ساكن قصادي (مسلسل): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 111:
| 19||مهرجان الزبالة|| بسبب المغالاة في أتعابه، تقرر الأسرتان الاستغناء عن خدمات (عنبر) مندوب رفع القمامة وتتوليان الأمر بالتناوب، ينضم إليهم أهالي الأحياء المجاورة ويأسسون شركة مختصة لرفع القمامة دوريًا، لكن كان لعنبر رأي آخر لإفساد المخطط.
|-
| 20||موعد مع المجانين|| بعد هروبيتمكن عدد من المجانين أثناءمن الهروب من سيارة الترحيلات التي كانت نقلهمتنقلهم من بورسعيد للقاهرة، يفكرفيفكر مندوب مستشفى الأمراض العقلية في الايقاع بعدد من المسافرين لإيداعهم المستشفى، يقع سيد وأنيسة في الفخ ويتم ترحيلهم إلى المستشفى قبل ان يتمكنوا من الهروب منها.
|-
| 21||الصعود بدون سلم|| يطرق صابر أحد عمال المعلم سيد باب شقته الخلفي، وتفتح له أنيسة الباب وتتفق معه على أن يستغلوا سفر المعلم سيد وحسن إلى بورسعيد لجلب بضاعة لمحل الحلويات، بالاحتيال على أشرف خطيب فوزية ابنة صابر الفقير، فتساعدهم أنيسة في الإدعاء بأنهم أغنياء ويسكنون في شقة المعلم سيد الراقية بالمعادي، يخرج صابر وتتصل أنيسة بسلوى لتساعدها، تحاول أنيسة إقناع المعلم سيد وحسن بأن يبيتوا في بورسعيد للإستراحة من الطريق ويقتنع المعلم سيد بعد تردد، تعطي سلوى قائمة طلبات لكمال بيه ليحضرها من بورسعيد، فيوافق بعد إلحاح سلوى وليلى، يخرج الرجال من المنزل متوجهين إلى بورسعيد ويحضر صابر زوجته حفيظة وابنته فوزية إلى شقة المعلم سيد، وتشرح فوزية ظروف أهلها وأنهم من حي البغالة الشعبي، وأن أشرف من سكان حي الزمالك الراقي، وأن والدته لن ترضى بزواجهما إلا إذا كانا من نفس الطبقة والمستوى الإجتماعي، فتوافق أنيسة وسلوى على الاشتراك في الحيلة بعد عملهم بأن وجيدة هانم والدة أشرف ترغب بتزويج ابنها من ابنة خالته، يقوم صابر وحفيظة بتغيير ملابسهما ويحس صابر بأنه يرتكب خطأ ولكن أسرته تمنعه من الكلام، يأتي أشرف ووالدته إلى شقة كمال بيه وتفتح لهم سلوى باعتبارها خادمة للمنزل، يقع صابر وحفيظة في مواقف محرجة أمام أشرف ووالدته بسبب عدم اعتيادهم لأسلوب عيش الطبقة الراقية في المجتمع، وتتدخل سلوى وأنيسة لإنقاذ الموقف، تتحدث وجيدة هانم عن الخدم وتقوم حفيظة بالادعاء بأن أنيسة تسكن في عزبة في "كفر الحنش" وتعرض عليها أن تعمل لدى وجيدة هانم، ثم تحضر ليلى العصير والشاي وتعرض عليهم حفيظة أن يجلسوا للعشاء، وتتحدث لهم عن خبرة أنيسة في إعداد الأسماك والمأكولات البحرية، يحضر صابر الشاي بطريقة مضحكة ويتعرض لإحراج، يتصل كمال بمنزله لتفقد أسرته ويرد صابر عليه بعد إلحاح أشرف، ويتفاجأ كمال بيه بالرد ولكن سلوى تتدارك الموضوع وترد على كمال بطريقة فهم منها أنها مهددة كونها ترد أمام الضيوف، يشك كمال بيه وقتها بتصرفات سلوى وليلى، تحضر سلوى تورتة للضيوف وثم تتفق مع أنيسة بنقل الضيوف إلى شقتها، يخبر كمال بيه المعلم سيد وحسن عن مكالمته مع سلوى ويخبرهم بشكوكه ويتصل كمال مرة أخرى ولكن سلوى لا ترد، ثم تتحدث فوزية وأشرف عن قصة حبهم ويخبرها بأنه يرغب في أن إنهاء الموضوع حالاً فتذهب فوزية للتحدث مع والدتها، ويبقى أشرف وحده في صالة شقة المعلم سيد، يقوم حسن بالاتصال بوالدته أنيسة ليتأكد من وجود سلوى وليلى في منزله ولكنها لا ترد، فيدب الشك في قلوب الرجال من أنهم تعرضوا للسرقة من لصوص، يرد أشرف على المعلم سيد ويتشاجران ويغلق أشرف السماعة فيقرر الرجال الرجوع للقاهرة، تتحدث وجيدة هانم مع زوجها ويبلغها بأنه سيتأخر عن الحضور وتقرر وجيدة هانم الجلوس للعشاء حسب إقتراح وجيدة هانم، تقوم سلوى وأنيسة بضرب صابر وحفيظة في المطبخ بسبب إقتراح حفيظة، تعطي أنيسة النقود لصابر ليحضر السمك، يصل الرجال للمنزل ويقررون إقتحام المنزل من ثلاث جهات لعدم إفلات اللصوص، يمسك المعلم سيد بأشرف ولكن تتدخل أنيسة وسلوى لإنقاذ الموقف، يخرج صابر وحفيظة للمنور فيمسك بهما كمال بيه وتقوم سلوى وأنيسة بتهدئة الرجال وشرح الموضوع لهم، ويتمكنو من إقناعهم بالإشتراك بالحيلة، فيقوم كمال بدور مدير المنزل ويقوم المعلم سيد بدور السفرجي وحسن بدور السائق، يجلس الضيوف على العشاء ويأكل صابر وحفيظة بطريقة بلدي، ثم تستأذن وجيدة هانم وأشرف بالإنصراف، ثم تحس فوزية بالندم مما حدث وتقرر الإعتراف لأشرف ووالدته اللذان يعرفان بكل شيء، ويقرر أشرف ووالدته التمسك بالزواج.