انقلاب 7 نوفمبر 1987: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.8* |
ط v2.03b - باستخدام ويكيبيديا:فو (مرجع قبل علامة الترقيم) |
||
سطر 29:
}}
{{تاريخ تونس}}
'''انقلاب 7 نوفمبر 1987''' <ref>(ar) [http://www.assabah.com.tn/article-51210.html أحداث انقلاب 7 نوفمبر 1987]، الصباح، 2011 {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20120625041300/http://www.assabah.com.tn/article-51210.html |date=25 يونيو 2012}}</ref><ref>(ar) [http://nawaat.org/portail/2011/08/13/حتى-لا-يلدغ-الشعب-التونسي-من-الجحر-مرتي/ حتى لا يلدغ الشعب التونسي من الجحر مرتين، انقلاب 7 نوفمبر 1987]، نواة، 13 أغسطس 2011 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180926012049/http://nawaat.org:80/portail/2011/08/13/حتى-لا-يلدغ-الشعب-التونسي-من-الجحر-مرتي/ |date=26 سبتمبر 2018}}</ref>، هي الحركة التي تولى على إثرها الرئيس [[زين العابدين بن علي]] سدة الحكم في [[تونس]] بعد إزاحته للرئيس [[الحبيب بورقيبة]]. استندت الحركة إلى الفصل 57 من [[دستور تونس 1959|الدستور]] الذي ينص على أن يتولى [[رئاسة الحكومة (تونس)|الوزير الأول]] [[رئيس الجمهورية التونسية|رئاسة الجمهورية]] في حالة عجز أو وفاة [[رئيس الجمهورية]]. اعتمد بن علي على تقرير طبي أصدرته مجموعة من الأساتذة الأطباء، [[فجر]] يوم [[7 نوفمبر]]، عن عجز الرئيس بورقيبة (البالغ من العمر حوالي 87 عاما) عن القيام بالمهام المنوطة بعهدته. شارك في الحركة عدة سياسيين من أبرزهم المدير السابق [[الحزب الاشتراكي الدستوري|للحزب الاشتراكي الدستوري]] ([[حزب حاكم|الحزب الحاكم]]) [[الهادي البكوش]]، وزير الإعلام [[عبد الوهاب عبد الله]]، ووزير الدفاع [[صلاح الدين بالي]]، في حين اعتمد أساسا على [[الحرس الوطني (تونس)|الحرس الوطني]] بقيادة [[الحبيب عمار]] لتأمينها. وضع بورقيبة رهن الإقامة الإجبارية في ضيعته في [[مرناق]] <ref>[https://web.archive.org/web/20071019021017/http://www.quid.fr/monde.html?mode=detail&iso=tn&style=doc&id=50365&docid=856 موسوعة كويد] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200823173415/https://web.archive.org/web/20071019021017/http://www.quid.fr/monde.html?mode=detail&iso=tn&style=doc&id=50365&docid=856 |date=23 أغسطس 2020}}</ref> كما وقع التحفظ في اليوم نفسه على عدة شخصيات موالية له من أبرزها الوزيران [[محمد الصياح]] و[[منصور السخيري|منصور الصخيري]]، مرافقه [[محمود بلحسين]]، و[[محجوب بن علي]] أحد المديرين السابقين للحزب الحاكم
== المصادر ==
|