زاد المعاد في هدي خير العباد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استبدال تصنيف: كتب إسلامية مع كتب سيرة نبوية; إضافة: كتب الفقه; باستخدام المصناف الفوري.
تنسيق وحذف نسق غير موسوعي
سطر 1:
كتاب '''زاد المعاد في هدي خير العباد''' كتاب من تأليف [[ابن قيم الجوزية]] يقع في خمسة مجلدات، يتناول [[الفقه]] وأصوله والسيرة والتاريخ وذكر فيه سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في غزواته وحياته وبينوبيّن هديه صلى الله عليه وسلم في معيشته وعباداته ومعاملته لأصحابه وأعدائه. وقد ألف هذا الكتب أثناء السفر، ولم تكن معه أية مصادر ينقل منها ما يحتاج إليه من أحاديث وأقوال وآراء تتعلق بمواضيع الكتاب، ومع ذلك فقد ضمن كتابه أحاديث نبوية من الصحاح والسنن والمعاجم والسير، وأثبت كل حديث في الموضوع الذي يخصه. مع العلم أن ابن القيم كان يحفظ مسند الإمام [[أحمد بن حنبل]] الذي يضم أكثر من ثلاثين ألف حديث.
 
ومما يدهش أن المؤلف قد ألف هذا الكتب أثناء السفر، ولم تكن معه أية مصادر ينقل منها ما يحتاج إليه من أحاديث وأقوال وآراء تتعلق بمواضيع الكتاب، ومع ذلك فقد ضمن كتابه أحاديث نبوية من الصحاح والسنن والمعاجم والسير، وأثبت كل حديث في الموضوع الذي يخصه مما يدل على سرعة بديهته وقوة حفظه. ولكن يبطل العجب إذا صح ما نقل من أن هذا الإمام كان يستظهر ((مسند الإمام [[أحمد بن حنبل]])) الذي يضم أكثر من ثلاثين ألف حديث من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
 
وتوجد الكثير من الطبعات لهذا الكتاب، وعمدة هذه النسخ الطبعة التي حققها وخرج أحاديثها وعلق عليها كل من شعيب الأرنؤوط وعبد القادر الأرنؤوط.
 
 
الكتاب : زاد المعاد في هدي خير العباد
تعليق الكتاب: إن كتاب "زاد المعاد في هدي خير العباد" للإمام ابن القيم كتاب نفيس قل نظيره، بل هو فريد في ميدانه، فقد جمع المصنف فيه وأوعى ما يتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير، فالكتاب موضوعه حياة النبي صلى الله عليه وسلم ما تحتويه هذه اللفظة من معنى، فهو يتناول سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في ظاهره، لكن المصنف صير هذه السيرة العطرة فقهاً تارة، وحلالاً وحراماً تارة، وآداباً تارة، وتوحيداً تارة، وتوجيهات وتعليمات تارة أخرى، وطريقة المصنف واضحة كل الوضوح، ومنهجه بين لإخفاء فيه ولا لبس، فقد سلك طريقة محدثي الطرق والروايات فيصحح بعضاً، ويضعف بعضاً، ثم يستنبط مسائل الفقه من الروايات الأرجحة، ويدع الروايات المرجومة، غير مكترث بها، وإن كان قد أخذ بها جمع من الأعلام، فهو يذهب مع الدليل، وقد استخرج فقهاً عماده السنة وبخاصة الصحيح منها، مع ما أودع في كتابه هذا من المسائل الدقيقة، والنكت العميقة التي لا يهتدي ، وقد استخرج فقهاً عماده السنة وبخاصة الصحيح منها، مع ما أودع في كتابه هذا من المسائل الدقيقة، والنكت العميقة إليها إلا من آتاه الله علماً واسعا، وفهماً ثاقباً وليس ذلك بعجيب ولا هو بغريب عن المؤلف "ابن القيم".
الناشر : مؤسسة الرسالة، بيروت - مكتبة المنار الإسلامية، الكويت
الطبعة : السابعة والعشرون , 1415هـ /1994م
عدد الأجزاء : 5
مصدر الكتاب : موقع المكتبة الرقمية
ثم تمت مقابلة الكتاب واستدراك ما به من سقط
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
 
 
وتوجد الكثير من الطبعات لهذا الكتاب، وعمدةمنها هذه النسخ الطبعة التيما حققها وخرج أحاديثها وعلق عليها كل من شعيب الأرنؤوط وعبد القادر الأرنؤوط.
 
 
== وصلات خارجيّة ==
 
* [http://sirah.al-islam.com/tree.asp?ID=1&t=book4 كتاب زاد المعاد على موقع الإسلام للتصفح وليس للتحميل]
* [http://www.al-eman.com/BooksD/DownloadFolder/zadAlme3adFyHadyKhayrAl3ebad.exe تحميل الكتاب بصورة ملف تنفيذي من مكتبة نداء الإيمان]
 
[http://www.al-eman.com/BooksD/DownloadFolder/zadAlme3adFyHadyKhayrAl3ebad.exe تحميل الكتاب بصورة ملف تنفيذي من مكتبة نداء الإيمان]
 
{{ويكي مصدر|زاد المعاد}}
 
 
----
{{بذرة كتاب إسلامي}}
{{ويكي مصدر|زاد المعاد}}
 
[[تصنيف:كتب سيرة نبوية]]