الحركة الوطنية اللبنانية: الفرق بين النسختين

تحالفت الحركة مع بداية [[الحرب الأهلية اللبنانية|الحرب]] مع [[منظمة التحرير الفلسطينية]] في مواجهة [[الجبهة اللبنانية]] اليمينية ذات الأغلبية [[مسيحية|المسيحية]]، وحققت الحركة نجاحات عسكرية في بداية [[الحرب الأهلية اللبنانية|الحرب]] جعلها تسيطر على حوالي 80% من الأراضي [[لبنان|اللبنانية]]، لكن سرعان ما دبت انقسامات بين أعضاءها على خلفية الخلاف مع [[سوريا]]. تلقت الحركة عدة ضربات موجعة مع [[الوصاية السورية على لبنان|التدخل العسكري سوريالسوري]] في [[يونيو]] [[1976]] و[[اغتيال]] [[كمال جنبلاط]] في [[16 مارس]] [[1977]]. ركزركّز [[وليد جنبلاط]] الذي خلف والده كرئيس للحركة أكثر على دوره كزعيم حزبي و[[موحدون دروز|درزي]]، وسعى لتحسين العلاقة مع [[سوريا]]. فقدت الحركة الكثير من دورها، وما لبثت أن حلت فعلياً مع [[حرب لبنان 1982|الاجتياح الإسرائيلي عام 1982]]. خضعت الحركة فعليا للضغوط العسكرية السورية بعد دخول الجيش السوري بموجب اتفاق ( الخطوط الحمر ) - 1976 و اصبحأصبح عليها محاربة تحالف سوري - يميني لبناني

الاإلّا انأن المفارقة التي تدعو للتعجب هو انضمام بعض اركانأركان الحركة التي كانت موالية للحكم السوري إلى اعداءأعداء الحركة مثمثلة بــ ( الحزب السوري القومي الاجتماعي - حزب البعث السوري - حركة املأمل - منظمة الصاعقة الفلسطينية - الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين / القيادة العامة ) .