حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب |
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
||
سطر 11:
وقالت تقارير إن الحركة طلبت 30 مليون دولار مقابل إطلاق سراح الرهائن الأوربيين، و15 مليون دولار لإطلاق سراح الدبلوماسيين الجزائريين. كما تطالب الحركة نفسها بإطلاق سراح اثنين من سكان الصحراء الغربية تم اعتقالهم من قبل القوات الموريتانية.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار =
| عنوان = نبذة عن الجماعات الإسلامية الموالية للقاعدة في شمال مالي
| تاريخ = 2012-06-29
سطر 24:
وليس من الواضح ما هو تشكيل القيادة العليا للحركة، لكن حماده ولد خيرو يوصف على أنه زعيم هذه الحركة، وذلك وفقا لصحيفة لو كوريه الجزائرية التي كتبت: "ولد خيرو هو زعيم حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا وعضو المجلس الاستشاري للحركة"، بينما يوصف عدنان أبو وليد صحرواي بأنه المتحدث الرسمي باسم الحركة.
== أحداث ==
في [[3 مارس]] [[2012]]، تبنت جماعة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا عملية انتحارية استهدفت مقرا للدرك الوطني الجزائري [[تامنراست|بتمنراست]].<ref>[http://
في [[أكتوبر]] [[2011]] احتجزت جماعة التوحيد والجهاد، أربع أفراد إسبان وإيطاليين في الجزائر، وطالبت بفدية قدرها 30 مليون يورو لإطلاق سراح هؤلاء الرهائن. وكان الرهائن قد خطفوا في منطقة تندوف معقل [[جبهة البوليساريو]] الانفصالية.<ref>[
== المصادر ==
{{مراجع}}
|