الخطر الفظيع للمطالعة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صندوق معلومات كتاب
نسخ محتمل
وسمان: نسخ محتمل لا أحرف عربية مضافة
سطر 61:
}}
'''الخطر الفظيع للمطالعة''' {{فرن|De l’horrible danger de la lecture}} هي مقالة نقد قصيرة كتبها [[فولتير]] سنة 1765 ينتقد فيها قرارات منع انتشار [[آلة الطباعة]]، الحديثة آنذاك، وللابتعاد عن حظر السلطة والقمع فقد وجه كل [[سخرية|سخريته]] [[الدولة العثمانية|للدولة العثمانية]] والنظام الحاكم فيها لكنه في الحقيقة كان لا يقصد سوى التهكم على [[فرنسا|السلطة الفرنسية]] وسياستها بشكل غير مباشر.
== حول النص ==
[[ملف:Lecture Danger.gif|يسار]]
 
== حول النص ==
مفتي الدولة العثمانية '''يوسف شيريبي''' يعلن في فتواه اعتراضه الكلي على دخول آلة الطباعة التي جلبتها الدولة '''فرانكروم''' الواقعة بين إسبانيا وإيطاليا ويعتبرها خطرا كبيرا على الإمبراطورية العظيمة، لأن سهولة النشر والطباعة سوف تساهم في تقليل الأمية والجهل وستكون وسيلة للفلاسفة لنشر قيمهم الحميدة، وسيصبح الناس أكثر وعيا وقد تتطور قدراتهم العلمية بما لا يخدم مصلحة الإمبراطورية العظيمة وذلك يتضح في قوله:" فعلى ماذا نراهن إن تم القضاء على الأوبئة ؟ "