قانون دولو في اللاانعكاسية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط وصلة
وسم: تعديل مصدر 2017
مصدر، وإزالة ق
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
{{يتيمة|تاريخ=مايو 2017}}
'''قانون دولو في اللانعكاسية''' هي فرضية تم اقتراحها في 1893 من قبل عالم الحفربات [[البلجيكي]] الذي ولد في [[فرنسا]] "[[لويس دولو]]" الذي يشير إلى ان ال[[تطور]] لا يمكن عكسه <ref>{{cite journal | last=Dollo | first=Louis | authorlink=Louis Dollo | year=1893 | title=Les lois de l'évolution | url=http://www.paleoglot.net/files/Dollo_93.pdf | journal=Bull. Soc. Belge Geol. Pal. Hydr | volume=VII | issue=| pages=164–166 }}</ref>. وهذه الفرضية أول من فرضها هو دولو بهذه الطريقة " ان الكائن غير قادر على العودة إلى مرحلة سابقة أدركت بالفعل في من اسلافها و غالبا ما بفسر هذا التفسير على أنه فرضية أقل صرامة اعتمادا على أرجحية استعادة الهياكل أو الأعضاء المفقودة التي من غير المحتمل أن تطهر مرة أخرى بنفس الشكل
 
'''قانون دولو في اللانعكاسية''' هي فرضية تم اقتراحها في 1893 من قبل عالم الحفربات [[البلجيكي]] الذي ولد في [[فرنسا]] "[[لويس دولو]]" الذي يشير إلى ان ال[[تطور]] لا يمكن عكسه . وهذه الفرضية أول من فرضها هو دولو بهذه الطريقة " ان الكائن غير قادر على العودة إلى مرحلة سابقة أدركت بالفعل في من اسلافها و غالبا ما بفسر هذا التفسير على أنه فرضية أقل صرامة اعتمادا على أرجحية استعادة الهياكل أو الأعضاء المفقودة التي من غير المحتمل أن تطهر مرة أخرى بنفس الشكل
وفقا لريتشارد هذا القانون مجرد بيان حول احنمالية استاتيكية عن اتباع نفس المسار التطوري مرتين أو في الواقع اي مسار معين في اي مرة واجدة طهرت أشكال واسعة على سبيل المثال فانك منذ اعتماد خطة الجسم العادية للصدفة و المئات من الخيارات مغلقة إلى الابد و يجب ان تتكشف الاحتمالات المستقبلية في حدود التصميم الموروثة
تشير دراسة في عام 2009 عن تطوير تركيب البروتين نقترحا الية جديدة لقانون دولو .فحصت مستقبلات الهرمون التي تطورت من بروتين الأجداد التي كانت محددة لهرمون واحد .هذا التغيير الذي أنتج من قبل اثنين من عمليات تقييم الأحماض الأمينية و مع ذلك حدثت عدة تفيرات في وقت لاحق و التي كانت محايدة انتقائبا لأنها لم تؤثر على ارتباط الهرمون
 
== امثلةأمثلة ==
 
عندما حاول المؤلفون اعادة تنشيط البروتين إلى حالته السالفة عن طريق احداث طفرة في بقابا الارتباط، وجطوا ان تغيرات أخرى أعاقت حالة البروتين السابقة فتوصلوا إلى انه من اجل تطور البروتين في الاتجاه المعاكس و استعادة قدرتها على الارتباط مع اثنبن من الهرمونات .العدبد من الطفرات المحايدة المستقلة يجب ان تحدث بنقاوة مع عدم وجود ضغط الاختيار .و بما ان هذا امر مستبعد للغاية فانه قد يفسر لماذا يميل التطور إلى الحدوث في اتجاه واحد.
السطر 14 ⟵ 12:
على الرغم من أن العتبة الدقيقة لانتهاكات قانون دولو غير واضحة الا ان هناك العديد من دراسة الحالات التي نتيجتها نزاع صجة بعض التفسيرات على سبيل المثال العديد من الاصناف من معدية الأرجل(بطنية الأرجل) قد قللت من الاصداف و بعضها فقد التواء الصدفة ايضا . تبعا ل تفسير اس جي جولدز لقانون دولو لن يكون من الممكن استعادة التواء الصدف بعد ان يفقد الالتواء
, و مع ذلم فان بضعة أنواع في خق الجلزون مثل عائلة calyptraediea قد غيرت توقيت النمو لتزامن مختلف و استعادة التواء الصدفة من limpet مثل الصدفة هناك اسنثناءات أخرى مقترحة من ضمنها أجنحة الحشرات، مراحل اليرقات و السلمندرات، فقدان الاصابع في السحالي، الترقوة في الطيور و المفصليات والديناصورات، و الرقبة و المنطقة الصطرية و عضلات الأطراف العلوية في الرئيسيات بما في ذلك النسب إلى البشر
== مراجع ==
 
{{مراجع}}
 
{{شريط بوابات|علم الأحياء|علم الأحياء التطوري}}