أمين الحافظ (لبنان): الفرق بين النسختين

وفي عام [[1973]] وبعد [[عملية فردان]] التي قام بها كوماندوس [[إسرائيل|إسرائيلي]] و[[اغتيال|اغتال]] خلالها [[كمال ناصر]] و[[كمال عدوان]] و[[أبو يوسف النجار]] واستقالة رئيس الحكومة [[صائب سلام]] احتجاجاً على عدم إقالة قائد [[الجيش اللبناني|الجيش]] [[إسكندر غانم]]، قام رئيس الجمهورية [[سليمان فرنجية]] بتعيينه رئيساً للحكومة في محاولة منه لاختراق النادي التقليدي لرؤساء الحكومة.<ref name="القبس"/>. إلا إن تعيينه واجه معارضة شديدة من قبل ما يعرف باسم القوى الوطنية والإسلامية، وكان الشارع [[إسلام|الإسلامي]] وقتها في حالة هياج والذي رفض تعيينه رئيساً للحكومة، وإضطر عندها للاستقالة حتى قبل أن تضع [[الحكومة اللبنانية 47 (نيسان 1973)|حكومته]] بيانها الوزاري.<ref name="القبس"/>.

هو ابن العلامة الشيخ إسماعيل الحافظ <ref name="الشرق"/>، وزوجته الأديبة الراحلة [[ليلى عسيران]] ولهما ابن وحيد وهو رمزي الحافظ، ناشر مجلة "ليبانون أوبرتينيوتي" ورئيس تحريرها.<ref name="الشرق">[http://aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11186&article=527465&feature= أمين الحافظ. رئيس لم يرأس الحكومة]{{وصلة مكسورة|تاريخ=مايو 2019 |bot=JarBot }}الشرق الأوسط {{استشهاد ويب |وصلة=http://classic.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11186&article=527465&feature= |عنوان=نسخة مؤرشفة |تاريخ الوصول=26 مايو 2020 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20200405040715/http://classic.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11186&article=527465&feature= |تاريخ أرشيف=5 أبريل 2020 |url-status=bot: unknown }}</ref>.