تمرد محرم: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة وصلة أرشيفية.
ط بوت: تعريب V2.1
سطر 31:
| language = en
| accessdate = 1 May 2019
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200824132358/http://archive.thedailystar.net/magazine/2008/12/02/history.htm|تاريخ أرشيف=2020-08-24}}</ref> خلال فترة حكمه، كان أشرف علي خان نائب البنغال تابعًا لإمبراطورية سلطنة مغول الهند التي حكمها شاه علام الثاني، وكان وارن هاستينغس الحاكم العام للهيئة الرئاسية لحكومة فورت ويليام.<ref>{{Googleكتب booksجوجل|id=vJ4HFt5S8CcC|page=4|title=Delhi, Past and Present}}</ref>
 
في عام 1781، تعرضت المنطقة لفيضان كبير. تضررت العديد من الأراضي الزراعية والمحاصيل لتنتشر المجاعة في جميع أنحاء سيلهيت.<ref>{{استشهاد بكتاب|author=[[Williamويليام Wilsonهنتر Hunter(كاتب)]]|date=1868|title=Annals of Rural Bengal|url=https://archive.org/details/annalsofruralben00huntuoft}}</ref> لقي ثلث سكان المنطقة حتفهم نتيجةً لذلك. زاد هذا من الحقد بين المجتمَعَين لأن السكان الأصليين اتهموا البريطانيين بالفشل في تقليص تبعات الفيضان. يُقال إن ليندسي أرسل رسالة إلى فورت ويليام لفرض الضرائب خلال هذه الفترة ولكن رُفض طلبه.<ref name="riaz">{{استشهاد بكتاب|author=Ali Riaz|title=Islam and Identity Politics Among British-Bangladeshis: A Leap of Faith|isbn=0719089557|date=23 July 2013|publisher=[[Manchester University]]}}</ref>
 
يذكر ليندسي في سيرته الذاتية أن السكان الأصليين [[الهندوسية|الهندوس]] اتصلوا به في منزله وأخبروه بانتفاضة المسلمين. أخبره الهندوس أن المسلمين خططوا للهجوم على الحكومة البريطانية إلى جانب بعض المعابد الهندوسية في مدينة سيلهيت.<ref name="kawsar">{{استشهاد بخبر
سطر 49:
| date = 25 June 2019
| work = Learn Religions
| publisher = [[Dotdashدوت داش]]
| author = Huda
| access-date = 7 November 2019