إلكترون: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
|||
سطر 15:
Buchwald، J.Z.؛ Warwick، A. (2001). [http://books.google.com/?id=1yqqhlIdCOoC&pg=PA195 ''Histories of the Electron: The Birth of Microphysics'']. [[MIT Press]]. صفحات 195–203. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0-262-52424-4|0-262-52424-4]].</cite> {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200601200645/http://books.google.com/?id=1yqqhlIdCOoC&pg=PA195/|date=2020-06-01}}</ref>
| مكتشف = [[جوزيف جون طومسون|جوزيف تومسون]] (1897)<ref name="dahl">[[#refDahl1997|Dahl (1997:122–185).]]</ref>
| كتلة = {{فجوات|9.10938291|(40)|e=-31|u=[[كيلوغرام|كغم]]}}<ref name="2010 CODATA">P.J. Mohr, B.N. Taylor, and D.B. Newell (2011), "The 2010 CODATA Recommended Values of the Fundamental Physical Constants" (Web Version 6.0). This database was developed by J. Baker, M. Douma, and S. Kotochigova. Available:
{{val|5.4857990946|(22)|e=-4}} [[وحدة كتل ذرية|u]]{{يم}}<ref name="2010 CODATA"/><br/>
[{{val|1822.8884845|(14)}}]<sup>−1</sup>{{يم}} u{{يم}}<ref group="معلومة">القاسم المشترك للتحويل الكسري هو معكوس القيمة العشرية (جنبا إلى جنب مع المعيار النسبي غير المؤكد ل {{val|4.2|e=-10}}).</ref><br/>
سطر 46:
بين سنتي 1838 و 1851 طور عالم الطبيعيات البريطاني [[ريتشارد لامنج]] فكرة أن الذرة تتكون من نواة مادة محاطة بجزيئات دون ذرية والتي تكوّن وحدة [[شحنة كهربائية|الشحنات الكهربائية]]<ref name="farrar">
Farrar، Wilfred V. (1969). "Richard Laming and the Coal-Gas Industry, with His Views on the Structure of Matter". ''Annals of Science''. 25: 243–254. [[معرف الوثيقة الرقمي|doi]]:[//doi.org/10.1080%2F00033796900200141 10.1080/00033796900200141]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200509041528/https://www.tandfonline.com/doi/abs/10.1080/00033796900200141 |date=9 مايو 2020}}</ref>. وبداية من سنة 1846 أعطى الفيزيائي الألماني [[فلهيلم إدوارد فيبر|فيبر]] نظريته القائلة بأن الكهرباء تتألف من سائلين ذو شحنتين موجبة وسالبة، وتفاعلهما يحكمه [[قانون التربيع العكسي]]. في سنة 1874 اقترح الفيزيائي الإيرلندي [[جورج ستوني]] بعد دراسة هذه ظاهرة [[تحليل كهربائي|التحليل الكهربائي]] بأن هناك "كمية محددة واحدة من الكهرباء"، وهي شحنة من [[أيون]] [[تكافؤ|أحادي التكافؤ]]. وكان قادرًا على تقييم قيمة هذه الشحنة الأولية '''e''' عن طريق [[قوانين فرداي للتحليل الكهربائي]]<ref>
[[جون دي بارو]] (1983). "Natural Units Before Planck". ''Royal Astronomical Society Quarterly Journal''. 24: 24–26. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
Arabatzis، Theodore (2006). [http://books.google.com/books?id=rZHT-chpLmAC&pg=PA70 ''Representing Electrons: A Biographical Approach to Theoretical Entities'']. [[دار نشر جامعة شيكاغو]]. صفحات 70–74. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0226024210|0226024210]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140922050321/http://books.google.com/books?id=rZHT-chpLmAC&pg=PA70 |date=22 سبتمبر 2014}}</ref>. ثم أنشأ ستوني مصطلح '''الكترون''' لوصف تلك الشحنات الأولية وكان ذلك سنة 1894، وقد قال فيها: "تم تقدير الكمية الفعلية لتلك الوحدة الأساسية الأكثر أهمية في الكهرباء، وقد غامرت عندما أشرت إلى اسم ''الكترون''"<ref>
Stoney، George Johnstone (1894). "Of the "Electron," or Atom of Electricity". ''[[Philosophical Magazine]]''. 38 (5): 418–420.</ref>. وكلمة الكترون {{إنج|electron}} هي مركبة مستنبطة من كلمة الكتريك ''electric'' ولاحقتها ون [[wikt:-on|-''on'']]، والتي استخدمت بعد ذلك للإشارة إلى [[جسيم دون ذري|الجسيمات دون الذرية]] مثل البروتون والنيوترون<ref>
سطر 68:
اكتشف الفيزيائي الفرنسي [[هنري بيكريل]] أثناء دراسة [[فلورية|الومضان]] الطبيعي للمعادن سنة 1896 أنها تصدر إشعاع دون التعرض لمصدر طاقة خارجي. فأصبحت تلك [[اضمحلال نشاط إشعاعي|المواد المشعة]] موضع اهتمام كبير للعلماء خصوصًا الفيزيائي [[نيوزيلندا|النيوزلندي]] [[إرنست رذرفورد]] الذي اكتشف أنها تصدر جسيمات. وأطلق عليها [[جسيم ألفا|جسيمات ألفا]] و[[جسيم بيتا|بيتا]] على أساس قدرتها على اختراق المادة<ref>
Trenn، Thaddeus J. (1976). "Rutherford on the Alpha-Beta-Gamma Classification of Radioactive Rays". ''[[Isis (journal)|Isis]]''. 67 (1): 61–75. [[معرف الوثيقة الرقمي|doi]]:[//doi.org/10.1086%2F351545 10.1086/351545]. [[جايستور]] [http://www.jstor.org/stable/231134 231134]. {{وصلة مكسورة|تاريخ= يونيو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190404142302/https://www.jstor.org/stable/231134 |date=4 أبريل 2019}}</ref>. وفي سنة 1900 أظهر بيكريل أن بإمكان أشعة بيتا المنبعثة من ال[[راديوم]] أن تنحرف في وجود مجال كهربائي وأن نسبة الكتلة للشحنة هي نفسها كما في أشعة الكاثود<ref>
Becquerel، Henri (1900). "Déviation du Rayonnement du Radium dans un Champ Électrique". ''[[Comptes Rendus de l'Académie des Sciences]]''. 130: 809–815. {{
Myers، William G. (1976). [http://jnm.snmjournals.org
قام الفيزيائي الأمريكي [[روبرت ميليكان]] بعناية ودقة أكثر في قياس شحنة الإلكترون في [[تجربة قطرة الزيت]] سنة 1909 ثم نشر النتائج سنة 1911. واستخدمت تلك التجربة المجال الكهربائي لمنع قطرات الزيت المشحونة من السقوط بسبب الجاذبية. وأمكن لهذا الجهاز قياس الشحنة الكهربائية حتى 1-150 أيون مع هامش خطأ اقل من 0.3٪. وقد أجرى فريق طومسون تجارب مماثلة قبل ذلك<ref name="thomson"/>، باستخدام سحب من قطرات الماء المشحونة أنتجها التحليل الكهربائي<ref name="dahl"/>. وقد حصل [[أبرام يوفي]] منفصلا على نفس نتائج ميليكان وذلك باستخدام جسيمات مجهرية من المعادن، وكان ذلك سنة 1911 ولكن نشر النتائج سنة 1913<ref>
سطر 88:
لاحظ الفيزيائي النمساوي [[فولفغانغ باولي]] في سنة 1924 بأنه يمكن تفسير البناء شبيه القشرة للذرة من خلال مجموعة من أربع معاملات متغيرة تحدد كل حالة طاقة الكم، شريطة أن يكون أن لا يزيد في كل حالة عن إلكترون واحد. (ويعرف هذا الحظر المفروض على أكثر من إلكترون أن يشغل نفس حالة كمية الطاقة باسم [[مبدأ استبعاد باولي]]<ref>
Massimi، Michela (2005). [http://books.google.com/?id=YS91Gsbd13cC&pg=PA7 ''Pauli's Exclusion Principle, The Origin and Validation of a Scientific Principle'']. [[مطبعة جامعة كامبريدج]]. صفحات 7–8. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0521839114|0521839114]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200515200810/https://books.google.com/books?id=YS91Gsbd13cC&pg=PA7&hl=en |date=15 مايو 2020}}</ref>.) وقدم الفيزيائيان الهولنديان [[صمويل جودسميت]] و[[جورج أولنبيك]] الآلية المادية لشرح المعامل الرابع والذي له قيمتين مميزتين، عندما اقترحوا أن بإمكان الإلكترون مع الزخم الزاوي لمداره أن يمتلك قوة زخم زاوي فعلي<ref name="smirnov"/><ref>
Uhlenbeck، G. E.؛ Goudsmith، S. (1925). "Ersetzung der Hypothese vom unmechanischen Zwang durch eine Forderung bezüglich des inneren Verhaltens jedes einzelnen Elektrons". ''[[علوم الطبيعة (مجلة)|علوم الطبيعة]]''. 13 (47). [[بيب_كود|Bibcode]]:[
Pauli، Wolfgang (1923). "Über die Gesetzmäßigkeiten des anomalen Zeemaneffektes". ''[[Zeitschrift für Physik]]''. 16 (1): 155–164. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
=== ميكانيكا الكم ===
سطر 98:
[[ملف:Orbital s1.png|تصغير|تعليق=سحابة زرقاء متناظرة تقل كثافتها كلما ابتعدت عن المركز|في ميكانيكا الكم يوصف [[مدار ذري|المدار الذري]] سلوك الإلكترون في الذرة، وهو توزيع الاحتمالات بدلا من المدار. ويشير النطاق المظلل في الرسم إلى الاحتمال النسبي "للعثور" على الإلكترون ذو طاقة معطاة حسب [[عدد كمي|الرقم الكمي]] عند تلك النقطة.]]
أدى نجاح فرضية دي بروي ب[[إرفين شرودنغر]] أن يصدر كتابه سنة 1926 والذي نجح أيضًا في وصف كيفية انتشار موجات الإلكترونات خلال معادلته المسماة [[معادلة شرودنغر]]<ref>
Schrödinger، Erwin (1926). "Quantisierung als Eigenwertproblem". ''Annalen der Physik''. 385 (13): 437–490. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
في سنة 1928 وبناء على مبدأ ولفغانغ باولي فقد أنتج [[بول ديراك]] نموذجا للإلكترون وهي [[معادلة ديراك]] وتتفق مع [[مبدأ النسبية]] وذلك بتطبيق الاعتبارات النسبية والتماثل في صياغة [[هاملتوني (ميكانيكا الكم)|هاملتونية]] لميكانيكا الكم في المجال الكهرومغناطيسي<ref>
سطر 115:
وفي سنة 1968 بدأ العمل ب[[أدون]] وهو أول [[مصادم]] جسيمات ذو شعاع طاقة عالي تساوي GeV{{يم}}1.5<ref>
Hoddeson، Lillian؛ Brown، Laurie؛ Riordan، Michael؛ Dresden، Max (1997). [http://books.google.com/?id=klLUs2XUmOkC&pg=PA25 ''The Rise of the Standard Model: Particle Physics in the 1960s and 1970s'']. [[مطبعة جامعة كامبريدج]]. صفحات 25–26. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0521578167|0521578167]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200515200758/https://books.google.com/books?id=klLUs2XUmOkC&pg=PA25&hl=en |date=15 مايو 2020}}</ref>. وهو أداة لتسريع الإلكترونات والبوزيترونات باتجاهين متضادين، وذلك لمضاعفة الطاقة الفعالة من اصطدامهما عند مقارنة ضرب إلكترون بهدف ثابت<ref>
Bernardini، Carlo (2004). "AdA: The First Electron–Positron Collider". ''Physics in Perspective''. 6 (2): 156–183. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
[https://web.archive.org/web/20130213071348/http://public.web.cern.ch:80/public/en/research/LEPExp-en.html "Testing the Standard Model: The LEP experiments"]. CERN. 2008. مؤرشف من [http://public.web.cern.ch/PUBLIC/en/Research/LEPExp-en.html الأصل] في 13 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20130213071348/http://public.web.cern.ch:80/public/en/research/LEPExp-en.html |date=13 فبراير 2013}}</ref><ref>
[
== خصائص الإلكترون ==
سطر 125:
=== خصائص أساسية ===
تعادل [[كتلة ساكنة|الكتلة الساكنة]] للإلكترون تقريبا [[قيم أسية (كتلة)|{{val|9.109|e=-31}}]] [[كيلوغرام|كغم]]<ref name="CODATA"/>، أو {{val|5.489|e=-4}} [[وحدة كتل ذرية]]. على أساس مبدأ [[ألبرت أينشتاين|آينشتاين]] ل[[تكافؤ كتلة-طاقة|تكافؤ المادة والطاقة]]، وتلك الكتلة تتوافق مع الطاقة الساكنة [[قيم أسية (طاقة)|0.511 MeV]]. وكتلته تعادل تقريبا 1836/1 من كتلة البروتون<ref name=nist_codata_mu>[https://web.archive.org/web/20190328001314/https://physics.nist.gov/cgi-bin/cuu/Value?mpsme "CODATA value: proton-electron mass ratio"]. 2006 CODATA recommended values. National Institute of Standards and Technology. مؤرشف من [http://physics.nist.gov/cgi-bin/cuu/Value?mpsme الأصل] في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2009. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190328001314/https://physics.nist.gov/cgi-bin/cuu/Value?mpsme |date=28 مارس 2019}}</ref><ref>Zombeck، Martin V. (2007). [http://books.google.com/?id=tp_G85jm6IAC&pg=PA14 ''Handbook of Space Astronomy and Astrophysics''] (الطبعة 3rd). Cambridge University Press. صفحة 14. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0521782422|0521782422]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200515200832/https://books.google.com/books?id=tp_G85jm6IAC&pg=PA14&hl=en |date=15 مايو 2020}}</ref>. وتبين القياسات الفلكية أن [[نسبة كتلة البروتون-الإلكترون]] هي نفس القيمة منذ نصف [[عمر الكون]]، كما هو المتوقع في النموذج القياسي<ref>Murphy، Michael T.؛ Flambaum، VV؛ Muller، S؛ Henkel، C (2008-06-20). [
تعادل [[شحنة كهربائية|الشحنة الكهربائية]] للإكترونات {{val|-1.602|e=-19}} [[كولوم]]<ref name="CODATA">The original source for CODATA is = Mohr، = P.J.؛ = Taylor، = B.N.؛ = Newell، = D.B. (2006). "CODATA recommended values of the fundamental physical constants". ''[[Reviews of Modern Physics]]''. = 80: = 633–730. [[معرف الوثيقة الرقمي|doi]]:[//doi.org/10.1103%2FRevModPhys.80.633 10.1103/RevModPhys.80.633].
سطر 187:
{{مفصلة|جسيم افتراضي}}
يعتقد الفيزيائيون بأن الفراغ ينتج باستمرار أزواج من الجسيمات الافتراضية مثل البوزيترون والإلكترون والتي سرعان [[إفناء|ماتفني]] بعضها البعض بعدها بوقت قصير<ref>
Kane، G. (October 9, 2006). [
Taylor، J. (1989). "Gauge Theories in Particle Physics". In Davies, Paul. [http://books.google.com/?id=akb2FpZSGnMC&pg=PA464 ''The New Physics'']. [[مطبعة جامعة كامبريدج]]. صفحة 464. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0-521-43831-4|0-521-43831-4]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200515200711/https://books.google.com/books?id=akb2FpZSGnMC&pg=PA464&hl=en |date=15 مايو 2020}}</ref>.
سطر 194:
Genz، H. (2001). ''Nothingness: The Science of Empty Space''. [[Da Capo Press]]. صفحات 241–243, 245–247. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0-7382-0610-5|0-7382-0610-5]].</ref><ref>
Gribbin، J. (January 25, 1997). [https://web.archive.org/web/20150211085433/http://www.newscientist.com/article/mg15320662.300-science--more-to-electrons-than-meets-the-eye.html "More to electrons than meets the eye"]. مؤرشف من [http://www.newscientist.com/article/mg15320662.300-science--more-to-electrons-than-meets-the-eye.html الأصل] في 11 فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2008. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150211085433/http://www.newscientist.com/article/mg15320662.300-science--more-to-electrons-than-meets-the-eye.html |date=11 فبراير 2015}}</ref>. وأكد هذا الاستقطاب تجريبيا سنة 1997 باستخدام معجل الجسيمات الياباني [[كيك بي (معجل جسيمات)|كيك بي]]<ref>
Levine، I.; ''et al.'' (1997). "Measurement of the Electromagnetic Coupling at Large Momentum Transfer". ''[[Physical Review Letters]]''. 78: 424–427. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
{{استشهاد بمنشورات مؤتمر
| الأخير = Murayama | الأول = H.
سطر 206:
التفاعل مع الجسيمات الافتراضية يفسر أيضا الانحراف البسيط (حوالي 0.1 ٪) للعزم المغناطيسي الحقيقي للإلكترون من [[مغنطون بور]] ([[عزم مغناطيسي شاذ|العزم المغناطيسي الشاذ]])<ref name=Hanneke>
Odom، B.; ''et al.'' (2006). "New Measurement of the Electron Magnetic Moment Using a One-Electron Quantum Cyclotron". ''[[Physical Review Letters]]''. 97: 030801. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
Schwinger، J. (1948). "On Quantum-Electrodynamics and the Magnetic Moment of the Electron". ''[[فيزيكال ريفيو]]''. 73 (4): 416–417. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
Huang، K. (2007). [http://books.google.com/?id=q-CIFHpHxfEC&pg=PA123 ''Fundamental Forces of Nature: The Story of Gauge Fields'']. [[World Scientific]]. صفحات 123–125. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/981-270-645-3|981-270-645-3]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200515200802/https://books.google.com/books?id=q-CIFHpHxfEC&pg=PA123&hl=en |date=15 مايو 2020}}</ref>.
في [[فيزياء كلاسيكية|الفيزياء الكلاسيكية]] يعتمد كلا من الزخم الزاوي والعزم المغناطيسي للجسم على أبعاده المادية. لذا فإنه لا يتجانس مع تلك الخصائص أن يأخذ مفهوم إلكترون عديم الأبعاد حيزا فيها. ولكن هذا التناقض الواضح يمكن تفسيره من [[جسيم افتراضي|فوتونات افتراضية]] تكونت في الحقل الكهربائي الناتج من الإلكترون. فتسبب تلك الفوتونات بالإلكترون أن يزاح بطريقة شديدة الهيجان<ref>
Foldy، L.L.؛ Wouthuysen، S. (1950). "On the Dirac Theory of Spin 1/2 Particles and Its Non-Relativistic Limit". ''[[فيزيكال ريفيو]]''. 78: 29–36. [[بيب_كود|Bibcode]]:[
=== التفاعل ===
يولد الإلكترون مجالا كهربائيا بحيث يمارس فيه قوة جذب على الجسيمات موجبة الشحنة كالبروتون وقوة طرد على الجسيمات سلبية الشحنة. ويحدد [[قانون كولوم]] العكسي مع مربع المسافة قوام تلك القوة<ref>
Elliott، R.S. (1978). [
Crowell، B. (2000). [http://books.google.com/?id=s9QWZNfnz1oC&pg=PT129 ''Electricity and Magnetism'']. [[Light and Matter]]. صفحات 129–152. [[رقم_دولي_معياري_للكتاب|ISBN]] [[خاص:BookSources/0-9704670-4-4|0-9704670-4-4]]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200515200745/https://books.google.com/books?id=s9QWZNfnz1oC&pg=PT129&hl=en |date=15 مايو 2020}}</ref>. ويعبر قانون {{وإو|لغ=en|تر=Liénard–Wiechert potential|عر=كمون لينارد - فيشرت}} عن المجال الكهرومغناطيسي لحركة الجسيمات العشوائي، ويعطي القانون قراءة صحيحة حتى عندما تقارب سرعة الجسيمات من سرعة الضوء ([[النسبية الخاصة|النسبية]]).
[[ملف:Lorentz force.svg|يسار|تصغير|alt=رسم بياني به أقواس وهو شكل حركة الجسيمات المشحونة|جسيم بشحنة ''q'' (يسار) يتحرك بسرعة ''v'' خلال المجال المغناطيسي ''B'' الذي يكون موجها نحو اليمين. فإن كانت شحنة الإلكترون ''q'' سلبية فإن مسارها ينحني نحو الأعلى.]]
سطر 268:
| مؤلف = Staff
| سنة = 2008
| مسار =
| عنوان = The Nobel Prize in Physics 1927
| ناشر = [[مؤسسة نوبل]]
سطر 508:
| تاريخ = June 12, 1993
| عنوان = When electrons go with the flow: Remove the obstacles that create electrical resistance, and you get ballistic electrons and a quantum surprise
| مسار =
| صحيفة = [[نيو ساينتست]]
| المجلد = 1887 | صفحة = 30
سطر 539:
| سنة = 2008
| عنوان = The Nobel Prize in Physics 1972
| مسار =
| ناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-13
سطر 556:
{{استشهاد ويب
| تاريخ = July 31, 2009
| مسار =
| عنوان = Discovery About Behavior Of Building Block Of Nature Could Lead To Computer Revolution
| عمل = [[ساينس ديلي|علم يوميا]]
سطر 566:
| سنة = 2009
| عنوان = Probing Spin-Charge Separation in a Tomonaga-Luttinger Liquid
| مسار =
| صحيفة = [[ساينس]]
| المجلد = 325 | العدد = 5940 | صفحات = 597–601
سطر 579:
| سنة = 2008
| عنوان = The Nobel Prize in Physics 1958, for the discovery and the interpretation of the Cherenkov effect
| مسار =
| ناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-25
سطر 684:
| سنة = 2006
| عنوان = The First Stars in the Universe and Cosmic Reionization
| مسار =
| صحيفة = [[ساينس]]
| المجلد = 313 | العدد = 5789 | صفحات = 931–934
سطر 773:
| تاريخ = August 4, 1990
| عنوان = Muons, pions and other strange particles
| مسار =
| عمل = [[نيو ساينتست]]
| تاريخ الوصول = 2008-08-28
سطر 785:
| تاريخ = July 24, 2008
| عنوان = Scientists solve 30-year-old aurora borealis mystery
| مسار =
| ناشر = [[جامعة كاليفورنيا]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-11
سطر 807:
| سنة = 2007
| عنوان = Atomic Spectroscopy: A Compendium of Basic Ideas, Notation, Data, and Formulas
| مسار =
| ناشر = [[المعهد الوطني للمعايير والتقنية]]
| تاريخ الوصول = 2007-01-08
سطر 826:
| سنة = 2008
| عنوان = The Nobel Prize in Physics 1989
| مسار =
| ناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-09-24
سطر 834:
| سنة = 1980
| عنوان = The isolated Electron
| مسار =
| صحيفة = [[ساينتفك أمريكان]]
| المجلد = 243 | العدد = 2 | صفحات = 91–101
سطر 888:
| تاريخ = March 3, 2008
| عنوان = Standardizing the Art of Electron-Beam Welding
| مسار = https://
| ناشر = [[مختبر لورانس ليفرمور الوطني]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-16
سطر 917:
| تاريخ = June 25–27, 1979
| عنوان = Electron beam lithography
| مسار =
| عنوان الكتاب = Proceedings of the 16th Conference on Design automation
| صفحات = 383–391
سطر 1٬113:
| سنة = 2008
| عنوان = The History of the Integrated Circuit
| مسار =
| ناشر = [[مؤسسة نوبل]]
| تاريخ الوصول = 2008-10-18
سطر 1٬162:
{{شريط بوابات|كيمياء فيزيائية|إلكترونيات|الفيزياء|الكيمياء|طاقة|علم المواد|علوم|كهرباء|ميكانيكا الكم}}
[[تصنيف:إلكترون|
[[تصنيف:العلم في 1897]]
[[تصنيف:إلكترونيات دورانية]]
|