عائلة ولاة لرستان: الفرق بين النسختين

| الحاكم_الحالي =

| الحكم_البديل =

| الجنسية =

| أسر_فرعية =

| تعليق شعار =

لقد كان لحكام لورستان المتتالين ألقاب عديدة، منها ما هو رسمي بحيث قد تمجرى منحه بفرمان من شاه الدولة، ومنها ما قد يكون شعبي أو متداول بين العامة.

على سبيل المثال، وخلالخلال بداية القرن السابع عشر الميلادي، قام أول حكام لورستان من عائلة الولاة ([[الحسين خان الأول الأكبر]]) بالدفاع عن حدود البلاد الغربية ضد هجمات الأتراك العثمانيين المتتالية، حتى أنتصرانتصر على القائد العثماني الأنكشاري نفسهوأسره (اوزون احمد آغا)، وتم أسره وتكبيله بالحديد و من ثم إرسالهوإرساله إلى الشاه عباس الأول؛ الذي سر كثيراً بانتصار الوالي الحسين خان فأكرمه بالهدايا التقديرية، ولقبه بلقب (والي البر والبحر)، فأصبح لقبه الكامل على النحو الآتي: (والي البر والبحر حاكم لورستان وبروجرد).<ref>سامي علي محمد، كتاب تاريخ وجغرافية لورستان، ص289 _ ص288</ref><ref>ميراخوند : تأريخ روضة الصفا، ج2، ص358</ref><ref>كتاب الفيليون لنجم سلمان مهدي الفيلي، ص35</ref>

الوالي [[غلام رضا خان]] (آخر الولاة اللر) قد قام أيام حكمه بتأليف كتاب أسماه (أنيس المسافر)، وهو كتاب خاص في تربية الحيوانات التي يُصطاد بها، وقد كان الصيد من أكثر الهوايات المُحببة إلى غلام رضا خان خصوصاً، وولاة لورستان عموماً. وفي أول كلمات هذا الكتاب قد ذكرت ألقاب الخان بشكل كامل، والنص كان على النحو التالي:

|1641م-1642م

|1642م-1665م

|1695م-1718م

|حفيد

|1847م-1853م