الحرب الأهلية الأفغانية (1989–1992): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم |
||
سطر 45:
خرج [[الاتحاد السوفيتي|السوفييت]] من [[أفغانستان]] في [[1989]] لكنهم تركوا حكومة شيوعية قوية يقودها [[سياسة|سياسي]] محنك هو [[محمد نجيب الله]] فبقي الطريق إلى [[كابول|كابل]] غير ممهد أمام المجاهدين، إذ أن الرئيس السابق للشرطة السرية [[خاد]] كان مناوراً بارعاً أقر مجموعة من القوانين لاسترضاء المجاهدين، فأعلن أن [[أفغانستان]] دولة [[إسلام|مسلمة]] تخضع [[قانون|لقوانين]] [[إسلام|الإسلام]]، وأمر بإيقاف مظاهر التغريب والعداء [[دين (معتقد)|للدين]] والرموز الدينية.<br />
كما فاوض المجاهدين مستغلاً خلافاتهم الداخلية المستعرة، لاعباً على عدة محاور في الوقت عينه، إذ أنه استفاد من الخلافات الإثنية، والمذهبية، كما حاول اغتيال بعض قادة المجاهدين، وعرض عليهم التسوية.<br />
بقي [[محمد نجيب الله|نجيب الله]] يناور حتى [[1992]]، ومع قيام [[الأمم المتحدة]] بإرسال مبعوث لها هو بينون سيفان للتوفيق بين المجاهدين والحكومة في صيغة تقاسم للسلطة، فإن نظامه حصل على دعم إضافي، غير أن تمرد أحد جنرالاته وهو الجنرال عبد المؤمن واستيلائه على [[ولاية سمنكان|سامنغان]] وقيامه بقطع الإمدادات عن [[كابول|كابل]]
غير أن [[أحمد شاه مسعود|مسعود]] لم يكن صاحب الاتصالات الوحيد داخل النظام [[قلب الدين حكمتيار|فقلب الدين حكمتيار]] كانت له حساباته أيضاً، و[[الولايات المتحدة|الولايات المتحدة الأمريكية]] و[[ باكستان]] لهم حساباتهم الخاصة.<br />
و أخيراً، اتفق المجاهدون على صيغة لدخول [[كابول|كابل]] فيكون [[
دخل المجاهدون [[كابول|كابل]] أخيراً، واحتل المسلحون العاصمة [[أفغانستان|الأفغانية]] التي كانت حاضرة التمدن،
وصلت الخلافات إلى نقطة مسدودة، فبدأ [[قلب الدين حكمتيار]] يعاونه [[عبد الرشيد دوستم]] في قصف [[كابول|كابل]] الأمر الذي
== [[طالبان]] ==
|