مصطفى كمال أتاتورك: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
|||
سطر 45:
== حياته المبكرة ==
مصطفى كمال أتاتورك هو ابن لأب يدعى [[علي رضا أفندي]] المولود في [[كوجاجيك]] عام 1881؛<ref name="Cunbur, Müjgan 2004">Cunbur, Müjgan. Türk dünyası edebiyatçıları ansiklopedisi, 2. cilt (2004), Atatürk Kültür Merkezi Başkanlığı: "Babası Ali Rıza Efendi (doğ. 1839), annesi Zübeyde Hanımdır Baba dedesi Hafız Ahmet Efendi, 14-15. yy'da Anadolu'dan göç ederek Makedonya'ya yerleşen Kocacık Yörüklerindendir."</ref> تنتمي عائلته إلى [[الآفرانتولار]]<ref name="Andrew Mango 2002, p. 27">^ Andrew Mango, Atatürk: The Biography of the Founder of Modern Turkey, Overlook TP, 2002, p. 27.</ref><ref>^ Ernest Jackh The Rising Crescent, Goemaere Press, 2007, p. 31, Turkish mother and Albanian father</ref><ref>^ Isaac Frederick Marcosson, Turbulent years, Ayer Publishing, 1969, p. 144.</ref><ref>^ Yale Richmond, From Da to Yes: understanding the East Europeans, Intercultural Press Inc., 1995, p. 212.</ref> أو لإحدى العشائر التركية التي هاجرت إلى الأناضول في القرن الرابع عشر والخامس عشر،<ref name="Cunbur, Müjgan 2004"/><ref>Kartal, Numan. Atatürk ve Kocacık Türkleri (2002), T.C. Kültür Bakanlığı: "Aile Selânik'e Manastır ilinin Debrei Bâlâ sancağına bağlı Kocacık bucağından gelmişti. Ali Rıza Efendi'nin doğum yeri olan Kocacık bucağı halkı da Anadolu'dan gitme ve tamamıyla Türk, Müslüman Oğuzların Türkmen boylarındandırlar."</ref><ref>^ Dinamo, Hasan İzzettin. Kutsal isyan: Millî Kurtuluş Savaşı'nın gerçek hikâyesi, 2. cilt (1986), Tekin Yayınevi, [1]</ref><ref>^ Vamik D. Volkan & Norman Itzkowitz, Ölümsüz Atatürk (Immortal Atatürk), Bağlam Yayınları, 1998, ISBN 975-7696-97-8, p. 37, dipnote no. 6 (Atay, 1980, s. 17)</ref><ref>^ [
[[ملف:Ataturk-1905-Zubeyde-Makbule.jpg|تصغير|مصطفى كمال مرتديا الزي العسكري مع والدته وأخته.]]
سطر 52:
== مسيرته العسكرية (1905-1918) ==
=== فترة التأهيل ===
اُرسل مصطفى كمال رئيس الأركان إلى [[الجيش الخامس (الدولة العثمانية)|الجيش الخامس]] القائم بالعاصمة [[دمشق]] وذلك عقب تخرجه من أجل التَدَرٌب. وهناك أثناء التدريب، كان له دور رئيسي في صفوف المدفعية والفرسان وسلاح المشاة. كان يعمل في الجيش الخامس تحت رئاسة لطفي مفيد بي. وأول تدريب له تم في الكتيبة الثلاثين لسلاح الفرسان.<ref>^ Erikan, Celal (Mayıs 2006). "IV. Suriye'de Başlayan Görev" (Türkçe). Komutan Atatürk (IV. Baskı bas.). İstanbul: Türkiye İş Bankası Kültür Yayınları. ss. 61-67. 975-458-288-2.</ref> في ذلك الوقت كان مصطفى كمال شديد الاهتمام بالثورات المتعددة الناشبة في [[سوريا]]، على اعتبار كونه ضابطًا بالأركان تحت التَدَرٌب، وعلى إثر أحد هذه الحروب اكتسب خبرة كبرى. بعد أربعة أشهر من ردعه للثورات، عاد إلى دمشق. وفي شهر أكتوبر من عام 1906 ذهب إلى سالونيك دون تصريح من الجيش، وذلك بعد تأسيسه لجمعية [[الوطن والحرية]] مع الرائد لطفى بي، ومحمود بي، ولطفى مفيد بك، والطبيب العسكري [[مصطفى جنتكين]]، أقام هناك فرعًا جديدًا للجمعية. وبعد مدة عاد إلى [[يافا]] بمعاونة حسن بك الذي كان بمثابة أخ له، كما أنه توسط له لدى أحمد بك حيث عرض عليه أن يرسل مصطفى كمال إلى بروسبي القائمة على الحدود المصرية؛ وبالفعل عُين في بروسبي. بعد فترة أرسل مرة أخرى إلى [[دمشق]] للتَدَرٌب في سلاح المدفعية.<ref>^ Ali Fuat Cebesoy, a.e.g., s. 117-119.</ref> وفي 20 يونيو 1907 أصبح نقيبًا ذا خبرة عالية. وفي 13 أكتوبر من العام نفسه عُين قائدًا للجيش الثالث.<ref name="Harp Tarihi Başkanlığı Yayınları 1972"/> وفي فبراير من عام 1908 انضم ل<nowiki/>[[جمعية الاتحاد والترقي]]، وذلك عند وصوله إلى سالونيك وعلمه بانضمام فرع جمعية الوطن والحرية إلى جمعية الاتحاد والترقي.<ref>^ Kâzım Karabekir (Haz: Faruk Özerengin), İttihat ve Terakki Cemiyeti 1896-1909, Emre Yayınları, İstanbul, 1994, s. 322.</ref> في 22 يونيو من العام نفسه عُين رئيس مفتشي الطرق الحديدية للمنطقة الشرقية الرومانية.<ref name="Harp Tarihi Başkanlığı Yayınları 1972"/> وفي أعقاب إعلان المشروطية في 23 يوليو 1908،<ref name="Erikan, Celal 2006">Erikan, Celal (Mayıs 2006). "V. Mustafa Kemal Selanik'te" (Türkçe). Komutan Atatürk (IV. Baskı bas.). İstanbul: Türkiye İş Bankası Kültür Yayınları. ss. 69-82. 975-458-288-2.</ref>أرسلته [[جمعية الاتحاد والترقي]] إلى غرب طرابلس إحدى مدن [[ليبيا]] في نهاية عام 1908 وذلك من أجل بحث المشاكل الاجتماعية والسياسية ودراسة الأوضاع الأمنية. وهناك نشر أتاتورك بين الليبين أفكار ثورة 1908، وسعى في كسب الأجناس الأخرى القاطنين هناك إلى سياسة جون ترك،<ref>^ Rachel Simon (1999). 'Reformlara Başlangıç: Mustafa Kemal Libya'da.' Jacob M. Landau (Yay. Haz.) (1999).Atatürk ve Türkiye'nin Modernleşmesi, İstanbul: Sarmal, ISBN 975-8304-18-6 (s. 39-48) içinde. s.40.</ref> وبجانب هذه المهمة السياسية اهتم أيضًا بالوضع الأمني لشعب المنطقة. درّب العساكر على خطط تكتيكية حديثة باعتباره قائد الحامية العسكرية في [[بنغازي]]، وذلك من خلال الأعمال الحربية التي كانت تنفذ خارج البلدة. أثناء فترة التمرين حاصر منزل الشيخ منصور المتمرد ووضعه تحت سيطرته كي يكون عبرة لكافة القوى المعارضة للنظام في المنطقة. بالإضافة لذلك بدأ الجيش الاحتياطي في تنفيذ خطة لحماية أهالي المنطقة وما يحيط بها من مناطق ريفية.<ref name="Erikan, Celal 2006"/><ref>^ Rachel Simon, a.g.e., s. 46.</ref> في الثالث عشر من يناير 1909 صار رئيس أركان حرب لفرقة رديف بسالونيك، وفي الثالث عشر من أبريل [[1909]] صار رئيس أركان حرب للوحدات العسكرية الأولى المتصلة بجيش الحركة الذي توجه إلى [[إسطنبول]] في 19 أبريل من العام نفسه بقيادة الأميرالاي [[محمود شوكت باشا]]، الذي توجه إلى هناك بعد اجتيازه مدينتي سالونيك وأدرنة لقمع عصيان 31 مارس الذي بدأ مع عصيان الكتيبة الثانية والرابعة للقناصة والتي تطورت أحداثها بتدخل قوات أخرى. وفيما بعد تقلد مناصب عدة منها رئاسة أركان حرب الجيش الثالث، ورئاسة مركز التدريبات العسكرية بالجيش الثالث نفسه، ورئاسة أركان حرب الفيلق الخامس، ورئاسة سلاح المشاة الثامن والثلاثين.<ref name="Harp Tarihi Başkanlığı Yayınları 1972"/><ref name="Erikan, Celal 2006"/> وفقًا لكتاب ستيوارت كلاين "التسلسل الزمني للطيران التركي"<ref>Türker, Şule (16 Ocak 2003). "[http://www.gazetevatan.com/tek-korkusu-ucaga-binmekti-3482-yasam/ Tek korkusu uçağa binmekti]". Gazetevatan. 5 Temmuz 2015 tarihinde kaynağından [https://web.archive.org/web/20150705004217/http://www.gazetevatan.com/tek-korkusu-ucaga-binmekti-3482-yasam/ Arşivlendi]. Erişim tarihi: 3 Temmuz 2015. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200126005722/http://www.gazetevatan.com/tek-korkusu-ucaga-binmekti-3482-yasam/ |date=26 يناير 2020}}</ref> ، شارك مصطفى كمال في مناورات بيكاردي التي عقدت في فرنسا عام 1910. هنا، تم إجراء رحلات تجريبية للطائرات المنتجة حديثًا. منعت علي رضا باشا مصطفى كمال، الذي أراد الانضمام إلى إحدى هذه الرحلات. ثم تحطمت تلك الرحلة التي تحطمت على الأرض أثناء العودة.<ref>Akın, Sunay (2009). ''[
=== حرب طرابلس الغرب ===
سطر 99:
=== الاقتصاد ===
[[ملف:Nazilli Cotton Factory.jpg|تصغير|يسار|أتاتورك في مصنع في [[نازيللي]] (1937).]]
حرض أتاتورك على السياسات الاقتصادية لتطوير الأعمال الصغيرة والكبيرة، ولكن أيضًا لإنشاء طبقات اجتماعية (البرجوازية الصناعية إلى جانب الفلاحين في الأناضول) التي كانت غير موجودة فعليًا خلال الإمبراطورية العثمانية. كانت المشكلة الأساسية التي واجهتها السياسة في تلك الفترة هي تأخر تطوير المؤسسات السياسية والطبقات الاجتماعية التي ستقود هذه التغيرات الاجتماعية والاقتصادية.<ref>Huntington, ''Political Order in Changing Societies'', 347–357</ref> عهد أتاتورك – في ظل رئاسته – حقوق الملكية لكافة المواطنين وليس للإقطاعين فحسب، بالإضافة إلى أنه في الفترة مابين عام 1923 حتى عام 1938 عمل على تنمية متوسط [[الاقتصاد التركي]] بمعدل 7.5 % سنويًا فارتفع [[الدخل القومى]] لتركيا من 3.62 وحدة لكل ألف حتى 6.52 وحدة لكل ألف.<ref>^ http://www.ggdc.net/Maddison/Historical_Statistics/horizontal-file_03-2007.xls {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20191127233005/http://www.ggdc.net/maddison/Historical_Statistics/horizontal-file_03-2007.xls|date=2019-11-27}}</ref> دعمت شركة أتاتورك بشكل متزايد المجمعات الصناعية الكبيرة المدعومة من الدولة مثل "سوميربانك" (Sümerbank) بعد الأزمة الاقتصادية العالمية. وقد دعم تطوير الصناعات الزراعية والنسيجية والآلات والطائرات والسيارات الوطنية.<ref>Webster, ''The Turkey of Atatürk: Social Process in the Turkish Reformation'', 260</ref><ref>Doğan, ''Formation of factory settlements within Turkish industrialization and modernization in 1930s: Nazilli printing factory''</ref><ref>{{استشهاد ويب |مسار =
=== السياسة الخارجية ===
سطر 157:
على الرغم من إصلاحاته العلمانية الراديكالية ، ظل أتاتورك يحظى بشعبية واسعة في العالم الإسلامي.<ref name="Hanioglu2011p128">{{استشهاد بكتاب |مؤلف = M. Şükrü Hanioğlu |عنوان = Atatürk: An Intellectual Biography |مسار = https://books.google.com/books?id=dNFhZzug6tMC&pg=PA128 |تاريخ الوصول = 5 June 2013 |تاريخ = 9 May 2011 |ناشر = Princeton University Press |isbn = 978-1-4008-3817-2 |صفحة = 128 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200319113723/https://books.google.com/books?id=dNFhZzug6tMC&pg=PA128|تاريخ أرشيف=2020-03-19}}</ref> يُذكر أنه كان مبدعًا لدولة إسلامية جديدة ومستقلة بالكامل في وقت تعدت فيه القوى المسيحية ، ولأنه انتصر في صراع ضد الإمبريالية الغربية.<ref name="Hanioglu2011p128"/> عندما مات ، أثنت عليه [[رابطة مسلمي عموم الهند]] كشخصية عظيمة حقًا في العالم الإسلامي ، وجنرال عظيم ورجل دولة عظيم ، معلناً أن ذاكرته ستلهم المسلمين في جميع أنحاء العالم بشجاعة ومثابرة ورجولة.<ref name="Hanioglu2011p128"/>
يمتد نطاق معجبيه من رئيس الوزراء البريطاني [[ونستون تشرشل]] ، الخصم في [[الحرب العالمية الأولى]] ، إلى "الزعيم [[نازية|النازي]]" الألماني والديكتاتور [[أدولف هتلر]] ، الذي سعى أيضًا إلى تحالف مع تركيا ، <ref>Bernd Rill: ''Kemal Atatürk.'' Rowohlt, Reinbek 1985, p. 147.</ref> إلى رؤساء الولايات المتحدة. [[فرانكلين روزفلت]] و[[جون كينيدي]] ، اللذين أشادا بكمال أتاتورك في عام 1963 في الذكرى الخامسة والعشرين لوفاته.<ref>[
كنموذج يحتذى به يشجع السيادة الوطنية ، كان أتاتورك يقدس بشكل خاص في بلدان ما يسمى ب[[العالم الثالث]] ، الذي اعتبره رائدًا في الاستقلال عن القوى الاستعمارية ، مثل [[رضا بهلوي]] الإيراني المعاصر لدى أتاتورك ، رئيس الوزراء الهندي [[جواهر لال نهرو]] ، الرئيس التونسي [[الحبيب بورقيبة]] ، أو الرئيس المصري [[محمد أنور السادات|أنور السادات]].<ref>Bernd Rill: ''Kemal Atatürk.'' Rowohlt, Reinbek 1985, p. 146.</ref><ref name="hg228">Halil Gülbeyaz: ''Mustafa Kemal Atatürk. Vom Staatsgründer zum Mythos.'' Parthas-Verlag, Berlin, 2004, p. 228.</ref><ref name="Girbeau">{{استشهاد بخبر|مؤلف=Girbeau, Sabine|عنوان=Habib Bourguiba ou la modernité inachevée|عمل=Afrik.com|تاريخ=18 August 2003|مسار=
عقد المؤتمر النسائي الدولي الثاني عشر في استانبول في 18 إبريل 1935 وتكون من [[هدى شعراوي]] رئيسة وعضوية اثنتي عشر سيدة وقد انتخب المؤتمر هدى نائبة لرئيسة الاتحاد النسائي الدولي وكانت تعتبر أتاتورك قدوة لها وأفعاله مثلًا أعلى.<br />كتبت تقول في مذكراتها: "وبعد انتهاء مؤتمر استانبول وصلتنا دعوة لحضور الاحتفال الذي أقامه مصطفى كمال أتاتورك محرر تركيا الحديثة .. وفي الصالون المجاور لمكتبه وقفت المندوبات المدعوات على شكل نصف دائرة وبعد لحظات قليلة فتح الباب ودخل أتاتورك تحيطه هالة من الجلال والعظمة وسادنا شعور بالهيبة والإجلال، وعندما جاء دوري تحدثت إليه مباشرة من غير ترجمان وكان المنظر فريداً أن تقف سيدة شرقية مسلمة وكيلة عن الهيئة النسائية الدولية وتلقي كلمة باللغة التركية تعبر فيها عن إعجاب وشكر سيدات مصر بحركة التحرير التي قادها في تركيا، وقلت: إن هذا المثل الأعلى من تركيا الشقيقة الكبرى للبلاد الإسلامية شجع كل بلاد الشرق على محاولة التحرر والمطالبة بحقوق المرأة، وقلت: إذا كان الأتراك قد اعتبروك عن جدارة أباهم وأسموك أتاتورك فأنا أقول إن هذا لا يكفي بل أنت بالنسبة لنا "أتاشرق"، فتأثر كثيراً بهذا الكلام الذي تفردت به ولم يصدر معناه عن أي رئيسة وفد وشكرني كثيراً في تأثر بالغ ثم رجوته في إهدائنا صورة لفخامته لنشرها في مجلة الإجيبسيان."<ref name=":0">مذكرات هدى شعراوي - كتاب الهلال سبتمبر /ط 1981
</ref>
وصف أتاتورك ، كقائد [[الحركة التركية الوطنية|للحركة الوطنية في 1919-1923]] ، من قبل [[قوات الحلفاء (الحرب العالمية الأولى)|الحلفاء]] والصحفي المعروف على الصعيد الوطني [[علي كمال بك|علي كمال]] بأنه "رئيس السارق" ، في هذا السياق وصفه [[آرثر جيمس بلفور|اللورد بلفور]] بأنه "الأكثر فظاعة بين الأتراك الرهيبين".<ref>''THE TWO KEMALS; The Polished Aristocrat of European Circles in Contrast With the Ruthless Commander of Fanatical Turks'', [
=== الليرة التركية ===
تم إصدار الأوراق النقدية الأولى للجمهورية التركية في عام 1927 في المملكة المتحدة بسبب عدم امتلاك تركيا للبنك المركزي. (في 30 يونيو 1930 ، تم نشر قانون البنك المركزي رقم 1715 في الجريدة الرسمية التركية. بدأ البنك المركزي لجمهورية تركيا عمله في 3 أكتوبر 1931.) أما النقود الأخرى فكان يوجد عليها [[علامة مائية|العلامة المائية]] لأتاتورك وصورته أيضًا. وفي عام 1937 كانت صورة أتاتورك مطبوعة على كافة النقود المتداولة ذات الأحرف اللاتينية<ref>^ "Türk Lirası 80 yaşında". Milliyet Pazar. Erişim tarihi: 07-09-2011.</ref>. وزيادة على هذا تظهر صورة أتاتورك بارزة على الوجه الأمامي للعملات المعدنية. وفقا للقانون الذي تم سنه في عام 1925 ، كانت صور الرئيس الحالي في العملات المعدنية<ref>Ardıç, Engin (18 Nisan 2008). "[
== في وسائل الإعلام ==
|