تردد صوتي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 41.234.62.101 إلى نسخة 47063300 من JarBot. وسم: استرجاع يدوي |
||
سطر 1:
{{مصادر أكثر|تاريخ=أغسطس 2009}}
'''الترددات الصوتية''' أو '''الترددات المسموعة''' توصفها بأنها اهتزاز دوري [[تردده]] مسموع بالنسبة للإنسان العادي. والمعيار المقبول عموما للترددات مسموعة هو من 20 إلى 20,000 [[هيرتز.]] ونحن نشعر بالترددات الأقل من 20 هرتز ولكن لا نسمعها، على افتراض أن [[اتساع]] الاهتزاز عالي بما فيه الكفاية. ويمكن للشباب أحيانا الإحساس بالترددات فوق 20,000 هرتز، ولكن الترددات العالية تسبب [[فقدان السمع]].<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير1= Pilhofer |الأول1=Michael |عنوان=Music Theory for Dummies|مسار=http://books.google.com/books?id=CxcviUw4KX8C|سنة=2007|ناشر=For Dummies|صفحة=97| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20170710185408/https://books.google.com/books?id=CxcviUw4KX8C | تاريخ أرشيف = 10 يوليو 2017 }}</ref>
|