دنانير (فيلم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏قصة الفيلم: القصة الكاملة للفيلم
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 31:
 
== القصة الكاملة ==
فىفي عصر هارون الرشيد خامس خلفاء الدولة العباسية عاشت الفتاة البدويه دنانير فىفي خيمة بسيطة فىفي الصحراء تشدو بغناءها الساحر الذىالذي يخطف الألباب،سعيدهالألباب، سعيده بحياتها فىفي الفضاء الواسع. يتصادف مرور الوزير جعفر بن يحيى الملقب بجعفر المنصور العائد من سفر بخيمة دنانير فيستمع لغنائها ويطرب له، ولأنه يعشق الغناء والفن فإن صوتها يدخل قلبه ،قلبه، فيعرض عليها أن تأتى معه إلى قصره بالحضر لتتعلم أصول الغناء على يد أشهر شيوخ الطرب فىفي هذا الوقت وهو إبراهيم الموصلى ،الموصلى، لا تخفى دنانير البسيطه فرحتها بهذا العرض ،العرض، وتذهب مع جعفر ورفاقه فىفي رحلته الىإلى قصره ببغداد. تشدو دنانير فىفي مجالس الغناء والحفلات فتأخذ ألباب الحضور ،الحضور، فيذيع صوتها بين الناس ،الناس، بينما ينمو الحب فىفي قلبى جعفر ودنانير.
 
تصل أخبار صوت دنانير لمسامع هارون الرشيد ،الرشيد، فيطلب من هارون ان يستمع الىإلى غناء دنانير ،دنانير، فلما إستمع إليها أعجب بها ،بها، وطلب من جعفر أن يهديها إليه لتكون مغنية قصره ،قصره، ولكن جعفر تكاسل فىفي إجابة هارون الرشيد لطلبه. كان والد جعفر هو الذىالذي ربى هارون الرشيد كما ان ام جعفر قد أرضعت هارون الرشيد على إبنها الفضل. ولما كانت لجعفر ثقة قصر الخلافة فيه ،فيه، فإن الحاقدين حاكوا له المكائد والدسائس مستغلين رفضه فىفي إعطاء دنانير للخليفة ،للخليفة، وتمكنوا من أن يغيروا من صورته لدى الخليفهالخليفة ويوعزو إليه بقتل جعفر ،جعفر، خصوصا بعد إفراجه عن يحيى الطالبى من محبسه. كان يحيى الطالبى وقبيلته من الطالبيه قد ثاروا فىفي خراسان وطالبوا بالخلافة ،بالخلافة، ولكن الفضل بن يحيى شقيق هارون الرشيد في فى الرضاعهالرضاعة تمكن من الصلح مابين الطالبيه وبين هارون الرشيد،ولكنالرشيد، ولكن بعد فترة ظهرت بعض التصرفات المخالفة للصلح من يحيى ،يحيى، فقبض عليه هارون وحبسه ،وحبسه، ولكن يحيى تعهد لجعفر بالتوبهبالتوبة وعدم مطالبته بالخلافة وأقسم له على ذلك ،ذلك، فأفرج عنه دون أن يستشير الخليفهالخليفة هارون الرشيد أو يخبره بما فعل .كما أخبروا الخليفهالخليفة بأن جعفر عين الكثيرين من أقرباءه البرامكة (نسبة الىإلى آل برمك الفارسيين) فىفي مختلف دواوين الخلافة كما إستقدم من خراسان أعدادا كبيره وألحقها بالجيش إستعدادا لإنتزاع الخلافة. فما كان من هارون الرشيد إلا أن أمر بقتل البرامكة ليلا والقبض على الباقين ومصادرة أموالهم ،أموالهم، كما أمر مسرور السياف بقطع رقبة جعفر .
 
لم تفلح توسلات دنانير لدى الخليفهالخليفة للعفو عن جعفر وتم قطع رقبته استكمالا لما عرف بنكبة البرامكة. ظلت دنانير تبكى حبيبها جعفر ورفضت أن تغنى بين يدى هارون الرشيد حفاظا على العهد الذىالذي قطعته لجعفر بألا تغنى إلا له وحده. ويعجب هارون الرشيد بوفاء دنانير لحبيبها فيطلق سراحها ويخيرها بالحياة فىفي المكان الذىالذي تختارهتختاره، ،وإستعدادهوإستعداده لتلبية طلباتها فىفي أى وقت ،وقت، فإختارت دنانير أن تعود إلى حياتها البدويه.
 
== بطولة ==
سطر 121:
 
{{بذرة فيلم مصري}}
 
[[تصنيف:أفلام أحمد بدرخان]]
[[تصنيف:أفلام مصريةباللغة بالأبيض والأسودالعربية]]
[[تصنيف:أفلام سليمان نجيب]]
[[تصنيف:أفلام عباس فارس]]
[[تصنيف:أفلام باللغة العربية]]
[[تصنيف:أفلام مصرية إنتاج 1940]]
[[تصنيف:أفلام مصرية بالأبيض والأسود]]
[[تصنيف:أفلام يحيى شاهين]]