زكي مبارك: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
وسم: مُسترجَع
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
وسم: مُسترجَع
سطر 1:
{{وضح|3=زكي مبارك (توضيح)}}
{{صندوق معلومات شخص}}
'''محمد زكي عبد السلام مبارك''' (5 أغسطس 1892 - 23 يناير 1952<ref name="sis">{{استشهاد ويب|مسار=httphttps://www.sis.gov.eg/VR/figures/arabic/html/zaki.htm |عنوان=زكي مبارك |ناشر=موقع [[الهيئة العامة للاستعلامات (مصر)|الهيئة العامة للاستعلامات]] |تاريخ الوصول=13-5-2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20110413174447/http://www.sis.gov.eg/vr/figures/arabic/html/zaki.htm | تاريخ أرشيف = 13 أبريل 2011 | وصلة مكسورة = yes }}</ref>) هو أديب وشاعر وصحفي وأكاديمي عربي [[مصريون|مصري]] وأحد خطباء ثورة ١٩١٩، حصل على ثلاث درجات دكتوراه متتالية فلقبه البعض إثر ذلك بالدكاترة زكي مبارك<ref name="sis"/>. درّس في [[جامعة القاهرة|الجامعة المصرية]] لعدة سنوات وعمل مفتشا عاما للغة العربية.
 
== سيرته ==
ولد زكي مبارك في قرية [[سنتريس (المنوفية)|سنتريس]] بمحافظة [[محافظة المنوفية|المنوفية]] في عام 1892، التحق بالأزهر عام 1908 وحصل على شهادة الأهلية منه عام 1916، وليسانس الآداب من [[جامعة القاهرة|الجامعة المصرية]] عام 1921، الدكتوراه في الآداب من الجامعة ذاتها عام 1924 ثم دبلوم الدراسات العليا في الآداب من مدرسة اللغات الشرقية، في باريس عام 1931 ثم الدكتوراه في الآداب من [[سوربون|جامعة السوربون]] عام 1937<ref name="diwan">{{استشهاد ويب|تاريخ=28-10-2006 |مسار=httphttps://www.diwanalarab.com/spip.php?article6428%D8%B2%D9%83%D9%8A-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83 |عنوان=زكي مبارك |ناشر=موقع ديوان العرب |تاريخ الوصول=13-5-2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190328210325/http://diwanalarab.com/spip.php?article6428 | تاريخ أرشيف = 28 مارس 2019 }}</ref>.
 
كلمة من [[طه حسين]] أخرجته من الجامعة إلى الشارع بلا وظيفة وبلا مرتب، بالرغم من حصوله علي الدكتوراة ثلاث مرات وتأليفه أكثر من أربعين كتابا<ref>[httphttps://www.diwanalarab.com/spip.php?article6428%D8%B2%D9%83%D9%8A-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83 زكي مبارك] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160309221614/http://diwanalarab.com/spip.php?article6428 |date=09 مارس 2016}}</ref>، وقد أتيح له أن يعمل في الجامعة المصرية، وعمل في [[الجامعة الأمريكية (توضيح)|الجامعة الأمريكية]] وعين مفتشاً للمدارس الأجنبية في مصر ولكنه لم يستقر في هذه الوظيفة واخرج منها بعد أن جاء [[محمود فهمي النقراشي|النقراشي]] وزيرا للمعارف والدكتور [[عبد الرزاق السنهوري|السنهوري]] وكيلا للوزارة.
 
وعمل في الصحافة أعواما طويلة ويحدثنا انه كتب لجريدة البلاغ وغيرها من الصحف نحو ألف مقال في موضوعات متنوعة. وانتدب في عام 1937م للعراق للعمل في [[دار المعلمين العالية]]، وقد سعد في [[العراق]] بمعرفة وصداقة كثير من أعلامه، وعلي الرغم مما لقي في العراق من تكريم إلا انه ظل يحس بالظلم في مصر وهو يعبر عن ظلمه اصدق تعبير بقوله " إن راتبي في وزارة المعارف ضئيل، وأنا أكمله بالمكافأة التي آخذها من البلاغ أجرا علي مقالات لا يكتب مثلها كاتب ولو غمس يديه في الحبر الأسود… إن بني آدم خائنون تؤلف خمسة وأربعين كتاباً منها اثنان بالفرنسية وتنشر ألف مقالة في البلاغ وتصير دكاترة ومع هذا تبقي مفتشاً بوزارة المعارف".