استفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي 2016: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.8) إزالة تصنيف:معارضة الاتحاد الأوروبي في المملكة المتحدة لوجود (تصنيف:استفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي 2016)) |
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
||
سطر 1:
{{صندوق معلومات استفتاء
|الاسم= استفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي 2016
|عنوان الاستفتاء=هل على المملكة المتحدة البقاء كعضو في الاتحاد الأوروبي أو مغادرة الاتحاد الأوروبي؟
سطر 17:
}}
{{المملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي}}
'''إستفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي 2016''' أو ما يعرف باسم '''إستفتاء الاتحاد الأوروبي''' أجري في [[23 يونيو|23 حزيران / يونيو]] [[2016]] في كل من [[المملكة المتحدة]] و[[جبل طارق]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=
لطالما كانت [[الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي|عضوية]] [[المملكة المتحدة]] في [[الاتحاد الأوروبي]] موضع جدل منذ انضمامها إلى [[السوق الأوروبية المشتركة]]، كما كانت تعرف آنذاك، في العام 1973.
سطر 23:
تم وضع الأساس القانوني للاستفتاء وفق التعهد الرسمي [[حزب المحافظين (المملكة المتحدة)|لحزب المحافظين]] من خلال قيام [[برلمان المملكة المتحدة]] بتمرير قانون استفتاء الاتحاد الأوروبي في العام 2015. ليكون بذلك ثالث استفتاء شعبي يتم في المملكة المتحدة وللمرة الثانية يتم سؤال البريطانيين عن رأيهم بقضية تتعلق بالاتحاد الأوروبي. أقيم الاستفتاء الأول عام 1975 وتمت الموافقة على العضوية بموافقة 67% ممن شاركوا بالاستفتاء، ولكن طبيعة الاتحاد الأوروبي تغيرت بشكل جوهري منذ ذلك الوقت ومن المتوقع أن تكون النسب بشكل متقارب أكثر.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=http://www.historyandpolicy.org/policy-papers/papers/the-case-for-brexit-lessons-from-1960s-and-1970s|عنوان=The case for Brexit: lessons from the 1960s and 1970s|تاريخ الوصول=27 نيسان / أبريل 2016|مؤلف=أدريان ويليامسون|تاريخ=5 أيار / مايو 2015|ناشر=History & Policy|لغة=الإنجليزية| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180925065513/http://www.historyandpolicy.org:80/policy-papers/papers/the-case-for-brexit-lessons-from-1960s-and-1970s | تاريخ أرشيف = 25 سبتمبر 2018 }}</ref>
بعض الأشخاص الذين يفضلون انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (المعروفين باسم بريكسيت {{إنج|Brexit}}) يجادلون بأن عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي تضعف السيادة البرلمانية للمملكة المتحدة، بينما بعض الأشخاص الذين يفضلون عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي يجادلون بأن أي خسارة ناتجة عن خسارة نظرية للسيادة بسبب العضوية في [[اتحاد فوق وطني|المنظمات فوق الدولية]] يتم تعويضها وأكثر بالفوائد الناتجة عن العضوية في الاتحاد الأوروبي. ويجادل بعض البريطانيين [[شكوكية أوروبية|المشككين بالاتحاد الأوروبي]] أن انسحاب المملكة المتحدة سوف يجعلها قادرة بشكل أكبر على ضبط الهجرة وسيضعها في موقع أفضل في مفاوضات التجارة وتحريرها من من الأنظمة والقواعد الأوروبية والبيروقراطية غير الضرورية. في حين أن بعض الداعمين لبقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي يجادلون بان مغادرته سوف تعرض الرخاء الاقتصادي للمملكة المتحدة للخطر وتقوض تأثيرها على الشؤون الدولية وتضر بالأمن القومي بسبب تقليص الوصول إلى قواعد البيانات الجنائية الأوروبية بالإضافة إلى عوائق تجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي. تحديداً هم يجادلون أن مغادرة الاتحاد الأوروبي سوف تؤدي إلى خسارة في الوظائف، تأخير في الاستثمارات الواردة إلى المملكة المتحدة وزيادة المخاطر على الشركات الكبيرة والصغيرة.<ref>{{استشهاد ويب|مسار=
بعد فرز الأصوات أعلنت جيني واتسون رئيسة لجنة الاستفتاء عن انتصار معسكر الخروج من الاتحاد الأوروبي بعد أن صوت 51.9% لصالح الانفصال فيما صوت 48.1 لبقاء بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=البريطانيون يختارون الخروج من الاتحاد الأوروبي|مسار=
== مراجع ==
{{مراجع}}
|