جيل الارتداد: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
إنقاذ مصادر 5 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.7 |
||
سطر 11:
ويناقش البروفيسور رودريك بياوجوت من جامعة غرب أونتاريو ظاهرة التأخر في ترك البيت بإسهاب. وهو يذكر إحصاءات تعداد كندا، والتي تشير إلى أنه في عام 1981، كان 27.5% من الكنديين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و29 عامًا يعيشون مع أولياء أمورهم، وفي 2001، تزايد هذا الرقم ليصل إلى 41%.<ref>[http://www.vifamily.ca/library/cft/delayed_life.html Delayed Life Transitions: Trends and Implications]accessed on June 9, 2007 {{وصلة مكسورة|date= أغسطس 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20100810180459/http://www.vifamily.ca/library/cft/delayed_life.html |date=10 أغسطس 2010}} </ref> وقد تزايدت نسبة البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 34 في الولايات المتحدة ويعيشون مع أولياء أمورهم من 9% في عام 1960 إلى حوالي 17% في عام 2000.<ref>Fields J. and L.M. Casper, ''America's families and living arrangements'', 2000, US Census Bureau, Current Population Reports, as cited in Nijole Benokratis, ''Marriages and Families'', 6th edition, Pearson, 2008, p.371</ref> ومع ذلك، فإن بيانات [[مكتب تعداد الولايات المتحدة|التعداد]] في الولايات المتحدة تقترح كذلك أن معدل الأطفال البالغين الذين يعيشون مع أولياء أمورهم ثابت منذ عام 1981.<ref>[http://www.census.gov/population/www/socdemo/hh-fam.html Families and Living Arrangements, table AD-1] accessed on June 9, 2007 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171223131959/https://www.census.gov/population/www/socdemo/hh-fam.html |date=23 ديسمبر 2017}}</ref>)وقد ذكر مكتب التعداد في الولايات المتحدة حدوث زيادة بنسبة 5% في عدد الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 24 و34 عامًا) الذين يعيشون مع أولياء أمورهم في الفترة بين 2005 (14%) و2011 (19%). وفي نفس الفترة، تزايد عدد الشابات اللواتي تعشن مع أولياء أمورهن من 8% في عام 2005 إلى 10% في عام 2011.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://www.syracuse.com/news/2011/11/boomerang_generation_us_census.html|عنوان= Boomerang generation: U.S. Census shows more young adults moving in with parents| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171206005942/http://www.syracuse.com/news/index.ssf/2011/11/boomerang_generation_us_census.html | تاريخ أرشيف = 6 ديسمبر 2017 }}</ref>)
وتتزامن أعياد الميلاد الثامنة عشرة إلى الحادية والعشرين لهذا الجيل مع الانهيار الاقتصادي الذي بدأ مع انهيار فقاعة سوق الأوراق المالية في عام 2000. وقد أدى ذلك إلى زيادة مستوى [[بطالة|البطالة]] حتى عام 2004، وهو نفس الوقت الذي دخل فيه هذا الجيل قوة العمل بعد إنهاء المدرسة الثانوية أو بعد التخرج من الكليات. وبالإضافة إلى ذلك، في الاقتصاد الجديد، عندما قللت الظواهر الناجمة عن [[عولمة|العولمة]] مثل [[تعهيد|التعهيد]] من العديد من الوظائف، <ref>[https://www.pbs.org/newshour/show/economy/jan-june04/jobs_3-11.html Jobs moving overseas]{{وصلة مكسورة|تاريخ=يونيو 2019 |bot=JarBot }}accessed on January 29, 2007 {{
<ref>[https://papers.ssrn.com/sol3/papers.cfm?abstract_id=119869 Is Job Stability in the US Falling? Reconciling Trends in the Current Population Survey and Panel Study of Income Dynamics] from the Social Science Research Network accessed on January 29, 2007 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170405073846/https://papers.ssrn.com/sol3/papers.cfm?abstract_id=119869 |date=05 أبريل 2017}}</ref><ref>[http://www.findarticles.com/p/articles/mi_m0254/is_2_58/ai_55084085/pg_8 Has job stability declined? Evidence from the Panel Study of Income Dynamics] from the American Journal of Economics and Sociology accessed on January 29, 2007 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20070311050202/http://www.findarticles.com/p/articles/mi_m0254/is_2_58/ai_55084085/pg_8 |date=11 مارس 2007}}</ref><ref>[https://dlib.bc.edu/dissertations/AAI9954994/ College graduates in non-college jobs: Theory and evidence] accessed on January 29, 2007 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20100616005948/http://escholarship.bc.edu/dissertations/AAI9954994/ |date=16 يونيو 2010}}</ref> وهذه الطريقة هي أسهل طريقة، إن لم تكن الطريقة الوحيدة، لهؤلاء الشباب للاستمتاع بأسلوب حياة [[طبقة وسطى|الطبقة الوسطى]] الذي توقعوه. وبالإضافة إلى ذلك، ومع الأزمة الاقتصادية التي ضربت معظم أرجاء العالم، تم تسريح الكثير من الشباب أو الذين لم يستطيعوا التمكن من الحياة بمفردهم. ويسمح لهم خيار العودة إلى المنزل بالحصول على المنح الدراسية غير مدفوعة الأجر بالإضافة إلى الحصول على التعليم الإضافي بدون عبء دفع الإيجار بأسعار السوق (أو دفع الإيجار على الإطلاق).
|