراك خارج الحواس على موقع thes.bncf.firenze.sbn.it | ناشر = thes.bncf.firenze.sbn.it|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190831025624/https://thes.bncf.firenze.sbn.it/termine.php?id=19119|تاريخ أرشيف=2019-08-31}}</ref> وهي على أنواع، منها: التخاطُر والجلاء البصري.
 
بالرغم من أن هذا المصطلح كان قد استخدم لأول مرة في منتصف العشرينات فان استخدامه بشكل واسع لم يبدأ ألا بعد أن نشر جوزيف راين في عام [[1934]] م كتابه المشهور الذي أسماه باسم هذه الظواهر "أي الإدراك الحسي الفائق" Rhine,1934 الذي تضمن حصيلة سنين من تجاربه العلمية على هذه الظواهر في جامعة ديوك لقد كان لهذا الكتاب تأثير كبير على الوسط العلمي حيث ساعد في التعريف بهذه الظواهر وبين كيفية إخضاعها للبحث العلمي باستخدام أساليب ومناهج البحث العلمية التقليدية