دعم إيطاليا للعراق أثناء حرب الخليج الأولى: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.9* |
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
||
سطر 25:
|الأول1= Elaine | الأخير1 = Sciolino | الأول2 = Dean | الأخير2 = Baquet
| journal = New York Times
| المسار =
| التنسيق =|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200124210255/http://query.nytimes.com/gst/fullpage.html?res=9E0CEFDB163BF93BA25753C1A964958260&sec=&spon=&pagewanted=all|تاريخ أرشيف=2020-01-24}}</ref>
سطر 76:
== الحرب البحرية ==
طلبت العراق شراء أربع فرقاطات طراز لوبو، وست سفن حربية طراز وادي أسد مزودة بـ صاروخ أوتومات 2 المضاد للسفن. ونظرًا لحظر بيع الأسلحة إلى العراق نتيجة حرب الخليج الأولى والذي فرضه رئيس الوزراء الإيطالي بيتينو كراكسي، ظلت هذه السفن داخل إيطاليا حتى نهاية الحرب عام 1988. وحاول الرئيس العراقي صدام حسين حينئذٍ إعادة التفاوض بشأن سعر تلك السفن بدعوى أنه ينبغي أن يحصل على خصم نتيجة التأخير في تسليم السفن.<ref name="independent.co.uk">{{استشهاد بخبر| مسار=
| المسار = http://www.globalsecurity.org/military/world/iraq/navy.htm
| journal = Globalsecurity.org
سطر 91:
== أسلحة الدمار الشامل ==
في عام 1983، عقب النكسة التي أحدثها هجوم [[عملية أوبرا]] الذي قامت به [[إسرائيل]] على مفاعل أوزيراك، استمر العراقيون في العمل على بناء دائرة معالجة كاملة لليورانيوم والبلوتونيم باستخدام المعدات الإيطالية بشكل أساسي.<ref name=NSAEBB82-19>{{استشهاد
| المسار=
| المؤلف = Central Intelligence Agency, Directorate of Intelligence Appraisal
| contribution = The Iraqi Nuclear Program: Progress Despite Setbacks
|