العزيف (كتاب): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
المور هم المغاربة حصر و ليس العرب و هذا تزوير للتاريخ مفضوح من القومين العرب مجهول الاصل و النسب
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 13:
ذكر [[هوارد فيليبس لافكرافت|لافكرافت]] أن الكتاب الأصلي - الذي كتبه الحظرد - كان اسمه العزيف وأرجع [[هوارد فيليبس لافكرافت|لافكرافت]] معناها إلى الأصوات التي تصدر ليلا من الحشرات والتي كان يعتقد [[عرب|العرب]] أنها أصوات الجن والشياطين. ويقال أن الكتاب يقع في سبعة اجزاء وعدد صفحاته 900 صفحة.
 
تمت ترجمة الكتاب إلى الإغريقية بواسطة ثيودور فيلاتاس وأخذ اسم نيكرونوميكون من وقتها. ولقد تم إحراق هذه النسخة (بعد محاولات من قبل البعض لعمل أشياء مريعة) بواسطة البطريك مايكل الأول في عام 1050. بعدها تمت ترجمة الكتاب من الإغريقية إلى اللغة اللاتينية بواسطة أولاس ورمياس ويبدو أن خبر الكتاب وصله أثناء عمله بمحاكم التفتيش للمور (سكان إسبانيا ذوو الأصول العربيةالمغاربة) إلا أن البابا كركوري التاسع منع الكتاب وأمر بإحراق النسختين الإغريقية واللاتينية في عام 1232. ويذكر لافكرافت أن النسخة اللاتينية ظهرت مجددا في القرن 15 في [[ألمانيا]] والقرن 17 في [[إسبانيا]] وظهرت النسخة الإغريقية في القرن 16 في إيطاليا. ويعتقد أن [[ساحر (توضيح)|الساحر]] جون دي قام بترجمة الكتاب إلى [[لغة إنجليزية|اللغة الإنكليزية]] إلا أن لافكرافت قال أن الكتاب لم يطبع أبدا. ويزعم البعض أن هناك نسخة وحيدة متبقية في [[مكتبة الفاتيكان]].
 
أما النسخة المكتوبة [[اللغة العربية|باللغة العربية]] فقد اختفت تماما من الوجود في الوقت الذي منعت فيه النسخة الإغريقية من الكتاب، حيث بحث عنه [[إدريس شاه]] في جميع المكتبات العربية والهندية ولم يجد له أثرا. ويذكر لافكرافت أن النسخة العربية من الكتاب ظهرت في [[القرن 20|القرن العشرين]] بسان فرانسيسكو إلا أنها أحرقت فيما بعد. ويقال بأن الكتاب ترجم إلى [[اللغة العبرية]] على الأرجح في عام 1664 بواسطة ناثان غزة وسمي ب(سيفر هاشاري حاداث) أي كتاب بوابات المعرفة.