محاولة انقلاب 2003 في بوركينا فاسو: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.9 |
ط بوت:صيانة V4.2، أزال بذرة |
||
سطر 9:
== الانقلاب ==
في [[7 أكتوبر]] [[2003]]، أعلن عبد الله باري، وهو رئيس حكومي يرأس المحكمة العسكرية في العاصمة [[واغادوغو]]، عن محاولة الانقلاب المزعومة. قُبض على العديد منهم واحتجزتهم الشرطة. كان معظمهم مرتبطين بالجيش، وخاصة فوج الأمن الرئاسي. وكان الضابط الأعلى رتبة الذي تم توقيفه هو القائد برنادين بودا، المتهم بسرقة أموال الجيش لتمويل الانقلاب. وكان من بين المعتقلين أيضًا ميشيل نوربرت تيندريبوغو (زعيم جبهة القوى الاجتماعية، وهو حزب سياسي سنكري، نسبة إلى توماس سانكارا) ، والقس المسيحي إسرائيل باسكال باري.<ref name="IRIN1">{{استشهاد بخبر |مؤلف=<!--Staff writer(s); no by-line.--> |عنوان=BURKINA FASO: 16 alleged coup plotters to be tried by military court |مسار=http://www.irinnews.org/report/46903/burkina-faso-16-alleged-coup-plotters-to-be-tried-by-military-court |newspaper=[[The New Humanitarian|IRIN]] |تاريخ=24 October 2003 |تاريخ الوصول=1 October 2015 }}</ref><ref name="RupleyBangali2013">{{استشهاد بكتاب|الأخير1=Rupley|الأول1=Lawrence |الأخير2=Bangali|الأول2=Lamissa |الأخير3=Diamitani|الأول3=Boureima |عنوان=Historical Dictionary of Burkina Faso|مسار=https://books.google.com/books?id=HnRbA-pYcegC&pg=PR68|تاريخ الوصول=September 25, 2015|سنة=2013|ناشر=Rowman & Littlefield|isbn=978-0-8108-6770-3|صفحة=68| مسار
مات واحد على الأقل من المتآمرين المفترضين في حجز الشرطة في ظروف مريبة.<ref name="SullivanRosen2004"/> وزُعم أن الشخص المعني، الرقيب موسى كابوري، شنق نفسه في زنزانته في [[8 أكتوبر]]..<ref name="IRIN1"/> أعربت سفارة [[الولايات المتحدة]] عن قلقها بشأن معاملة الأفراد المحتجزين الآخرين المرتبطين بمحاولة الانقلاب،<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Supporting human rights and democracy: The United States Record, 2003-2004|مسار=https://books.google.com/books?id=sbZgHLqiVOcC&pg=PA7|ناشر=Government Printing Office|isbn=978-0-16-087627-1|صفحة=7| مسار
وبحسب مصادر حكومية، فإن المحرض الرئيسي على محاولة الانقلاب كان النقيب لوثر دياباغري والي، الذي كان سيواجه اتهامات بالخيانة. صرّح المدعي العام عبد الله باري أن والي كان على اتصال بقوى أجنبية، حيث التقى بممثلين حكوميين في [[كوت ديفوار]] و[[توغو]] في [[سبتمبر]] [[2003]]. ونفى كلا البلدين أي تورط في المؤامرة.<ref name="IRIN1"/> في [[نوفمبر]] [[2003]]، صرّح وزير خارجية بوركينا فاسو، يوسف ويدراوغو، لمختلف الدبلوماسيين أن الانقلاب كان مقصودًا أن يحدث خلال اجتماع لمجلس الوزراء، باستخدام أسلحة حصل عليها من فوج الأمن الرئاسي. وزُعم أن الكابتن والي قد اشترى ثلاث سيارات بيك آب 4x4 لهذا الغرض.<ref name="IRIN2"/>
سطر 23:
{{انقلابات أفريقية}}
{{شريط بوابات|بوركينا فاسو|عقد 2000|الحرب|السياسة}}
{{ضبط استنادي}}
|