التيار الوطني الحر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط حمى "التيار الوطني الحر": تخريب متكرر ([تعديل=السماح للمستخدمين المؤكدين تلقائيا فقط] (تنتهي في 12:10، 4 سبتمبر 2020 (UTC)) [النقل=السماح للمستخدمين المؤكدين تلقائيا فقط] (تنتهي في 12:10، 4 سبتمبر 2020 (UTC)))
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح رابط (1)
سطر 91:
== تواريخ مؤثرة في حراك العونيين السياسي ==
 
'''14 آذار 1989:''' يوم أطلق رئيس الحكومة العسكرية في لبنان من مقر إقامته في بعبدا حرب التحرير ضد الجيش السوري.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Haddad|الأول=Simon|عنوان=Lebanon: From Consociationalism to Conciliation|صحيفة=Nationalism and Ethnic Politics|سنة=2009|المجلد=15|العدد=3-4|doi=10.1080/13537110903346684}}</ref><ref>[httphttps://mplbelgique.wordpress.com/2011/12/01/retrospective-decembre-2006-retour-sur-le-mouvement-dopposition-au-gouvernement-siniora/ "Rétrospective – Retour sur le mouvement d’opposition au gouvernement Siniora… où joie et bonne humeur contrastent avec la haine prônée aujourd’hui par le clan Hariri"]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180130204833/https://mplbelgique.wordpress.com/2011/12/01/retrospective-decembre-2006-retour-sur-le-mouvement-dopposition-au-gouvernement-siniora/ |date=30 يناير 2018}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Jeremy Jones|عنوان=Negotiating Change: The New Politics of the Middle East|مسار=https://books.google.com/books?id=CDp9lDhHE0kC&pg=PA112|تاريخ الوصول=27 September 2014|سنة=2007|ناشر=I.B.Tauris|isbn=978-1-84511-270-7|صفحة=112| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171011151139/https://books.google.com/books?id=CDp9lDhHE0kC | تاريخ أرشيف = 11 أكتوبر 2017 }}</ref> وقد حدث ذلك فعلا خلال مؤتمر صحفي للعماد ميشال عون يومها فتهافت لأول مرة منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 1975 لبنانيون للهتاف جنبا إلى جنب من مختلف المناطق والطوائف اللبنانية.
 
'''13 تشرين الأول 1990''': هو اليوم الذي أعلن فيه رئيس الحكومة العسكرية العماد ميشال عون في بيان صوتي ما عرف بالخسارة العسكرية وقد طلب فيه من عناصر الجيش اللبناني تلقي الأوامر من العماد أميل لحود. في فجر هذا اليوم بدأت طائرات السوخوي السورية بضرب القصر الجمهوري في بعبدا مقر إقامة الرئيس ميشال عون يومها. فطلب السفير الفرنسي في لبنان "رينيه ألا" من عون القدوم إلى السفارة الفرنسية لإجراء مفاوضات فما كان من الجيش السوري والميليشيات اللبنانية إلا أن أكملوا زحفهم نحو ما كان يعرف بالمناطق الحرة ومن ثم وضع عون في الإقامة الجبرية ومنع من الخروج من السفارة.