شهد النادي نهاية حزينة بعد تجميدإندماجه نشاطهمع الكروي لأنه لم يكن جمعية رياضية محضة بحكم إمتلاكه من طرفة شركة اوناالرجاء التجاريةالبيضاوي . و هذا ما سبب في نهاية فريق كان ليكون له شأن كروي كبير لو لا قرار التجميدالإندماج مع الرجاء من طرف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وقتها علما أن الفريق حقق نتائج وألقاب مبهرة في فترة زمنية قصيرة وبدأ في تشكيل قاعدة جماهيرية كانت ستقتسم الساحة الكروية بالدارالبيضاء وكان لبعضللاعبينلهذا هذا النادي الفضل في الفترة الذهبية التي عاشتها الرجاء مابين 1996 و 2001 . فيما قرر البعض الآخر الاحتراف بعد أن أصبحوا أحرارا.